شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بسبب الحرب في الخرطوم الأمم المتحدة ما يحصل جرس إنذار لجنوب السودان، وسط استمرار الصراع العسكري في الخرطوم، اعتبر رئيس بعثة الأمم المتحدة إلى دولة جنوب السودان، اليوم الأربعاء، أن الأزمة يجب أن تكون بمثابة .،بحسب ما نشر كوش نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب الحرب في الخرطوم.

. الأمم المتحدة: ما يحصل جرس إنذار لجنوب السودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بسبب الحرب في الخرطوم.. الأمم المتحدة: ما يحصل جرس...

وسط استمرار الصراع العسكري في الخرطوم، اعتبر رئيس بعثة الأمم المتحدة إلى دولة جنوب السودان، اليوم الأربعاء، أن الأزمة يجب أن تكون بمثابة “جرس إنذار” لجوبا، داعيًا الحكومة إلى وضع الأسس لانتخابات ذات مصداقية العام المقبل.

وأضاف رئيس البعثة الأممية في مؤتمر صحافي أن “الوضع في السودان هو بمثابة جرس إنذار لجميعنا في جنوب السودان. إنه يؤكد على ضرورة التحرك بسرعة لتعزيز أسس السلام والاستقرار والحكم الذي يشمل الجميع”. ورأى المسؤول الأممي أن “المطلوب بيئة سياسية ومدنية مواتية لجميع الأحزاب السياسية ومجموعات المجتمع المدني ووسائل الإعلام وجميع أهالي جنوب السودان”.

ومنذ استقلالها عن السودان عام 2011، غرقت دولة جنوب السودان في أزمة تلو الأخرى، من بينها حرب أهلية أودت بنحو 400 ألف شخص قبل توقيع اتفاق سلام في 2018. إلا أن حكومة الوحدة الهشة التي يقودها الرئيس سلفا كير ونائبه ريك مشار، أخفقت إلى حد كبير في الوفاء بوعود اتفاق السلام ومنها صياغة دستور.

وتعهد كير إجراء أول انتخابات رئاسية في هذا البلد بحلول ديسمبر/ كانون الأول 2024، غير أن موفد الأمم المتحدة نيكولاس هياسوم حذر من أن على السلطات التحرك بسرعة لضمان “انتخابات سلمية وتشمل الجميع وذات مصداقية”. واندلعت حرب في السودان بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو منتصف أبريل/ نيسان الماضي، وتركزت في العاصمة وضواحيها وفي إقليم دارفور غرب البلاد وبعض المناطق الجنوبية وأسفرت حتى الآن عن مقتل 3900 شخص على الأقل.

كما أجبرت هذه الحرب الملايين على مغادرة بلداتهم ومنازلهم سواء إلى ولايات أخرى بمنأى عن أعمال العنف أو إلى خارج البلاد. وبحسب أحدث إحصاءات منظمة الهجرة الدولية، فقد نزح أكثر من ثلاثة ملايين شخص داخل البلاد، بينما عبر نحو مليون شخص الحدود إلى دول مجاورة. وفاقم القتال بين الجيش وقوات مسلحة أزمات جنوب السودان، وفرّ أكثر من 190 ألف شخص عبر الحدود هربًا من المعارك، بحسب هايسوم. وكثيرًا ما انتقدت الأمم المتحدة قيادة جنوب السودان لدورها في إثارة العنف وقمع الحريات السياسية ونهب خزائن الدولة.

وكان من المفترض أن تستكمل الحكومة فترة انتقالية بانتخابات في فبراير/ شباط 2023، لكنها أخفقت حتى الآن في تنفيذ بنود أساسية في اتفاق السلام. ودولة جنوب السودان من أفقر دول العالم رغم امتلاكها احتياطي نفطي كبير، وأمضت نصف الفترة منذ استقلالها في حرب ولا تزال تعاني من أعمال عنف إتنية ذات دوافع سياسية.

وتزامن ذلك، مع تأكيد منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة في بيان الأربعاء، أن عدد من يعانون من “انعدام الأمن الغذائي الحاد” تضاعف في السودان حيث أجبرت الحرب الدائرة بين الجيش وقوات الدعم السريع نحو أربعة ملايين شخص على النزوح سواء داخل البلاد أو خارجها. ونوهت “الفاو” أن أكثر من 20,3 مليون شخص، يمثلون أكثر من 42 % من سكان البلاد، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد.

وفي السودان الذي يعد من أكثر دول العالم فقرًا حتى قبل اندلاع النزاع الحالي، يستمر العاملون في المجال الإنساني في المطالبة سُدى بالوصول إلى مناطق القتال ويقولون إنّ السلطات تمنع وصول المساعدات إلى الجمارك ولا تُصدر تأشيرات دخول لعمّال الإغاثة. وأبرم طرفا النزاع أكثر من هدنة، غالبًا بوساطة الولايات المتحدة والسعودية، لكنها لم تصمد. “التلفزيون العربي”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بسبب الحرب في الخرطوم.. الأمم المتحدة: ما يحصل جرس إنذار لجنوب السودان وتم نقلها من كوش نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة جنوب السودان فی السودان أکثر من

إقرأ أيضاً:

الامم المتحدة تبدي قلقها من الاحتيال الالكتروني: تتوسع على مستوى العالم

الاقتصاد نيوز - متابعة

ذكرت الأمم المتحدة في تقرير أصدرته اليوم الاثنين أن عصابات آسيوية مسؤولة عن جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تتوسع على مستوى العالم بما في ذلك أميركا الجنوبية وأفريقيا بينما تفشل الحملات الأمنية في جنوب شرق آسيا في احتواء أنشطتها.

وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة إن الشبكات الإجرامية التي ظهرت في جنوب شرق آسيا في السنوات القليلة الماضية وأنشأت مجمعات ضخمة تضم عشرات الآلاف من العمال الذين يتم إجبارهم على الاحتيال على الضحايا على مستوى العالم تحولت إلى صناعة عالمية متطورة.

وأوضح المكتب أنه حتى في الوقت الذي تكثف فيه حكومات جنوب شرق آسيا حملتها، توغلت العصابات في داخل المنطقة وخارجها، مضيفا أن "انتشارا لا يمكن احتواؤه حدث... وباتت المجموعات الإجرامية حرة في الانتقاء والاختيار والتحرك... حسب الحاجة".

وقال بنديكت هوفمان الممثل الإقليمي بالإنابة لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في جنوب شرق آسيا والمحيط الهادي "تنتشر كالسرطان... تتعامل معها السلطات في منطقة، لكن لا تختفي جذورها أبدا، بل تنتقل إلى منطقة أخرى ببساطة".

وأضاف "صناعة الاحتيال الإلكتروني في المنطقة... تفوقت على الجرائم الأخرى العابرة للحدود، نظرا لسهولة توسعها وقدرتها على الوصول إلى ملايين الضحايا المحتملين عبر الإنترنت، دون الحاجة إلى نقل أو اتجار بالسلع غير المشروعة عبر الحدود".

وأبلغت الولايات المتحدة وحدها عن خسائر تزيد عن 5.6 مليار دولار في عمليات احتيال مرتبطة بالعملات المشفرة في 2023.

في الأشهر الماضية، قادت السلطات في الصين، حيث نشأ العديد من العصابات، وتايلاند وميانمار حملة على مواقع لإدارة عمليات الاحتيال في مناطق تقع على الحدود بين تايلاند وميانمار.

وقطعت تايلاند إمدادات الكهرباء والوقود والإنترنت عن مناطق بها تجمعات لعصابات الاحتيال.

لكن مكتب الأمم المتحدة قال إن العصابات تكيفت مع الوضع ونقلت عملياتها إلى "المناطق النائية والمهمشة في جنوب شرق آسيا"، وخاصة في لاوس وميانمار وكمبوديا وخارجها، مستغلة مناطق تعاني من ضعف الحوكمة وارتفاع معدلات الفساد.

ولم يرد متحدثون باسم الحكومة الكمبودية والمجلس العسكري في ميانمار على طلبات للتعليق بعد.

وقال مكتب الأمم المتحدة إن العصابات توسعت في أميركا الجنوبية سعيا لتعزيز الشراكات في غسل الأموال مع عصابات المخدرات هناك.

وأضاف أنها تنشئ عملياتها بشكل متزايد في أفريقيا، بما في ذلك في زامبيا وأنجولا وناميبيا، وفي أوروبا الشرقية مثل جورجيا.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • سفير السعودية في السودان يصل للخرطوم لأول مرة منذ اندلاع الحرب
  • مباني الخرطوم الأثرية.. ذاكرة تُسرق ومعالم تذوب تحت نار الحرب
  • الأمم المتحدة: غزة موطن لليأس و«الجوع المتعمد»
  • أكثر من 30 قتيلا جراء قصف قوات الدعم السريع مدينة الفاشر في دارفور  
  • الأمم المتحدة: جرائم احتيال إلكتروني بمليارات الدولارات تنتشر عالمياً
  • الامم المتحدة تبدي قلقها من الاحتيال الالكتروني: تتوسع على مستوى العالم
  • سفير الخرطوم لدى روسيا يعلق على تقارير عن خطط لتهجير فلسطينيين من غزة إلى السودان
  • مقتل 33 بالفاشر ومعارك بأم درمان وتحذير أممي من تفاقم الوضع بدارفور
  • الأمم المتحدة: انقطاع الإغاثة عن شمال دارفور يعرض النازحين لخطر الأوبئة والمجاعة
  • الأحد.. مقتل شخصين في غارات جوية إسرائيلية على جنوب لبنان