ثقافة وفن، حماقي يعتمد الذكاء الاصطناعي في أغانيه وتفاصيل خفية في بوستر حبيت المقابلة،فاجأ الفنان محمد حماقي جمهوره بدعاية ثانِ أغانيه الصيفية وذلك عبر حساباته الرسمية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حماقي يعتمد الذكاء الاصطناعي في أغانيه وتفاصيل خفية في بوستر "حبيت المقابلة"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

حماقي يعتمد الذكاء الاصطناعي في أغانيه وتفاصيل خفية...

فاجأ الفنان محمد حماقي جمهوره بدعاية ثانِ أغانيه الصيفية وذلك عبر حساباته الرسمية على مختلف مواقع التواصل الإجتماعي، والتي من المقرر طرحها الليلة عبر قناته الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”، وكامل منصات الموسيقى.

حماقي يقتحم عالم الذكاء الاصطناعي في أغانيه الصيفية 2023

حملت الأغنية عنوان “حبيت المقابلة”، وأدخل فيها حماقي عنصر الذكاء الاصطناعي في تصميم البوستر الدعائي للأغنية، وهو التصميم نفسه الذي اتخذه في أغنيته الاولى “لمون نعناع”، لكنه لم يظهر فيه بشخصه.

حماقي بوستر لمون نعناع بوستر حبيت المقابلة..تفاصيل بصرية يستخدمها حماقي للمرة الأولى

تضمن البوستر ظهور حماقي بشكل الذكاء الاصطناعي وهو يرتدي بذلة رسمية ويحيطه عدد من الآلات الموسيقية التي من الممكن أن تكشف بعض التفاصيل الموسيقية داخل “حبيت المقابلة”، حيث ظهر “الساكس، جيتار إليكتريك”، بجانب كرة الديسكو المعروفة بـ “disco ball”.

حماقي بوستر حبيت المقابلة

وكما اعتاد محبو حماقي أنه يهتم بتفاصيل كل مايقدمه، فمن المؤكد أن تلك الآلات لم تظهر معه هباءً ولها علامة غير مباشرة عن ماسوف يقدمه .

ولم تكن تلك المرة الأولى التي يعتمد فيها حماقي الذكاء الاصطناعي، حيث قدم مسبقًا برومو قصير عن ملخص أحد حفلاته في السعودية بتلك الطريقة، وكان من أول المطربين العرب الذي يقدم فيديو بذلك الشكل.

أغنية حبيت المقابلة..موعد طرح الأغنية

سيتم طرح أغنية حبيت المقابلة الليلة في تمام الخامسة مساءً عبر يوتيوب وعدد من المنصات الموسيقية، وهي الإصدار الثاني لحماقي بعد “لمون نعناع” في الموسم الصيفي الجاري الذي من المقرر أن يطرح فيه ألبومًا كاملًا لكنه لم يكشف عن إسمه بعد.

لازالت أغنية لمون نعناع تتصدر قائمة الأكثر مشاهدة بعد أسبوعين من طرحها على يوتيوب، بأكثر من 5 ملايين مشاهدة، من كلمات فلبينو أحمد، ألحان وتوزيع أحمد طارق يحيى، وتقول كلماتها “هي سيرة وفضيناها وعادي تنزل الستاير فترة صعبة وقضيناها ياللا بجملة الخساير ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا فمايمنعناش إنه لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع ولو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا في الآخر بان إنه هو من البداية غلطة وقلبي مش بتاع دراما جاي يدّن ليه في مالطا ياللا وفي ستين سلامة ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا فمايمنعناش إنه لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح لو هو باع احنا نجيبله لمون نعناع ونقوله روق كده ده احنا مايلزمناش بياع لو هو راح احنا هنملا الكون أفراح وهنرقص جداً من بعده ولا فارقة معانا جراح ماهو أصل العيب مش عيبنا احنا مافيش حاجة تعيبنا اشتريناه على إنه حبيبنا”.

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حماقي يعتمد الذكاء الاصطناعي في أغانيه وتفاصيل خفية في بوستر "حبيت المقابلة" وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حبیت المقابلة

إقرأ أيضاً:

اختبار «جوجل» الجديد ومواجهة أدوات الذكاء الاصطناعي

تواجه شركة «جوجل» مالكة أكبر وأشهر محرك بحث على شبكة الويب تحديا جديدا قد يعجل بنهاية سيطرتها على سوق محركات البحث في العالم. التحدي الجديد ليس قانونيا كما كان الحال منذ شهور وما زال مستمرا سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها ويسعى إلى تفتيت تلك الإمبراطورية الرقمية العملاقة، ولكنه تحد من داخل الصناعة نفسها.

الأسبوع الماضي أعلنت شركة «اوبن ايه آي» للذكاء الاصطناعي عن إصلاح شامل لبرنامجها الشهير «شات جي بي تي» الذي تم إطلاقه في العام 2022، وبلغ عدد مستخدميه وفقا لوكالة رويترز نحو 200 مليون مستخدم نشط أسبوعيا، يمكّن روبوت المحادثة من البحث في الويب وتقديم إجابات بناءً على ما يجده على الشبكة، وهو ما يجعله في منافسة مباشرة مع «جوجل»، محرك البحث العملاق والأكثر استخداما في العالم. ويمكن أن تمثل هذه الخطوة بداية النهاية لمحركات البحث التقليدية وظهور محركات بحث جديدة تمزج بين وظائف البحث على الويب، وبين تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما قد يمثل فتحا جديدا في عالم الإعلام الرقمي.

صحيح أن المنافسة مع «جوجل تبدو صعبة إن لم تكن مستحيلة، خاصة إذا علمنا أن محرك بحث «جوجل» هو الأكثر شعبية في العالم ويستخدمه حوالي 4.3 مليار مستخدم حول العالم ويتم إجراء أكثر من سبعين ألف عملية بحث عليه في كل ثانية، وهو ما يعادل حوالي 5.4 مليار عملية بحث يوميا، ومع ذلك فان إقدام «اوبن آي» على هذه الخطوة تمثل بداية قد تتلوها محاولات أخرى من شركات أخرى لمواجهة طغيان جوجل على سوق محركات البحث على الويب، ونقطة انطلاق لتطوير محركات بحث بديلة للعثور على المعلومات من الويب واستهلاكها.

وتتمثل قيمة التحول الأخير في «اوبن آي» في كونه سوف يمكن المشتركون في «شات جي بي تي» من الحصول على المعلومات الأحدث أثناء الرد على استفساراتهم من خلال البحث في شبكة الويب عن المعلومات الجديدة وتلخيصها وعدم الوقوف عند حد البيانات القديمة كما كان الأمر سابقا.

ابتداءً من الخميس الماضي، أصبح بمقدور المشتركين في «شات جي بي تي» تفعيل خاصية جديدة تتيح لأداة الذكاء الاصطناعي الرد على الاستفسارات من خلال البحث في الويب عن أحدث المعلومات وتلخيص ما تجده، وليس فقط تقديم إجابات بناءً على البيانات القديمة السابق تغذية روبوت المحادثة بها. وتعتمد وظيفة البحث الجديدة في «شات جي بي تي» على محرك البحث «بنج» التابع لشركة ميكروسوفت والذي صدرت نسخة جديدة منه في العام الماضي يحتوي على تقنية الذكاء الاصطناعي المستخدمة في «شات جي بي تي»، وصاحبة ثاني أكبر محرك بحث على الويب، والداعم الرئيس لـشركة «أوبن آي»، كما تعتمد أيضًا على أرشيفات كبار الناشرين الذين تم توقيع صفقات معهم وأهمهم مجموعة «نيوزكوربريشن الناشر لصحيفة «وول ستريت جورنال» ووكالة «الاسوشيتدبرس» أو «الصحافة المتحدة. ولعل هذا ما يجعل برنامج شركة الذكاء الاصطناعي أكثر قربا من محرك البحث التقليدي، وقادرة بالفعل على منافسة «جوجل» وغيها من الشركات المنافسة في سوق محركات البحث.

لقد حاولت «جوجل» استجابة للمنافسة المتزايدة مع برامج الدردشة الآلية استباق الأحداث ودخول عالم برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي عن طريق تقدم ملخصات يتم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي للمستخدمين لمحرك بحثها، جنبا إلى جنب مع تقديم نتائج البحث التقليدية، ومع ذلك فإن غالبية المستخدمين ما زالوا ينظرون إلى «جوجل» باعتباره محرك بحث يقودهم إلى مواقع أخرى على الويب، خاصة بعد الفشل الذي منيت به التجربة الأولى التي بدأتها مع بعض المستخدمين داخل الولايات المتحدة في مايو الماضي، وقررت بعد أسبوعين فقط من إطلاقها تقليص استخدام الإجابات التي يولدها الذكاء الاصطناعي بعد أن تهكم المستخدمون على بعض الإجابات الغريبة مثل نصح أحد المستخدمين بوضع الصمغ على البيتزا وتأكيد أن الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما كان مسلما، بالإضافة إلى إجابات تتعلق بالصحة وكانت كانت إحدى الإجابات توصي الناس بشرب كميات كبيرة من البول للمساعدة في التخلص من حصوات الكلى. وواجهت التجربة أيضا اعتراضات من الناشرين الذين تستعين «جوجل» بمحتوى مواقعهم وإعادة تقديمه للمستخدمين مباشرة في نتائج البحث لوهم ما يحرم هؤلاء الناشرين من حركة المرور على هذه المواقع وفقدان عائدات الإعلان.

في تقديري أن التغيرات التي أدخلتها شركة «اوبن آي» على نسختها المدفوعة من «شات جي بي تي» وتحولها إلى محرك للبحث أيضا تجعل هذا البرنامج أكثر فائدة وأكثر دقة، ويقلل من أخطاء المعلومات في الرد على الأسئلة والاستفسارات إلى حد كبير. ولن يتوقف تأثير هذه الخطوة على اشتعال المنافسة بين شركات الذكاء الاصطناعي وشركات محركات البحث العملاقة فقط وإنما سوف يمتد إلى جميع محاور اقتصاديات الإنترنت، والإعلام الرقمي. وتبقى هناك بعض القضايا العالقة في هذا التحول الذي يمكن أن نصفه «بالتاريخي»، وأهمها القضايا الأخلاقية التي تثيرها برامج الذكاء الاصطناعي والتي قد تتضخم مع تحول هذه البرامج إلى محركات للبحث، وعلى رأسها قضية الملكية الفكرية والسطو على جهود أفراد ومؤسسات أخرى وسرقة المحتوى وانتحاله وهو ما يتهم به الناشرون ومطورو برامج الذكاء الاصطناعي. وقد أقامت بعض المؤسسات الإخبارية دعوى قضائية بالفعل ضد «أوبن آي» تتعلق بانتهاك حقوق النشر.

لقد ظلت «جوجل» ولأكثر من عقد من الزمان البوابة الرئيسية إلى شبكة الويب بعد أن تخلصت من عدد كبير من شركات محركات البحث المنافسة من أشهرها محرك بحث نيتسكيب الذي كان يسيطر على سوق متصفحات الويب في تسعينات القرن الماضي وكانت تستحوذ على 90 بالمائة من السوق، ولكنها سرعان ما تراجعت وخرجت من السوق، لحساب متصفح «انترنت اكسبلورر» الذي أطلقته شركة مايكروسوفت، الذي تحول إلى متصفح «ايدج» وتم إطلاقه لأول مرة في عام 2015. فهل يجري عليها ما جرى لشركات محركات البحث الأخرى لصالح شركات وبرامج الذكاء الاصطناعي؟

الواقع إن إجابة هذا السؤال قد تتأخر لسنوات لأننا أمام عملاق يسيطر على نحو 92 بالمائة من سوق متصفحات الويب ولا يمكن هزيمته وإخراجه من السوق بسهولة. ما نعلمه يقينا أن التطورات التكنولوجية المتسارعة لن تتوقف وأن العالم لن يكف عن الإبداع والابتكار في مجال الإعلام الرقمي. كل يوم تقريبا هناك جديد نقف أمامه مندهشين ومتسائلين عن الحدود التي يمكن أن يصل لها التنافس المحموم بين شركات التقنية العملاقة للسيطرة على العالم الرقمي.

مقالات مشابهة

  • عباس أبو الحسن يثير الهلع بين جمهوره بشأن الذكاء الاصطناعي
  • شراكة بين مركز الذكاء الاصطناعي التابع لـ «دبي للسلع» و«آي بي إم للاستشارات»
  • "دبي للسلع المتعددة" يتعاون مع "آي بي إم" لتعزيز قطاع الذكاء الاصطناعي
  • رابط بوت واتساب الذكاء الاصطناعي مجاني للتحدث مع الـ AI عبر مايكروسوفت كوبايلوت و Meta AI
  • مدبولي: الذكاء الاصطناعي هو الحاضر
  • تطوير كاتب سيناريو آلي باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • اختبار «جوجل» الجديد ومواجهة أدوات الذكاء الاصطناعي
  • نسب احتيال تصل 60%.. الذكاء الاصطناعي يهدد الأمن الرقمي
  • أمازون تستخدم الذكاء الاصطناعي لتلخيص ما تشاهده
  • الذكاء الاصطناعي في خدمة التنمية الإماراتية