الفن و المشاهير، بعد غنائها في الأراضي الفلسطينية المحتلة . إلغاء حفل مغنية تونسية بتهمة التطبيع،أعلنت الفنانة التونسية آمال مثلوجي يوم أمس أن الحفل الغنائي الذي كان مقرراً لها ضمن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد غنائها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

.. إلغاء حفل مغنية تونسية بتهمة "التطبيع"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد غنائها في الأراضي الفلسطينية المحتلة... إلغاء...

أعلنت الفنانة التونسية آمال مثلوجي يوم أمس أن الحفل الغنائي الذي كان مقرراً لها ضمن مهرجان الحمامات في تونس ألغي بعد اتهامها "بالتطبيع" مع إسرائيل إثر غنائها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

فغنت آمال التي تحمل الجنسية الأميركية إلى جانب جنسيتها التونسية غنت في رام الله وبيت لحم والقدس الشرقية المحتلة في تموز. لكنها لم تقم حفلة في إسرائيل.وقالت مثلوجي عبر حساباتها الخاصة "إلى جمهوري العزيز في تونس، يؤسفني جدًا أن أعلن إلغاء حفلتنا الموسيقية التي طال انتظارها في الحمامات بدون سبب رسمي".وأضافت "نعتقد أن جولتنا الأخيرة في فلسطين الجميلة أثارت جدلاً غير مبرر اتهمني بالتطبيع".والجدير بالذكر ان الفنانة التونسية التي تبلغ من العمر 41 عامًا اشتهرت خلال الثورة التونسية عام 2011 بأغنيتها "كلمتي حرة" التي قدمتها في حفل جائزة نوبل للسلام لعام 2015 وانشهرت اغنيتها " حلم" عام 2020 ومن كلماتها:" لو كنت نغمّض عينيّا و تاخذني الأحلام من يديّا"وكان من المقرر أن تغني الأسبوع المقبل في مهرجان الحمامات الدولي. لكن تم إبلاغ من اشتروا تذاكر حفلتها بأنها ألغيت.فوصلت مثلوجي الى الاراضي الفلسطينية للمشاركة في انشطة غنائية تحت عنوان "ليالي الطرب في قدس العرب" بدعوة من معهد ادوارد سعيد للموسيقى.وقالت مثلوجي لفرانس برس إنها تعرضت "لحملة تضليل كبيرة". وأكدت أن "هذه العروض نظمها فلسطينيون لجمهور فلسطيني في القدس ورام الله وبيت لحم، وهي لا تتعارض مع المبادئ التوجيهية" لحركة مقاطعة إسرائيل".وقالت إنها لم تبلغ شخصيًا بإلغاء حفلها في تونس وإن المنظمين لم يقدموا سببًا لذلك.وقال سهيل خوري، المدير العام لمعهد إدوارد سعيد الوطني للموسيقى لوكالة فرانس برس إنها "تستحق الثناء وليس الإدانة على ما فعلته. إنها مغنية رائعة والفلسطينيون يحبونها، كانت رائعة، وربما كانت من أفضل العروض التي شهدتها فلسطين على الإطلاق".ومن ناحية اخرى قالت حركة المقاطعة : "إن حركة المقاطعة BDS في كفاحها لإنهاء التواطؤ مع نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري الإسرائيلي تميز بين الفنانين الذين يرفهون عن الظالمين والفصل العنصري ... والفنانين الذين يقفون مع المظلومين، مع الحرية والعدالة الفلسطينية والمساواة من ناحية أخرى. الفنانون العرب الذين يحترمون توجيهات حركة المقاطعة ذات الصلة ويؤدون خلال الاحتفالات الفلسطينية تضامناً مع الحقوق الفلسطينية يساهمون في مقاومتنا الثقافية وبالتالي في نضالنا التحريري".وقالت مثلوجي في بيانها "إن مجمل عملي ووقتي الطويل مع الشعب الفلسطيني لا يرقى إليه الشك. عاشت فلسطين وشعبها الجميل. لقد تأثرت بشدة بدفئهم وكرمهم ومرونتهم المذهلة. كان هذا أجمل أسبوع في حياتي".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد غنائها في الأراضي الفلسطينية المحتلة... إلغاء حفل مغنية تونسية بتهمة "التطبيع" وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي يرصد تراجع مواقف السعودية من التطبيع ويحذر من تخصيب اليورانيوم

كشفت القناة "12" العبرية في تقرير لها عن تصاعد المخاوف داخل الأوساط السياسية والأمنية في الاحتلال الإسرائيلي، إزاء تقارب محتمل بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في موازين القوى الإقليمية، دون الأخذ بمصالح تل أبيب.

وذكر التقرير أن السعودية، وخلال أسبوع واحد فقط، وجّهت خمس إدانات شديدة اللهجة ضد الاحتلال الإسرائيلي، على خلفية الحرب في قطاع غزة، مظهرة تحوّلًا لافتًا في خطابها السياسي، الذي تخلى عن اللغة الدبلوماسية التقليدية لصالح موقف أكثر صرامة، كما حدث عقب قصف مستشفى المعمداني في غزة، والذي وصفته وزارة الخارجية السعودية بـ"الجريمة النكراء وانتهاك صارخ للقوانين الدولية".

القناة الإسرائيلية سلطت الضوء على ما وصفته بـ"الفجوة العميقة" بين المواقف الحالية لولي العهد السعودي محمد بن سلمان من جهة، وتصريحاته السابقة التي تحدث فيها عن إمكانية إبرام اتفاق تطبيع "تاريخي" مع الاحتلال الإسرائيلي. 

وأكدت أن هذا التباين يعكس تغيراً استراتيجياً في السياسة السعودية، خاصة في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة.

وأشارت القناة إلى أن إسرائيل تحاول التهوين من دلالات هذا التحول، مفسرةً ذلك بأنه يأتي استجابةً لمزاج عام عربي متأثر بما يجري في القطاع، لكن المؤشرات تتجاوز ذلك، وفقاً للتقرير.


النووي السعودي 
وأثار التقرير أيضاً مخاوف الاحتلال الإسرائيلي المتزايدة بشأن المفاوضات الجارية بين السعودية وإدارة ترامب حول اتفاق نووي مدني، قد يسمح للرياض بتخصيب اليورانيوم داخل أراضيها. 

حيث صرّح وزير الطاقة الأمريكي كريس رايت بأن المحادثات مع السعوديين "تسير في اتجاه يسمح بإمكانية التخصيب"، مؤكداً أن "الفرصة لتحقيق اتفاق متاحة بالفعل".

هذا التطور، بحسب القناة، أحدث صدمة في بعض دول الخليج، نظراً لما قد يشكله من سابقة إقليمية، لا سيما وأن إيران قد تستند إلى هذا الاتفاق لتبرير استمرارها في تطوير برنامجها النووي.

تبدّد شروط التطبيع
ووفقاً للمصادر الإسرائيلية، فإن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن كانت قد ربطت بشكل واضح بين أي اتفاق نووي سعودي وأي تحالف دفاعي مع واشنطن، وبين إبرام اتفاق تطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي. 

غير أن التطورات الأخيرة تشير إلى إمكانية تجاوز هذا الشرط، الأمر الذي تعتبره إسرائيل "تهديداً استراتيجياً".
وفي هذا السياق، حذّر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد من السماح للرياض بتخصيب اليورانيوم، ودعا حكومة نتنياهو إلى التحرك السريع لمنع إتمام مثل هذا الاتفاق.


وأعربت جهات أمنية إسرائيلية عن قلقها العميق من احتمال فقدان تل أبيب حجتها التقليدية ضد برنامج إيران النووي، إذا ما حصلت دولة عربية كالسعودية على حق التخصيب، معتبرة أن أي سابقة في هذا الإطار ستقوّض الموقف الإسرائيلي إقليمياً ودولياً.

واختتم التقرير بالإشارة إلى تجاهل مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لما وصفته القناة بـ"تطور دراماتيكي"، في وقت تتزايد فيه المؤشرات على أن واشنطن والرياض تمضيان قدماً في مسار تفاوضي لا يتطلب موافقة أو شراكة إسرائيلية.

مقالات مشابهة

  • ميلاني جورجياد ديامس مغنية فرنسية أسلمت وآثرت الحياة على الموت
  • “يافا”.. التسمية التي أظهرت غيظ نتنياهو
  • جدل التطبيع الرياضي يعود للواجهة.. بطلة مبارزة تونسية ترفض مواجهة إسرائيلية
  • تقرير إسرائيلي يرصد تراجع مواقف السعودية من التطبيع ويحذر من تخصيب اليورانيوم
  • طوفان الأقصى.. بيرل هاربر الفلسطينية التي فجّرت شرق المتوسط
  • غضب برلماني فرنسي بعد إلغاء الاحتلال الإسرائيلي تأشيرات دخول وفد نيابي
  • الاستيطان.. سرطان إسرائيلي يلتهم الأراضي الفلسطينية بالضفة الغربية
  • أجراس القيامة تدق.. تفاصيل احتفالات عيد الفصح بكنائس الأراضي المحتلة
  • عرض فيلم أجورا في دور السينما التونسية.. تفاصيل
  • أحدث ظهور لأول مغنية سعودية وهي بعمر تجاوز الـ85 سنة.. فيديو