والد عمر كمال: لا يوجد أزمة بين نجلي وحسام حسن
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أعرب كمال عبدالواحد عن سعادته بانضمام نجله عمر كمال عبد الواحد لصفوف منتخب مصر الأول بعد الإصابة التي تعرض لها احمد فتوح.
منتخب مصر يواصل تدريباته وانضمام عمر كمال استعدادًا لمواجهة بوركيناوقال كمال عبدالواحد في تصريحات تلفزيونية في برنامج الماتش الذي يقدمه هاني حتحوت عبر شاشة صدى البلد "أشكر الجهاز الفني للمنتخب بقيادة حسام حسن لحرصهم على مصلحة الفريق".
وأضاف: "لا يوجد أزمة بين عمر كمال وحسام حسن والأمور تسير بشكل جيد بينهما ".
وتابع كمال عبد الواحد : "اتمنى الشفاء العاجل لأحمد فتوح والعودة سريعا للملاعب خلال الفترة المقبلة".
واختتم تصريحاته: " منتخب مصر قادر على تحقيق الفوز امام بوركينا فاسو في المباراة المقبلة ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر أخبار الرياضة بوابة الوفد عمر كمال عبد الواحد حسام حسن عمر کمال
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية: سياسة التهجير تعكس محاولات الاحتلال لخلق حالة من الفوضى
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "الخارجية الفلسطينية" أن سياسة التهجير تعكس محاولات الاحتلال لخلق حالة من الفوضى السياسية والأمنية في ساحة الصراع وضرب أمن المنطقة والعالم.
وحذر رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، من نوايا الاحتلال الإسرائيلي بتصعيد عدوانه وتوسيعه في الضفة الغربية، وكان آخره اقتحام مدينة ومخيم طولكرم أمس، الاثنين، ومواصلة العدوان على مدينة جنين ومخيمها لليوم الثامن.
وقال فتوح، في بيان صادر عن المجلس الوطني، اليوم الثلاثاء، إن هذه الجرائم تأتي في سياق مخطط له، وفي سيناريو مشابه لما جرى في قطاع غزة من عمليات حرب إبادة جماعية وتطهير عرقي، ومقدمة للتهجير القسري وطرد الفلسطينيين من أرضهم.
وأضاف أن الاحتلال بذريعة "الدفاع عن النفس" سيرتكب المجازر وعمليات القتل الوحشي، إذ إن هذه الادعاءات تأتي لتبرير انتهاكاته وجرائمه ضد المدنيين العزل، وتنفيذ مخططات الضم والتهويد.
وشدد فتوح، على أن استمرار هذه السياسات العدوانية يهدف إلى تصعيد الوضع في المنطقة، ما يشكل تهديدا مباشرا للسلم والأمن الدوليين، خاصة في ظل الدعوات العنصرية العدوانية إلى طرد الفلسطينيين وإعادة توطينهم، التي اعتبرها القانون الدولي الإنساني جريمة حرب.
ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسئولياته القانونية والأخلاقية، والعمل فورا على وقف هذه الجرائم والانتهاكات الخطيرة، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، والوقوف إلى جانب شبعنا ودعم نضاله العادل من أجل إنهاء الاحتلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وفق قرارات الشرعية الدولية.