فيلم «إن شالله الدنيا تتهد» يشارك في مهرجان بالم سبرينج للأفلام القصيرة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
ينافس فيلم إن شالله الدنيا تتهد، لـ المخرج كريم شعبان على جائزة أفضل فيلم دولي قصير بـ مهرجان بالم سبرينجز في دورته الـ 30.
ومن المقرر أن ينطلق سباق مهرجان بالم سبرينج الدولي للأفلام القصيرة في الفترة من 18 إلى 24 يونيو المقبل.
وفي هذا الصدد أعرب المخرج كريم شعبان، عن سعادته بمشاركة فيلمه في مهرجان بالم سبرينج، الذي يعد ذا أهمية كبرى وفرصة مميزة لصانعي الأفلام القصيرة من كل أنحاء العالم، موضحا أن هذا المهرجان سيتيح له إمكانية المشاركة في مناقشات ثرية يتم خلالها تبادل العديد من الخبرات مع صناع آخرين، والتعرف على المزيد من المدارس السينمائية.
وحول أحداث فيلم إن شالله الدنيا تتهد، قال إن أحداث الفيلم مستوحى من قصة حقيقية حدثت له بالفعل في أواخر عام 2021، وبالنسبة لكواليس التصوير فأكد أنه كان هناك تناغم كبير بين نجوم العمل الذين تحمسوا كثيرا للمشاركة بمجرد أن عرض عليهم المشروع حينها.
وأضاف كريم شعبان أن فيلم «إن شالله الدنيا تتهد»، مدته 20 دقيقة، وتدور أحداثه حول منتجة فنية رقيقة تدعى «لبنى» تواجه خسارة مهنية ضخمة، عندما يقرر بطل إعلانها الجديد الاعتذار عن استكمال التصوير نتيجة ظرف قهري.
أبطال فيلم إن شالله الدنيا تتهدبطولة الفنانة سلمى أبو ضيف، ويشاركها البطولة عدد من نجوم الفن أبرزهم عماد رشاد، أمير صلاح الدين، عماد الطيب، والعمل سيناريو وحوار وائل حمدي، وإخراج كريم شعبان، مهندس الديكور مارك وجيه، مونتاج أحمد يسري، مدير التصوير بيشوي روزفلت، موسيقى تصويرية ماكسيمليوس.
اقرأ أيضاً«هتفرج معاكم».. أحمد الفيشاوي يشوق الجمهور لعرض فيلم ولاد رزق 3
«رمضان وهو مستني نزول الفيلم».. كريم قاسم يروج لفيلم «ولاد رزق 3»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سلمى أبو ضيف مهرجان بالم کریم شعبان
إقرأ أيضاً:
التعليم تقرر حرمان المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة والدرجات التعويضية
شددت وزارة التَّعليم، على ضرورة تطبيق إجراءات صارمة لتعزيز الانضباط المدرسي، وفي مقدِّمتها توثيق الغياب بدقَّة عبر منصَّتَي «نور»، و«مدرستي»، وحرمان المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة والدَّرجات التعويضيَّة.
ويأتي ذلك بعد رصد حالات غياب محدودة، بعد استئناف الدراسة الأسبوع الماضي، فيما تُلزم الوزارة المعلِّمين بتسجيل الغياب يوميًّا كل حصَّة دراسيَّة، سواء عبر السجَّلات التقليديَّة أو منصَّتَي «نور»، و«مدرستي»، مع ضرورة تحديث بيانات الغياب في حساب المدرسة بشكل فوري؛ لضمان المتابعة الدقيقة.
وتنصُّ قواعد السلوك والمواظبة على إشعار أولياء الأمور بغياب أبنائهم فور حدوثه، سواء عن يوم دراسي كامل، أو حصَّة واحدة، وذلك باستخدام مختلف وسائل التَّواصل، بما فيها الوسائل الإلكترونيَّة؛ بهدف تفعيل دور الأسرة في متابعة أبنائهم.
وكشفت الوزارة عن مهلة أقصاها 5 أيام لتقديم أعذار الغياب، مع إمكانيَّة قبول الأعذار في حال وجود مبرِّرات قويَّة حتى نهاية الفصل الدراسي، على أنْ يتم اعتمادها من قِبل مدير المدرسة، وتسجيلها في «نظام نور».
وأشارت الوزارة إلى عواقب الغياب دون عذر، والتي تشمل خصم درجة من درجات المواظبة عن كل يوم غياب، وتأثير ذلك على درجات المشاركة والتفاعل، مع حرمان الطلاب المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة، والدَّرجات التعويضيَّة.