شبانة: تصريحات قفشة عادية ولا تستحق التضخيم والتهويل
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن البعض يريد التضخيم من تصريحات محمد مجدي قفشة لاعب النادي الأهلي، وهناك محاولات لصناعة تريند، مشيرًا إلى أن البعض فسر كلامه بأنه إنسان بسيط، وآخرون قاموا بتفسيرها بشكل خاطئ وحاولوا تهويل الأمور.
وقال عبر برنامجه بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "مجرد بوست من تركي آل الشيخ، البعض حاول تهويل وتضخيم التصريحات وصناعة أزمة، بينما لا يوجد أصل للموضوع".
وأضاف: "قصة كهربا وامام عاشور، ثم تصريحات المتحدث الرسمي لنادي الزمالك هو أخطر من كلام أفشة بكل تأكيد، بل أن البعض تطوع لذكر معلومات وأخبار أنه يريد الرحيل عن الأهلي بسبب وجود عرض خارجي".
وواصل: "أفشة قام بتجديد عقده مؤخرًا، وقال أنه يتمنى ختام حياته في النادي الأهلي، لكن البعض حاول الذهاب لسكة معينة، وأن اللاعب يدعي "البساطة" من أجل صناعة مشكلة مع كولر، بعدما تحدث بشكل جيد عن رينيه فايلر المدرب السابق، وفي النهاية أرى أن هناك ضجة ليس لها داعٍ، وهي صناعة أشخاص تريد صناعة حدث عبر السوشيال ميديا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد شبانة محمد مجدي أفشة تركي آل الشيخ قفشة الأهلي
إقرأ أيضاً:
المرتضى: المغتربون بيّضوا وجهِ لبنان
قال وزير الثقافة في حكومة تصريف الاعمال القاضي محمد وسام المرتضى، في منشور له على حسابه على منصة "اكس": "اللبنانيون المنتشرون في أصقاع الأرض كلها، وخصوصا في القارة السوداء، ومنهم الشيعة، لم يشتغلوا بتبييض الأموال، بل بتبييض وجوههم ووجه لبنان الذي سودته في عقر أرضه رؤوس وألسنة وأقلام وسياسات". وأضاف: "مغتربونا هم الأسود ورؤوس الحربة في الدفاع عن لبنان وقيمه ورفع اسمه في كل مكان، ولم يتوانوا مرة عن معونة وطنهم وأهلهم في أزمنة الشدة والرخاء على السواء، ولو أنكر ذلك بعض المنكرين ممن، إذا تكلموا، لا تدور بألسنتهم إلا الأحذية". وتابع: " كان يجدر بمن يقتضي به حفظ مقومات قوتنا في لبنان ان لا يرمي الكلام على عواهنه، لا سيما في هذه الظروف. اما ذلك "الإعلامي" المريض الذي أثلج حقده ذلك الكلام فقد إستعجل الترويج والنشر "لكنه عاجل يمضي مع الريح". وختم المرتضى: "ننتهز هذه المناسبة لنؤكد للقاصي والداني، للبعيد ولمن إدعى في وقت من الأوقات انه قريب، نؤكد لهؤلاء ان لبنان منتصر لا ريب بوحدة ابنائه وثبات مقاومته واقتدارها وصمود جيشه، وأن هذا النصر آت حتما رغما عن حقد البعض وإشتباه البعض الآخر".