شعبة الأجهزة الكهربائية: انخفاض الأسعار وصل 30% (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد الدكتور جورج سدرة، رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بالجيزة، أنه يوجد نوع من الاستقرار، وتخفيضات في أسعار الأجهزة الكهربائية تصل ما بين 10% إلى 30%، حتى أن بعض الشركات قدمت عروض بالتقسيط بصفر رسوم إدارية.
30 % تراجعا في أسعار الأجهزة الكهربائية والوقت الحالي الأنسب للشراء شعبة الأجهزة الكهربائية: المشروعات الصغيرة والمتوسطة تمثل 80% من الناتج المحلي أتمنى أن يحدث ثبات في الأسعار لمدة عام على الأقلوقال جورج سدرة، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”: أتمنى أن يحدث ثبات في الأسعار لمدة عام على الأقل، خاصة أن استقرار الأسعار يؤدي لاستقرار الأسواق.
وقدم رئيس شعبة الأجهزة الكهربائية بالجيزة، نصائح هامة للمواطنين حول إستخدام التكييف في درجات الحرارة المرتفعة، قائلا " لا بد أن يتم عمل التكييف ما بين 26 و 27 خاصة مع ارتفاعات الرطوبة العالية لأنه لو تم عمل الجهاوز على درحة حرارة 21 و 22 يؤثر على كفاءة الجهاز.
ال وافي ابو سمرة عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية بغرفة الجيزة، أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة تحتل أولوية كبيرة لدى الحكومة وخاصة أن القطاع له دور كبير في تحقيق وتفعيل خطة الدولة لتشييد استراتيجية التنمية المستدامة (رؤية مصر ٢٠٣٠)، وذلك للنهوض بالاقتصاد الوطني والمشاركة في التنمية والمساهمة في مواجهة البطالة.
txt
تجار الأجهزة الكهربائية يدشنون هشتاج "الأجهزة الكهربائية رخصت"
أضاف ابو سمرة، أن المشروعات المتوسطة والصغيرة تشكل طوق النجاة أو عنق زجاجة بالنسبة لاقتصاديات الدول النامية والمتقدمة على السواء بصفة عامة واقتصاد جمهورية مصر العربية بصفة خاصة، وذلك للانطلاق نحو النمو وتحقيق فائض يساهم في تحقيق التنمية المستدامة.
أكد، أن هناك تشريع متكامل لتنظيم المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر هو القانون رقم ١٥٢ لسنة ٢٠٢٠ ولائحته التنفيذية الصادرة بقرار الدكتور مصطفى مدبولي رقم ٦٥٤ لسنة ٢٠٢١، إلا أن البيئة التشريعية التي تحيا فيها مثل هذه المشروعات الصغيرة والمتوسطة ما زالت في حاجة إلى إجراء المزيد من التعديلات ليس فقط على القانون المطبق على المشروعات المتوسطة والصغيرة وإنما أيضا على بعض القوانين ذات الصلة.
طالب وافي أبو سمرة بإطلاق مبادرات لتوفير الدعم المالي، وتقديم الخدمات التسويقية واللوجستية والتكنولوجية لهذه المشروعات، وتدريب وتأهيل الكوادر البشرية.
أشار، إلى أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة، مكونا هاما من مكونات دفع الاقتصاد الوطني، ويمكن أن تتحول إلى قاطرة للنمو ودعم الصناعات الكبيرة، وتوفير فرص عمل للشباب خاصة أن مصر تحتاج سنويا إلى مليون فرصة عمل لاستيعاب الخريجين، وهو ما يتطلب تقديم كل الدعم إلى هذا القطاع لكي يتمكن من أداء دوره في مسيرة التنمية المصرية.
أكد وافي أبو سمرة، أنه وفقًا لبيانات الحكومة، تساهم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بنحو 80% من الناتج المحلي الإجمالي المصري، وتغطى 90% من التكوين الرأسمالي، فيما تمثل المشروعات الصناعية الصغيرة 13% من قيمة الإنتاج الصناعي، ولكن تبلغ نسبة مساهمة المشروعات الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الصادرات المصرية نحو 4% فقط.
كما أكد عضو مجلس إدارة شعبة الأجهزة الكهربائية ، أن قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة يواجه العديد من المشكلات على رأسها ضعف التمويل، و نقص المهارات، كما تمثل التشريعات والضوابط الحكومية الصارمة عبئا إضافيًا على الصناعات الصغيرة، خاصةً فيما يتعلق بالضرائب والتراخيص واللوائح البيئية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأجهزة الكهربائية أسعار الأجهزة الكهربائية تجار الأجهزة الكهربائية الأسعار بوابة الوفد المشروعات الصغیرة والمتوسطة شعبة الأجهزة الکهربائیة
إقرأ أيضاً:
يارا عزمي: فيلم دراكو رع له مكانة خاصة في قلبي.. فيديو
عبرت الفنانة يارا عزمي عن فخرها وامتنانها للمشاركة في بطولة فيلم "دراكو رع" الذي انطلق في دور العرض قبل خمسة أيام.
وقالت يارا عزمي: "محظوظة بالتمثيل ضمن فريق العمل.. هذا الفيلم سيظل له مكانة خاصة في قلبي لأنني استمتعت بكل لحظة بالشغل فيه.. غير أنني كنت محظوظة أن اشتغل مع ناس روحها حلوة".
الفيلم بطولة الثنائي الكوميدي ،" خالد منصور، وشادي ألفونس"، اللذان قاما بتأليفه بالمشاركة مع محمود الفار، ومينا خزام، كما يضم طاقم العمل مجموعة من النجوم، بينهم مروان يونس، وإسماعيل فرغلي، بالإضافة إلى المواهب الشابة مثل "ملك بدوي، يارا عزمي، أحمد طلعت، فارس حداد، وهاني قنديل، ويظهر كل من نور قدري والممثلة اللبنانية داليدا خليل في أدوار خاصة.
يقدم فيلم "دراكو رع" ، رؤية مبتكرة عن مصاصي الدماء، حيث يتناول العلاقة بين الشقيقين "أحمس" و"رمسيس"، اللذين قررا الاختباء لآلاف السنين بعد هزيمتهما في حرب ضد البشر في العصور القديمة، ومع ذلك، تجبرهما الظروف على الظهور مرة أخرى والعودة إلى مواجهة البشر في إطار كوميدي وخيالي، وهو تجربة سينمائية جديدة تجمع أشهر مصاصين الدماء "الفامبيرز"،عبر العصور بصبغة كوميدية.
الفيلم من إنتاج محمد عبد الوهاب، ومحمد خير زعيتر ، من استوديوهات نايل وود، واستوديوهات يونايتد برازرز، تريند VFX،أرابيا بيكتشرز،وميديا لايف، ويتم توزيعه في مصر بواسطة يونايتد برازرز ، وعلى مستوى العالم بواسطة شركة إمباير