يعد العمال الأكثر تعرضا للمخاطر الصحية بسبب تغير المناخ، والتي تؤدي إلى الوفاة أو الإصابة بالأمراض الخطيرة والمزمنة، وفقاً للتقرير الذي نشرته "منظمة العمل الدولية".

وتسبب الظروف الصحية المرتبطة بالتغير المناخي أمراض مثل السرطان، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وأمراض الجهاز التنفسي، واختلال وظائف الكلى، والأمراض النفسية.



وفيما يلي إنفوغراف بالمخاطر الصحية الأكثر تأثير على العمال:

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم العمال المناخ أمراض أمراض المناخ العمال حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ظاهرة ارتفاع المياه الجوفية في زليتن: الأسباب والتداعيات البيئية

ليبيا – ارتفاع منسوب المياه في زليتن: تفسيرات للتشققات الأرضية والانهيارات
تشهد مدينة زليتن ظاهرة مثيرة للقلق تتمثل في حدوث تشققات أرضية وانهيارات في بعض المناطق المتضررة نتيجة لارتفاع منسوب المياه الجوفية. وقدمت نوال الفراح التريكي، المستشارة العلمية لمنظمة اليونسكو في مجال المياه، تفسيرات علمية لهذه الظاهرة، مشيرة إلى اختلال النظام الهيدرولوجي للمنطقة.

تفسيرات التريكي لأسباب ارتفاع منسوب المياه
أوضحت التريكي، في تصريحات خاصة لقناة “الجزيزة”، أن ارتفاع منسوب المياه في زليتن يعود إلى عدة عوامل، أبرزها:

التصريف المباشر لمياه الصرف الصحي إلى الخزان الجوفي. نقص معدلات السحب من الخزان الجوفي مقارنةً بما كان عليه في السنوات الماضية، خاصة في المناطق الزراعية.

وأكدت التريكي أن هذه التعديلات في النظام الهيدرولوجي أدت مع مرور الوقت إلى زيادة مستويات المياه، مما يتسبب في ضغوط غير طبيعية على البنية التحتية.

آلية حدوث التشققات والانهيارات
وأشارت التريكي إلى أن الخزان الجوفي يعمل تحت ضغط هيدروستاتيكي مرتفع نتيجة للتغذية الطبيعية والارتجاعية، الأمر الذي فاق قدرته الاستيعابية. ونتيجة لذلك، تحدث شقوق في سطح الأرض لتحرير الضغط المتراكم، مما يؤدي إلى الانهيارات الأرضية والتشققات التي قد تشكل خطراً على المنشآت والمواطنين.

رأي الأوجلي: العوامل المناخية والاستخدامات البشرية
من جهته، نسب سامي الأوجلي، نائب رئيس شبكة التغير المناخي في الوطن العربي، ظاهرة ارتفاع منسوب المياه إلى:

التغيرات المناخية التي تؤثر على دورة المياه. الاستخدامات البشرية غير المدروسة، مثل الحفر العشوائي للآبار وسحب المياه الجوفية بطرق غير منظمة.

وأوضح الأوجلي أن هذه الأنشطة أدت إلى تداخل مياه البحر مع الخزان الجوفي، مما ساهم في ارتفاع مستويات المياه إلى السطح وخلق ظروف ملائمة لحدوث التشققات والانهيارات.

ختاماً
تشير تصريحات التريكي والأوجلي إلى أن ظاهرة ارتفاع منسوب المياه في زليتن نتاج تداخل عدة عوامل طبيعية وبشرية تؤثر على النظام الهيدرولوجي للمنطقة. وتبرز الحاجة الملحة إلى اعتماد سياسات إدارة متكاملة للموارد المائية والحد من الأنشطة البشرية غير المنظمة للحفاظ على السلامة البيئية والحد من المخاطر الجيولوجية في المناطق المتأثرة.

مقالات مشابهة

  • «آيدكس» و«نافدكس» يَعِدان بحجم أكبر وأكثر تأثيراً في 2027
  • «آيدكس» و«نافدكس» يَعِدان بحجم أكبر وأكثر تأثيراً في 2027
  • تعرف على أغنى 10 سيدات في العالم للعام 2025 (إنفوغراف)
  • انطلاق قافلة طبية من المركز القومي للبحوث إلى 6 أكتوبر
  • لامين يامال أصغر لاعب في أوروبا يصل إلى 100 مباراة (إنفوغراف)
  • علماء بريطانيون: جيش الاحتلال ارتكب جرائم “الإبادة البيئية” في غزة
  • تسلسل زمني للاجتياحات الإسرائيلية للبنان (إنفوغراف)
  • ظاهرة ارتفاع المياه الجوفية في زليتن: الأسباب والتداعيات البيئية
  • متابعة جهود الرقابة البيئية في المنافذ الحدودية
  • البحث العلمي تدعو العلماء والباحثين لورشة عمل حول التغيرات المناخية والتنمية العمرانية