"Furiosa" يهبط للمركز الثالث بشباك التذاكر الأمريكي
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هبط فيلم الحركة “Furiosa: A Mad Max Saga” للمخرج جورج ميلر، ومن بطولة أنيا تايلور جوي وكريس هيمسوورث، إلى المركز الثالث بشباك التذاكر الأمريكي عقب طرحه بصالات السينما قبل 10 أيام.
بلغت حصيلة الفيلم الإجمالية 115 مليون دولار، جمع منها 50 مليونا في الصالات الأمريكية و65 مليونا في السوق الأجنبية، وفق موقع "بوكس اوفيس موجو".
Furiosa: A Mad Max Saga هي الحلقة الأخيرة من هذه السلسلة، حيث نعود خلاله إلى أصول فيوريوسا، بطلة الملحمة الجديدة التي ظهرت في Mad Max: Fury Road، وتحاول العودة إلى المنزل، على الرغم من وجود العديد من العصابات المسلحة المعادية.
صدر فيلم "Mad Max: Fury Road" عام 2015 وحصد 6 جوائز أوسكار، وتدور الأحداث في إحدى الصحاري المقفرة بعد نهاية العالم، يعيش اثنان من الثوار الفارين اللذين يحملان إمكانية استعادة النظام لطبيعته من جديد، أولهما هو ماكس (توم هاردي)، الرجل الذي يسعى وراء التصالح مع الذات بعد خسارته لزوجته وابنه في أعقاب الفوضى التي اجتاحت الكوكب، وفيوريسا (تشارليز ثيرون) التي تعتقد أن طريقتها في اﻹصلاح قد تكون مجدية عبر الصحراء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شباك التذاكر الأمريكي إيرادات شباك التذاكر
إقرأ أيضاً:
واشنطن خسرت في اليمن منذ آذار/مارس سبع مسيّرات سعر الواحدة منها 30 مليون دولار
أعلن مسؤول أميركي الإثنين أنّ الولايات المتّحدة خسرت في اليمن منذ آذار/مارس، حين بدأت حملتها الجوية المكثّفة ضدّ المتمردين الحوثيّين، سبع طائرات مسيّرة من طراز “إم-كيو 9 ريبر” التي يبلغ سعر الواحدة منها 30 مليون دولار تقريبا.
ومسيّرات “إم كيو-9” يمكن استخدامها في عمليات الاستطلاع، وهو حيّز رئيسي من الجهود الأميركية لتحديد واستهداف مواقع الأسلحة التي يستخدمها المتمردون الحوثيون لمهاجمة السفن، إضافة إلى توجيه ضربات، وتكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار.
وقال المسؤول طالبا عدم نشر اسمه إنّه “منذ منتصف آذار/مارس فقدنا سبع طائرات من طراز إم كيو-9″، من دون أن يوضح ما إذا كانت هذه الطائرات قد أسقطت بنيران المتمرّدين أم فقدت لأسباب أخرى.
وخسرت القوات الأميركية مسيّرتها السابعة في 22 نيسان/أبريل، وفق المصدر نفسه.
وبالإضافة إلى هذه الخسائر، سقطت طائرة مقاتلة أميركية من على متن حاملة الطائرات هاري إس ترومان في البحر الأحمر الإثنين، في حادث أدّى أيضا لإصابة بحّار بجروح.
وفي 2021 بلغت كلفة هذه الطائرة المقاتلة وهي من طراز إف/إيه-18 وتصنّعها بوينغ 67 مليون دولار.
وليل الإثنين، أفادت وكالة سبأ التابعة للحوثيين بأنّ سلاح الجوي الأميركي شنّ ثلاث غارات على مديرية حرف سفيان (شمال غرب).
وفجر الثلاثاء، أفادت قناة المسيرة التابعة للحوثيين بوقوع غارتين مماثلتين على مديرية بني حشيش شمال شرق العاصمة صنعاء.
وتتعرّض مناطق الحوثيين في اليمن لغارات شبه يومية منذ أعلنت واشنطن في 15 آذار/مارس شنّ عملية عسكرية ضدهم لوقف هجماتهم في البحر الأحمر وخليج عدن.
ومساء الأحد، أعلن الجيش الأميركي أنّ الولايات المتحدة ضربت أكثر من 800 هدف في اليمن منذ منتصف آذار/مارس، ممّا أسفر عن مقتل مئات المقاتلين المتمرّدين الحوثيين، بينهم أعضاء في قيادة جماعتهم.
ويقول الحوثيون، وهم جزء من “محور المقاومة” الإيراني ضدّ إسرائيل والولايات المتحدة، إنهم يساندون غزة في الحرب بين إسرائيل وحماس.
وشلّت هجمات الحوثيين حركة الملاحة عبر قناة السويس، وهو شريان مائي حيوي يمرّ عبره عادةً حوالى 12% من حركة الملاحة العالميّة، ما أجبر العديد من الشركات على اللجوء إلى طرق بديلة مكلِفة حول رأس الرجاء الصالح في جنوب إفريقيا.