شاهد: "ربما يتحركون لإنقاذنا".. شابة غزيّة تستغيث بالغناء فوق أنقاض المباني
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تقول الشابة رهف إنها تعزف ألحان السلام على أوتار الحرب المستعرة في غزة، وتخاطب الغرب بلغتهم حول قضيتها الوطنية.
حملت رهف، التي نزحت من مكان إلى آخر في غزة، موهبتها وألحانها وأغانيها لتثير انتباه العالم إلى مأساة بلدها الذي دمرته الحرب الإسرائيلية.
وتقول رهف التي انتهى بها المطاف في دير البلح، إنها تعزف ألحان السلام على أوتار الحرب المستعرة في غزة، وتخاطب الغرب بلغتهم حول قضيتها الوطنية:
وتضيف: "بالطبع، الموسيقى تعني السلام.
ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ241 وسط استمرار القصف على مدينة رفح ومناطق متفرقة من القطاع المحاصر. وارتفع عدد قتلى الحرب إلى 36,479 شخصاً و82,777 مصاباً.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بسبب بالونات تحمل القمامة... كوريا الجنوبية تعلق اتفاق السلام مع بيونغ يانغ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يكلف رئيس الوزراء مصطفى مدبولي بتشكيل حكومة جديدة "سيموتون خلال أيام".. عمال حديقة حيوان رفح يطالبون بإنقاذ الحيوانات العالقة في المدينة بسبب الحرب قطاع غزة رفح - معبر رفح موسيقى فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس ضحايا قصف إسرائيل غزة حركة حماس ضحايا قصف قطاع غزة رفح معبر رفح موسيقى فلسطين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة حركة حماس ضحايا قصف الاتحاد الأوروبي ألمانيا كرة القدم فلسطين بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف كنز تحت أنقاض كنيسة محترقة
تم العثور على كنز من العملات الورقية والمعدنية القديمة من فئات المارك الألماني بين أنقاض كنيسة صغيرة محترقة في مدينة ميونخ جنوبي ألمانيا. وكانت الأموال محفوظة في علب معدنية، والتي ظهرت أثناء أعمال البناء لإعادة بناء الكنيسة.
ووفقاً لما قاله كريستيان أوده، العمدة السابق لميونخ وعضو في جمعية كنيسة السلام بين الشرق والغرب، فقد كانت هناك أكياس مليئة بالعملات المعدنية وأكوام من الأوراق النقدية ذات الفئات الكبيرة. يعتقد أوده أن قيمة الأموال المكتشفة تبلغ عدة آلاف من الماركات الألمانية، وأنها كانت مدفونة في الأرض ونجت من الحريق الذي دمر كنيسة السلام بين الشرق والغرب في يونيو من عام 2023.
وأوضح أوده أنه لا يعرف مصدر هذه الأموال بشكل دقيق، لكنه يفترض أنها ربما كانت عبارة عن تبرعات مالية.
وفي حديثه مع الإذاعة البافارية «بي آر»، قال أوده إن «الأوراق النقدية كانت رطبة وتفوح منها رائحة العفن. لذلك، يتم الآن تهويتها، وتجفيفها على ملاءات السرير، ثم كيها. وبعد ذلك، سيتم استبدال الجزء الأكبر من الأموال واستخدامه في إعادة بناء الكنيسة المحترقة. وبالإضافة إلى النقود، تم العثور بين الأنقاض على أجراس، وتمثال لمريم العذراء، وحوض استحمام معدني».
ووفقاً لما قاله أوده، فإن وجود هذا الحوض ليس غريبا في الكنائس الأرثوذكسية الروسية، حيث يستخدم في طقوس التعميد.
يذكر أن الراهب الروسي الناسك تيموفي فاسيلييفيتش بروخوروف «2004-1894»، والمعروف باسم «الأب تيموفي»، قام بعد الحرب العالمية الثانية ببناء منزل صغير مع كنيسة في شمال ميونخ، ثم قام لاحقاً بتوسيعها إلى كنيسة كاملة باستخدام مواد من الأنقاض والنفايات، حيث كانت قطع ورق الألومنيوم من مغلفات الشوكولاتة تلمع على سقف الكنيسة.
وفي يونيوعام 2023، اندلع حريق ضخم في هذا المعلم التاريخي في الحديقة الأولمبية في ميونخ، لكنه لم يمتد إلى المنزل السكني المجاور أو المتحف أو الكنيسة الصغيرة الأخرى.
ويعتقد أن سبب الحريق كان عطلاً تقنياً. وتولت الجمعية المحلية مشروع إعادة بناء الكنيسة، وتخطط لإنشاء مركز للتواصل بين الشرق والغرب، ليكون بمثابة واحة للسلام.