تايمز أوف مالطا تتابع سلوكيات إجرامية لليبي مقيم على الأراضي المالطية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن تايمز أوف مالطا تتابع سلوكيات إجرامية لليبي مقيم على الأراضي المالطية، ليبيا 8211; أكد تقرير إخباري نشرته صحيفة 8220;تايمز أوف مالطا 8221; المالطية الناطقة بالإنجليزية إطلاق سراح حسام صالح بلقاسم شلقم البالغ من .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تايمز أوف مالطا تتابع سلوكيات إجرامية لليبي مقيم على الأراضي المالطية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ليبيا – أكد تقرير إخباري نشرته صحيفة “تايمز أوف مالطا” المالطية الناطقة بالإنجليزية إطلاق سراح حسام صالح بلقاسم شلقم البالغ من العمر 37 عامًا بكفالة.
التقرير الذي تابعته وترجمت المهم من مشامينه صحيفة المرصد أشار إلى أن شلقم تم الموافقة على الإفراج عنه بكفالة رغم هجومه عبر استخدام سكين غير مرخص حملها على رجل قبل 6 سنوات وتسببه بجروح خطيرة له وسبه وتهديده ما تسبب في انتهاك السلم العام عمدًا.
ووفقًا للتقرير تم توجيه الاتهام لشلقم بانتهاك مجموعتين سابقتين من شروط الكفالة ليدفع ببراءته، مشيرًا إلى أن ملابسات القضية والأدلة الواردة بشأن استفزاز الضحية لمرتكب الجرم جعل النيابة لا تعترض على الكفالة الممنوحة مقابل وديعة قدرها 500 يورو وضمانة شخصية قدرها 11500 من اليوروهات.
وأضاف التقرير أن شروط الكفالة الجديدة تضمنت توقيع شلقم في دفترها لـ3 مرات أسبوعيًا، مبينًا أن ديسمبر من العام 2017 شهد دفع شلقم وشقيق له ببراءتهما من التسبب في وفاة مالطي إثر شجار في داخل منزل فيما وقعا في مارس من العام 2021 في مأزق جديد بعد مزاعم عن إلحاق إصابات خطيرة بليبي آخر.
ترجمة المرصد – خاص
Shares66.249.65.195
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تايمز أوف مالطا تتابع سلوكيات إجرامية لليبي مقيم على الأراضي المالطية وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فايننشال تايمز: لهذا تقدم 6100 أميركي بطلب الجنسية البريطانية في 2024
قال تقرير لصحيفة فايننشال تايمز إن هناك زيادة غير مسبوقة في عدد طلبات الحصول على الجنسية البريطانية من قبل المواطنين الأميركيين في 2024، وذلك بسبب إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والتغييرات الضريبية الأخيرة في المملكة المتحدة.
وأشارت كاتبة التقرير إيمي بوريت -وهي صحفية مختصة بالبيانات في فايننشال تايمز- إلى أن إجمالي عدد الطلبات ارتفع بنسبة 26% مقارنة بعام 2023، ليصل إلى أكثر من 6100 طلب، وهو أعلى مستوى منذ بداية تسجيل الإحصائيات قبل عقدين من الزمن.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أكسيوس: خطوات ترامب المذهلة لصالح بوتينlist 2 of 2نيويورك تايمز: الحرب في أوكرانيا تغيرت وأصبحت أشد فتكا بسبب هذا السلاحend of listووفق التقرير، ارتفعت الطلبات بنسبة 40% في الربع الأخير فقط من عام 2024، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ليصل العدد إلى نحو 1700 طلب في تلك الفترة، وفقًا لبيانات وزارة الداخلية البريطانية.
وذكر التقرير أيضا أن هناك زيادة بنسبة 46% في عدد طلبات المواطنين الأميركيين للحصول على الجنسية الأيرلندية في 2024.
ويعد أحد الأسباب الرئيسية وراء اهتمام المجتمع الأميركي بالحصول على الجنسيات الأخرى، وفقا لما ذكره محامو الهجرة الذين تحدثت معهم الصحيفة، هو عودة ترامب للرئاسة الأميركية.
أثر ترامبووصفت المحامية إيلينا هينشين -من شركة فارر وشركائه للمحاماة- للصحيفة المشهد السياسي الأميركي بأنه "دافع خطير للغاية" وراء زيادة الاهتمام بالإقامة في المملكة المتحدة، إذ أن الطلب على الجنسية البريطانية بين الأميركيين زاد كثيرا مقارنة بفترة ولاية ترامب الأولى.
إعلانوأفاد التقرير أن طلبات الأميركيين كانت في ازدياد مستمر منذ أواخر عام 2022، وفي هذا الصدد حذرت مادلين سومبشن -مديرة مرصد الهجرة في جامعة أكسفورد- من أن الأسباب السياسية وحدها نادرا ما تدفع الناس إلى الهجرة من البلدان المستقرة.
وأشار المحامون إلى أن سببًا آخر وراء هذه الزيادة هو إلغاء نظام "غير المقيمين" الضريبي في المملكة المتحدة، والذي كان يتيح للأثرياء المقيمين في بريطانيا تفادي دفع الضرائب على دخلهم وأصولهم الموجودة خارج البلاد. وقد دفع هذا التغيير بعضهم إلى التقدم بطلب للحصول على الجنسية البريطانية قبل فقدان هذه الامتيازات الضريبية.
غير أن أونو أوكيريغا -مدير مكتب محاماة خدمات استشارات الهجرة- لفت إلى زيادة هائلة في عمليات البحث عن الجنسية البريطانية في اليوم التالي لفوز ترامب في الانتخابات.
وأضاف أن ارتفاع الطلبات لم يبدأ مؤخرا فقط بل يعود إلى بضع سنوات، وتحديدا منذ انتخاب ترامب لولايته الأولى بين عامي 2016 و2020. وأوضح أوكيريغا أن العديد من الأميركيين الذين انتقلوا إلى بريطانيا خلال تلك الفترة بدؤوا الآن في استيفاء المدة الزمنية المطلوبة للتأهل للحصول على الجنسية البريطانية، مما أسهم في زيادة عدد الطلبات.