التجنيد المحلي … ضرورة خطاب مختلف
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
التجنيد المحلي … ضرورة خطاب مختلف …
في تقديري أن معارك العاصمة المثلثة والجزيرة لن تكون سهلة بسبب ما حدث في هذه المدن والمناطق من تجنيد محلي.
هؤلاء المجندين المحليين أو من سكان المنطقة لم يتلقوا دورات استنفار وبيادة بالشهور كما هو مشاهد في معسكرات استنفار المطرودين من بيوتهم وقراهم.
في الحقيقة إن كثيرا من المجندين المناطقيين تلقوا وقبل سنوات استقطابا سياسيا وتدريبات عسكرية على يد حركات مسلحة تشارك متحركاتها اليوم على الجانب الآخر ومطلوب منها أن تواجه مقاتلين مناطقيين قامت هي بتعبئتهم قبل سنوات بخطاب المظلومية وقامت بتدريبهم على حمل واستخدام السلاح.
سيكون هناك رابط عاطفي ووجداني بين المجند المناطقي المحلي في الدعم السريع وتعلمجيته السياسيين والعسكريين السابقين.
المجندين المحليين المناطقيين يحتاجون تواصلا وخطابا مختلفا بدلا من الخطابات التهديدية وإلا سيكون قتالهم باعتباره معركة وجود خوفا من الاستئصال.
وقناعتي الشخصية أيضا أنه لا يوجد أفضل من إبن المنطقة المتطوع للقتال لاسترداد منطقته وقريته وبيته.
القتال القومي الوطني للجيش والقتال المناطقي لإبن المنطقة ، وهذا هو المنطق.
#كمال_حامد ????إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“فيتش”: “إسرائيل تعاني من ارتفاع نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي “
الثورة نت/..
أبقت وكالة “فيتش” للتصنيف الائتماني، تصنيف الكيان الإسرائيلي عند “A” وعلى نظرتها المستقبلية السلبية، مشيرة إلى ارتفاع نسبة الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي واستمرار ارتفاع المخاطر.
وقالت الوكالة في تقرير لها إنها تقيس نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي مستوى الدين العام للكيان بالمقارنة مع ناتجه المحلي الإجمالي، إذ تشير النسبة الأعلى إلى ارتفاع خطر التخلف عن السداد.
وذكرت أنها تتوقع أن “تظل إسرائيل منخرطة بشكل كبير في غزة في الأمد المتوسط”.