سابقة هي الأولى من نوعها.. 6 صور وفيديو ترصد إنزال أكبر الفنادق العائمة في بحيرة ناصر
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشفت شركة المقاولون العرب، عن إنزال أكبر الفنادق العائمة ببحيرة ناصر باستخدام الوسائد الهوائية فى سابقة هى الأولى من نوعها فى مصر.
وبحسب منشور لـ"الشركة" عبر "فيسبوك"، فإنها نجحت في الانتهاء من تدشين وإنزال الفندق العائم ملكة أبو سمبل، التابع لشركة ملكة أبو سمبل للسياحة النيلية، والذي يعد من أكبر الفنادق العائمة التي تعمل ببحيرة ناصر خلف السد العالى.
وأنزلت "المقاولون العرب"، الفندق، باستخدام الوسائد الهوائية ( Airbags ) حيث تمكن العاملين بإدارة ترسانة المعصرة وترسانة أسوان التابعتين لشركة المقاولون العرب بالتعاون مع شركة ( Ezz Steel ) من إتمام الإنزال بنجاح.
ويبلغ وزن الفندق العائم ( 3000 طن ) وطول 109 متر وعرض 15,50 متر وارتفاع 15,50 متر (أربعة أدوار).
اقرأ أيضًا:
ظهرت الآن.. نتيجة الصف الأول والثاني الثانوي 2024 محافظة الجيزة
من دائري المعادي إلى المهندسين في دقائق.. 8 صور ترصد محور الفريق كمال عامر بـ"الجيزة"
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان المقاولون العرب الفنادق العائمة بحيرة ناصر
إقرأ أيضاً:
احتجاجات جنوبية متواصلة.. غضب شعبي يتصاعد ضد حكومة الفنادق والفصائل العميلة
يمانيون../
لا تزال موجة الغضب الشعبي تجتاح المحافظات الجنوبية، حيث شهدت محافظتا لحج وأبين، خلال الساعات الماضية، احتجاجات جديدة ضد حكومة الفنادق، وسط تصاعد السخط الشعبي من الانهيار الاقتصادي الكارثي الذي تسبب فيه التحالف وأدواته الرخيصة.
وخرج المئات في مسيرات وتظاهرات حاشدة، مندّدين بالوضع المعيشي المتدهور، وارتفاع الأسعار، وانقطاع المرتبات، مطالبين برحيل الاحتلال وأذرعه المحلية التي حولت حياة المواطنين إلى جحيم.
وتأتي هذه التحركات في سياق احتجاجات متواصلة تعمّ عدن ولحج وأبين والضالع وتعز وسقطرى، في ظل وصول الأوضاع إلى مستويات غير مسبوقة من الفقر والجوع، بينما تستمر حكومة الفنادق في التسكع بالخارج والارتهان لأوامر المحتل دون أدنى اكتراث بمعاناة المواطنين.
وفي الوقت الذي تتسع رقعة الاحتجاجات، تواصل الفصائل الموالية للتحالف سياسة القمع والاعتقالات في محاولة يائسة لإخماد صوت الشارع الغاضب، إلا أن تصاعد الحراك الشعبي يؤكد أن أبناء الجنوب قد ضاقوا ذرعًا بحكم العصابات العميلة التي باعت الأرض والعرض، ولم تجلب لهم سوى الخراب والفساد.