«خيرية سعود بن صقر» تخرّج الفوج الـ 25 من طلبتها
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
رأس الخيمة: «الخليج»
احتفلت مؤسسة الشيخ سعود بن صقر التعليمية الخيرية في رأس الخيمة، بتخريج الفوج ال 25 من طلبتها للصف الثاني عشر من الذكور والإناث، وحضر الحفل جمع من أولياء أمور الطلبة الخريجين وممثلي دائرة رأس الخيمة للمعرفة والهيئة الإدارية والتعليمية.
وبدأ الحفل بكلمة سمية عبد الله بن حارب السويدي، عضو المجلس الوطني الاتحادي رئيس مجلس أمناء المؤسسة، حيث بدأت كلمتها برفع أسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، نظير حرصه الدائم واهتمامه البالغ وعطائه السخي لتغدوا مؤسسة الشيخ سعود بن صقر التعليمية الخيرية ومدارسها منارة للعلم والمعرفة واستشراف المستقبل، ثم هنأت الطلبة بهذا الإنجاز الذي يستحق الثناء والتقدير، وأولياء الأمور على دعمهم وتربيتهم الصالحة وحرصهم الدائم الذي رافق أبناءهم طيلة سنواتهم الدراسية السابقة.
وأوصت سمية السويدي الطلبة، بأن يكونوا مثالاً وقدوة لكل ما هو خير، وأن يتسلحوا بالعلم والأخلاق والفضيلة وقيم الانتماء لدولة الإمارات والولاء لقادتها وهويتها، وأوصتهم بالوالدين إحساناً وبالسعي والمثابرة الدائمة لتحقيق أحلامهم ومستقبلهم المشرق وأن يكونوا النموذج الأمثل المنشود لتطلعات حكومتنا الرشيدة بشباب واعد مبدع مبتكر ومثقف.
وأكدت أن رؤية مؤسسة الشيخ سعود بن صقر التعليمية الخيرية، نحو التميز والريادة في تقديم الخدمات التعليمية الخيرية المستدامة تنطلق من رسالتها في العمل للارتقاء بالتعليم الخيري الريادي للأيتام، والطلبة من ذوي الدخل المحدود، وتقديم خدمات رعاية وتأهيل ودمج أصحاب الهمم وتمكينهم.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات رأس الخيمة التعلیمیة الخیریة الشیخ سعود بن صقر رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
عصام خليل: الأحزاب فقدت دورها وينظر لها على أنها جمعيات خيرية
قال الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن الحزب ليبرالي مصري تأسس في 2011، وهدفه الأساسي هو بناء الإنسان.
وأشار خليل، خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إلى أن الحزب في بدايته أسس ائتلاف انتخابي ضد حزبي الحرية والعدالة والنور، وشاركوا في كل الانتخابات.
وأضاف الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، أن الحياة السياسية في مصر تحتاج إلى عملية إصلاح، منوها بأن المعيار الحقيقي لتكوين الكوادر هو الأحزاب، معتبرَا أن الأحزاب فقدت دورها الحقيقي والمواطن أصبح ينظر للحزب على أنه جمعية خيرية، لافتا إلى أنه ضد اندماج الأحزاب، لأننا في حاجة إلى إصلاح الوضع السياسي أولا.