مسؤول: أراضي المملكة ما زالت محلا للبحث والاستقصاء للمواقع الأثرية
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أوضح مدير عام قطاع الآثار في هيئة التراث عبد الله الزهراني، الجهود المبذولة بشأن استكشاف المواقع الأثرية في المملكة.
وأضاف الزهراني، خلال لقائه المذاع عبر قناة الإخبارية، أن أراضي المملكة ما زالت محلا للبحث والاستقصاء للمواقع الأثرية.
وتابع مدير عام القطاع، أن الهيئة استعرضت جهودها خلال ورشة مخصصة لذلك بالتعاون مع الجهات ذات الصلة، منوها بأن أكثر من 72 مشروعا نفذت في مجال المسح والتنقيب الأثري.
فيديو | مدير عام قطاع الآثار في هيئة التراث عبد الله الزهراني: أراضي المملكة ما زالت محلا للبحث والاستقصاء للمواقع الأثرية.. وأكثر من 72 مشروعا نفذت في مجال المسح والتنقيب الأثري #برنامج_اليوم pic.twitter.com/hLQLN8Cpv1
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) June 3, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المملكة
إقرأ أيضاً:
الانتخابات: التكهنات مفتوحة وحتى عودة الصدر لا زالت تلوح في الأفق
20 أبريل، 2025
بغداد/المسلة: تتجه الأنظار في العراق نحو الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 نوفمبر 2025، وسط ديناميكيات سياسية معقدة يطغى عليها قرار زعيم التيار الوطني الشيعي، مقتدى الصدر، بمقاطعة الاقتراع.
و كرر الصدر رفضه المشاركة في الانتخابات، عدة مرات متهما خصومه بالفساد.
وكان الصدر قد انسحب من العملية السياسية في يونيو 2022، حين استقالت كتلته البرلمانية المكونة من 73 نائبًا، مما خلّف فراغًا سياسيًا لا يزال يثير جدلاً حول تأثيره على المشهد الانتخابي.
وترددت دعوات متكررة من شخصيات سياسية، بما في ذلك رئيس الجمهورية، لحث الصدر على العدول عن قراره، معتبرين أن غيابه قد يضعف شرعية العملية الانتخابية.
ويرى مراقبون أن الصدر، بقاعدته الشعبية، قد يعاود الظهور في أي لحظة، مستندين إلى تاريخه السياسي المتقلب، حيث سبق أن أعلن المقاطعة في 2021 قبل أن يشارك ويفوز بأعلى الأصوات.
وفي بيان أبريل 2025 دعا الى ضرورة تحديث السجلات الانتخابية حتى لمن يقاطعون، لضمان تأثير المقاطعة.
و على رغم كل مؤشرات العناد السياسي فان من المحتمل أن يعاود التيار الصدري المشاركة في الانتخابات رغم تأكيد المقاطعة، نظرًا لتاريخ الصدر السياسي المتقلب، حيث سبق أن تراجع عن مقاطعات سابقة كما في 2021.
والقاعدة الشعبية للتيار، التي تشكل نحو 15-20% من الناخبين حسب استطلاعات 2023، تمثل ضغطًا للعودة لتأمين النفوذ فيما الخلافات المتغيرة داخل “الإطار التنسيقي” واستياء بعض القوى قد تدفع الصدر لاستغلال الفرصة.
و تسارعت تحركات الأحزاب لرسم خريطة تحالفاتها، حيث بدأت مفوضية الانتخابات تسجيل القوائم الراغبة بالمشاركة.
وتشهد الساحة السياسية توترات داخل “الإطار التنسيقي”، الذي يضم 140 مقعدًا برلمانيًا، بعد قرار تحالف إدارة الدولة بعدم تعديل قانون الانتخابات.
وأثار هذا القرار استياء ائتلاف “دولة القانون” بزعامة نوري المالكي، بينما يبدو رئيس الوزراء محمد شياع السوداني مستفيدًا، في كسب فرص انتخابية سانحة.
و يحذر محللون من أن أي تحرك مفاجئ من التيار الصدري قد يؤدي إلى تأجيل موعد الانتخابات، خاصة مع استمرار الخلافات حول قانون الانتخابات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts