تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهد  جمال علام رئيس اتحاد الكرة ونائبه المهندس خالد الدرندلى تدريبات المنتخب الأوليمبي اليوم باستاد الدفاع الجوى في معسكره المغلق بالقاهرة استعدادا لوديتي كوت ديفوار يومي 7 و11 يونيو الجاري ضمن برنامج إعداد المنتخب لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.

وحرص جمال علام قبل انطلاق المران على الحديث مع البرازيلى ميكالى المدير الفني واطمأن منه على استعدادات المنتخب وبرنامجه للأولمبياد خلال الفترة الوجيزة القادمة مشددا على دعمه الكامل هو وكل أفراد مجلس الإدارة المنتخب من أجل تحقيق حلم وطموح الجمهور المصري في هذه البطولة الكبرى.

وأدى المنتخب تدريبات قوية اليوم واختتمها بتقسيمة بين اللاعبين شهدت تألق الجميع في تنفيذ تعليمات ميكالى الفنية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تدريبات المنتخب الاوليمبي جمال علام كوت ديفوار المنتخب الاوليمبي

إقرأ أيضاً:

قصة كاميرا عمرها 134 سنة.. صورت السادات ونجوم الزمن الجميل وثمنها 5 ملايين جنيه

مجرد أن تخطو قدماك استديو بيلا الواقع في أحد شوارع الدقي، حتى تشعر وكأنك انتقلت إلى حقبة زمنية أخرى تنتمي إلى زمن الفن الجميل، وخاصة عندما تقع عيناك على كاميرا ضخمة ذات عدسة دائرية كبيرة تُشبه البلورة السحرية التي تُطالعك على تاريخ عدد من أشهر فنانين سينما الأبيض والأسود وكبار السياسيين والشخصيات العامة.

أقدم كاميرا في مصر 

«دي أقدم كاميرا موجودة في مصر من سنة 1890م ونوعها ألماني لين هوف»، وفق ما رواه المصوّر الستيني أشرف محيي الدين فهمي الشهير بأشرف بيلا لـ «الوطن»، الذي ورث حب التصوير والكاميرا من جده فهمي باشا علام، وهو أحد باشوات مصر الذي شارك شخص مجري في تأسيس استديو بيلا في شارع قصر النيل بوسط البلد، أول أستديو في الوطن العربي، حتى أصبح ملكًا لعائلة علام بحلول أربعينيات القرن الماضي.

برع فهمي باشا علام في تصوير كبار الشخصيات والفنانين بكاميرته النادرة، والذين كانوا يتوافدون على الاستديو من كل مكان؛ لالتقاط الصور العائلية أو الصور الشخصية مقاس الـ 4 × 6 أبرزهم رجال القصر الملكي عندما كانت تخضع مصر للحكم الملكي، ورئيس مصر الراحل محمد أنور السادات وحرمه السيدة جيهان السادات، وعدد من الفنانين منهم رشدي أباظة، سعاد حسني، ماجدة الصباحي، إسماعيل يس، علي الكسار، توفيق الدقن وغيرهم: «جدي كان بيحمّض الأفلام وبعدين يعمل رتوش للصور وورثّ فنه وإبداعه في التصوير للعائلة كلها»، حسب تعبيره، إذ اتجه عمه أحمد ضياء الدين إلى الإخراج وأصبح من أشهر مخرجي السينما، كما عمل ابنه شهاب الدين أشرف في التصوير التليفزيوني والسينمائي.

تذكار منذ عام 1890

بعد ابتكار كاميرات التصوير الفوتوغرافي التي تعطي صورا مُلونة في تسعينيات القرن الماضي، توقفت عائلة علام عن استخدام كاميرا الأبيض والأسود القديمة لأنه لم يعد أحدًا يفضلها، ولكن بالرغم من التطور الذي يشهده العالم يوميًا في مجال التصوير إلا أن أشرف بيلا قرر ألا يُفرط أبدًا في الكاميرا العتيقة التي ورثها عن جده وأبيه المصور محيي الدين علام وقام بنقلها إلى مقر الاستديو الجديد في الدقي: «الكاميرا تمنها دلوقتي حوالي 5 ملايين جنيه.. واتعرض عليّا  إني ابيعها ولكني رفضلت لأنها تاريخ وتذكار نادر من جدي فهمي باشا».

«فيه أجانب كتير بيجولي الاستديو مخصوص علشان يتصورا بالكاميرا القديمة باعتبارها أنتيكة وأثر نادر»، وفق تعبير أشرف بيلا، وتتكلف الصورة الواحدة الأبيض والأسود حوالي 1500 جنيه مصري، وذلك لأن فيلم الكاميرا البلاستيك أصبح نادرًا ويتم شراؤه من خارج مصر ما يجعل الصورة مكلفة، فقديمًا كان يتراوح سعر علبة أفلام الكاميرا التي تتكون من 20 فيلما من 15 إلى 20 جنيها مصريا، أما الآن فقد بلغ سعر العلبة ما يزيد عن 3500 جنيه مصري.

 

مقالات مشابهة

  • قصة كاميرا عمرها 134 سنة.. صورت السادات ونجوم الزمن الجميل وثمنها 5 ملايين جنيه
  • ميكالي يثير أزمة قبل مباراة مصر وتونس في بطولة شمال أفريقيا
  • خالد الغندور: ميكالي يثير أزمة قبل مباراة مصر وتونس في بطولة شمال إفريقيا
  • ميكالي يثير أزمة قبل مباراة مصر وتونس في بطولة شمال إفريقيا
  • نقيب المحامين يشهد المقابلات الشخصية للمتقدمين للقيد بالجدول العام
  • اليوم.. انطلاق معسكر المنتخب السعودي للسيدات حتى 8 ديسمبر
  • د. منال علام تفتتح ثاني مستويات ورشة "تعلم لغة الإشارة"
  • ضمن مشروع البطل الأوليمبي.. فوز بني سويف بالمركزين الأول والثاني في رفع الأثقال والملاكمة
  • بعلبك شيّعت مدير مستشفى دار الأمل الجامعي علي علام
  • اليوم.. «رياضة الشيوخ» تناقش تجديد حمام السباحة الأوليمبي بقنا