في ذكرى ميلاد عبدالعزيز مخيون.. تعرف على أبرز الشخصيات التي قدمها
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
يصادف اليوم ٣ يونيو ميلاد فنان عظيم ما دام أمتعنا بالشخصيات التي قدمها بالسينما والدراما ولازال يمتعنا بفنه، الفجر الفني يحتفل بذكرى ميلاد عبدالعزيز مخيون ويقدم لكم في هذا التقرير أبرز ما قدم عبدالعزيز مخيون للفن.
قدم الفنان عبد العزيز مخيون شخصية طه السماحي في المسلسل الأشهر "ليالي الحلمية" عام 1987.
في فيلم "بئر الخيانة" قدم عبد العزيز مخيون شخصية الضابط الإسرائيلي أبو داوود. الفيلم مستوحى من ملفات المخابرات المصرية، وهو من إنتاج عام 1987 وبطولة الفنان نور الشريف ومن إخراج علي عبد الخالق.
يعتبر دور سالم زيدان في فيلم "الهروب" من أبرز أدواره في مشواره الفني. شارك مع الراحل أحمد زكي في هذا الفيلم وكونا "دويتو" ناجحًا جمعتهما كيمياء فنية. كان الدور في البداية مخصصًا لزميل آخر، ولكن أُسند إلى عبد العزيز مخيون لاحقًا.
تحدث مخيون في تصريحات إعلامية عن دوره في فيلم "الهروب"، وأشار إلى أنه عندما قرأ السيناريو اندمج بصورة كبيرة حتى انتهى من قراءته في جلسة واحدة. هذا يدل على جودة العمل وسهولة القراءة بفضل السيناريو المميز.
يُعتبر عبد العزيز مخيون أحد أعمدة الفن المصري، ولا يزال يواصل إبداعاته وأدواره المميزة التي تركت بصمة لا تُنسى في قلوب المشاهدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ذكرى ميلاد الفجر الفني المخابرات المصرية الفنان عبد العزيز مخيون علي عبد الخالق عبد الخالق عبدالعزيز مخيون الفنان نور الشريف عبد العزيز مخيون فيلم الهروب السينما والدراما عبد العزیز مخیون
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاد الأميرة فوزية.. اعرف قصة أغلى شبكة خطبة في العالم
في ديسمبر من عام 1938، أي قبل أشهر قليلة من زفافها الأسطوري على محمد رضا بهلوي شاه إيران الذي عُقد في 16 مارس عام 1939، أطلقت الأميرة فوزية، شقيقة ملك مصر، والتي تحل اليوم ذكرى ميلادها، صيحة خاصة في عالم المجوهرات، إذ كشفت دار «فان كليف آربلز» النقاب عن أغلى شبكة خطبة في العالم صنعت خصيصًا للأميرة، بتكلفة خيالية بلغت حينها 45 ألف جنيه مصري، هذا المبلغ الذي كان كافيا لشراء قصر كامل وقتها.
أغلى شبكة خطبة في العالم للأميرة فوزيةتضمنت أغلى شبكة في العالم حينها للأميرة فوزية بحسب ما كشفت دار «فان كليف» تاجًا مثبت على قاعدة من البلاتين يتكون من نحو 54 ماسة كمثرية الشكل تزن حوالي 92 قيراطًا، بالإضافة إلى 350 ماسة صغيرة تزن حوالي 72 قيراطًا، وقلادة كانت تتكون من صفين من الماسات الدائرية والمستطيلة الشكل، بالإضافة إلى زوج من الأقراط المطابقة، وخاتمًا، جميعها من البلاتين والألماس الخالص، إذ كان التاج وحده يزن حوالي كيلوجرامين من الألماس، ما جعل الأميرة فوزية تشعر بثقله الكبير على رأسها واشتكت لخادمتها من إحساسها بالصداع طوال اليوم بسبب ثِقل التاج.
وفي مجلة «الاثنين» المصورة، جرى الكشف عن تاج الأميرة فوزية وقلادتها اللتان جرى صنعهما في محلات فان كليف في باريس، من الحجارة الكريمة الضاربة إلى الزرقة تربطها أسلاك دقيقة من البلاتين، ونال مبتكرهما الجائرة من معرض باريس الدولي، لاعتبارهما من القطع الفنية العالمية، وبلغ من إعجاب الملكة نازلي بدقة صنع مجوهرات الأميرة أن أوصت بصنع تاج وقلادة لها من نفس الدار تسلمتها قبل الزفاف.
وأشارت الكاتبة إيمان الشرقاوي مؤلفة كتاب «صاحبات السمو الملكي» أثناء استضافتها ببرنامج «معكم» مع الإعلامية منى الشاذلي، إلى أنّ الأميرة فوزية احتفظت بشبكتها حتى بعد طلاقها الرسمي من شاه إيران في نوفمبر عام 1948 وعادت بها إلى مصر، وحرصت على الظهور بها في المناسبات الرسمية خاصة العقد والحلق كونها من القطع الأكثر تكلفة وأناقة لديها، وكان آخر ظهور للشبكة بالكامل في زفاف الملك فاروق والملكة ناريمان عام 1951.
واختفت شبكة الأميرة فوزية بالكامل، حتى عام 2019 ظهر زوج الأقراط بالتحديد في معرض «كنوز دار ڤان كليف آند أربلز» لأشهر تصميماتها، في حين لا يزال مصير العقد والتاج والخاتم مجهولًا.