معرض توعوي بالأمن السيبراني لموسم حج 1445هـ
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
مكة المكرمة : البلاد
أقامت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني بالشراكة مع وزارة الداخلية اليوم ، “المعرض التوعوي بالأمن السيبراني لموسم حج 1445هـ”، الهادف إلى رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني بأساليب مبتكرة وتفاعلية وتعزيز قيم المحافظة على الأمن الوطني، وذلك بحضور نائب مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية المهندس ثامر الحربي، الذي يستمر حتى (29 ذي القعدة 1445 هـ) الموافق (6 يونيو 2024م)، في نادي منسوبي وزارة الداخلية بمنطقة مكة المكرمة.
ويستعرض المعرض الذي يستهدف منسوبي الجهات الحكومية المشاركة في موسم حج هذا العام، مفاهيم الأمن السيبراني وأهميته على المستوى الوطني، والسلوكيات التي تسهم في الحماية من المخاطر السيبرانية، وتقديم محاكاة حية للهجمات السيبرانية على الأفراد والمنظمات، وتوضيح الممارسات الآمنة من خلال مجموعة من الأساليب التفاعلية، وتقديم الاستشارات والتوصيات العامة لتجنب الوقوع في التصيّد الإلكتروني.
يذكر أن المعرض، يسهم في تعزيز الأمن السيبراني للأنظمة والخدمات المقدمة خلال موسم الحج، ودعم الجهود الوطنية الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن، وتحقيق التكامل المشترك بين الجهات في مجال التوعية بالأمن السيبراني، والوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: موسم حج 1445هـ بالأمن السیبرانی
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
المناطق_متابعات
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.
وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.
من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟
بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.
خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.
وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.
ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.