لا شبهة جنائية في العثور على جثة الشاب السعودي هتان شطا
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عثرت الأجهزة الأمنية بالقاهرة على جثة الشاب السعودي هتان شطا، المتغيب بمنطقة القاهرة الجديدة، وتبين وفاته طبعيا، ولا وجود لشبهة جنائية حول الوفاة.
وكشفت التحريات التي أجرتها الاجهزة الأمنية أن الشاب يعاني من مرض نفسي وقام بترك منزله بمنطقة الرحاب بالقاهرة الجديدة.
وأضافت التحريات وجود جميع متعلقاته الشخصية بمنزله ، موضحا التحريات ان الشاب يعاني من مرض نفسي منذ سنتين.
وكانت الأجهزة الأمنية بالقاهرة تحت إشراف اللواء أشرف الجندي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن القاهرة كشفت ما تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن تغيب (أحد الأشخاص - يحمل جنسية إحدى الدول العربية.
وبالفحص تبين ورود بلاغ لمديرية أمن القاهرة من محامى سفارة الدولة المشار إليها يُفيد بمعاناة المذكور من مرض نفسى وقيامه بترك شقته المستأجرة بإحدى المجمعات السكنية بالقاهرة الجديدة فى إطار مرضه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاجهزة الامنية بالقاهرة أحد الأشخاص العثور على جثة تغيب أحد الأشخاص
إقرأ أيضاً:
الأهالي يشكرون صدى البلد.. الأجهزة الأمنية تلقي القبض على المتهم بجريمة فيصل
فى استجابة سريعة بعد نشر موقع صدى البلد تفاصيل جريمة مقتل شاب فى فيصل على يد أحد جيرانه، وقيام الزميلة آية أبو الفتوح بتسجيل حلقة من موقع الجريمة التى حدثت بسببها مشادة على قيمة مالية لأحد الأعمال التجارية، قامت الأجهزة الأمنية بالتحرك السريع وإلقاء القبض على المتهم وعرضه على النيابة العامة التى أمرت بحبسه.
وتوجه أهالي الضحية بالشكر إلى موقع صدى البلد، معبرين عن شكرهم للمجهود المبذول لإبراز الجريمة وتسليط الضوء عليها.
شهيد لقمة العيش في فيصل لقى مصرعه بسبب 10 جنيهات، على يد أحد جيرانه في المنطقة، بسبب خلافات بينهما حيث قام بطعنه خلال مشاجرة في الشارع.
وقال أحد جيران أبو آدم ضحية فيصل، قبل الحادث بـ نصف ساعة المجني عليه اتصل بي وأخبرني بأن هناك مشكلة مع أحد جيرانا، وأنه يحاول افتعال أزمات معه في منتصف الشارع، وطلب مني الحضور وحينما ذهبت تقابلت مع بكر وشقيقه وسألت عن القصة.
وتابع شاهد العيان، سألت شقيق المتهم ماذا يحدث، و"تم الرد عليا أحنا أخوات وجيران ومفيش حاجة بينا والدنيا اتلمت وخلاص، وبعدها اتراضوا كلهم في القعدة دي ومحصلش أي حاجة تاني، المنطقة كلها بتحب محمد الله يرحمه وهو شاب محترم وجنازته كانت زي الزفة والفرح".
وأضاف أحد جيران أبو آدم، أنه كان يقف في منتصف الشارع وشاهد بكر يقف على ناصية الشارع وسأله عن الضحية، ثم قال له إحنا اتراضينا ومفيش حاجة، وبعدها سيبته وببص لقيته دخل الشارع وضربه بالرأس وبعدها ضربه بالمطواة رغم أنهم اتراضوا قبلها على طول قدام كل الناس.