مشهد غريب لظهور جبل جليدي عملاق بحجم لندن أمام سواحل كندا... فيديو
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مشهد غريب لظهور جبل جليدي عملاق بحجم لندن أمام سواحل كندا . فيديو، وأظهرت الم شاهد التي تم تداولها بشكل واسع على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الجبل الجليدي الضخم يقترب من البر الرئيسي الكندي.وفقًا للتقارير، تتمتع .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مشهد غريب لظهور جبل جليدي عملاق بحجم لندن أمام سواحل كندا.
وأظهرت المشاهد التي تم تداولها بشكل واسع على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي الجبل الجليدي الضخم يقترب من البر الرئيسي الكندي.وفقًا للتقارير، تتمتع نيوفاوندلاند بمكان جيد لمشاهدة الجبال الجليدية، خصوصا المنطقة المعروفة باسم "Iceberg Alley" الواقعة في مجرى مائي حيث تتسبب التيارات المحيطية في انجراف كتل الجليد قبالة سواحل نيوفاوندلاند.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مشهد غريب لظهور جبل جليدي عملاق بحجم لندن أمام سواحل كندا... فيديو وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: شاهد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أكثر من 1700 فيروس في أعماق نهر جليدي بالصين
العُمانية: اكتشف العلماء أكثر من 1700 نوع فيروس قديم في أعماق نهر جليدي غرب الصين، معظمها لم يسبق رؤيته من قبل، ويثير هذا الاكتشاف المخاوف من أنه مع ارتفاع درجة حرارة العالم وذوبان الجليد، قد يؤدي ذلك إلى إطلاق مسببات الأمراض غير المعروفة للعلم وإشعال فتيل جائحة مميتة.
وعثر العلماء على الفيروسات في عينة لُبّية جليدية يبلغ طولها 1000 قدم (300 متر) تم استخراجها من نهر جوليا الجليدي على هضبة التبت، الواقع عند تقاطع وسط وجنوب وشرق آسيا. ويعود تاريخ الفيروسات إلى ما يصل إلى 41 ألف عام، وقد نتجت من 3 تحولات رئيسة من المناخ البارد إلى المناخ الدافئ.
ولكن لحسن الحظ، فإن جميع الفيروسات البالغ عددها 1700 التي تم العثور عليها في هذه الدراسة الأخيرة لا تشكل أي تهديد لصحة الإنسان، كما ذكر العلماء. وذلك لأن هذه الفيروسات لا يمكنها إصابة شيء إلا الكائنات الحية وحيدة الخلية والبكتيريا. ولا يمكنها أن تجعل البشر أو الحيوانات أو حتى النباتات مرضى.
وقد قام فريق الباحثين بقيادة جامعة ولاية أوهايو بحفر أكثر من 1000 قدم في نهر جوليا الجليدي، وتم تقسيم العينة إلى تسعة أجزاء، يمثل كل منها أفقًا زمنيًا مختلفًا وفترة مناخية مختلفة، وتراوحت أعمار الأجزاء من 160 إلى 41 ألف عام، وقد استخرج العلماء الحمض النووي من كل جزء واستخدموا عملية تُسمى التحليل الميتاجينومي لتحديد كل سلالة فيروسية فردية. ومن خلال تحليلهم، وجدوا أن المجتمعات الفيروسية بدت مختلفة جدا اعتمادا على الظروف المناخية في وقت تجميدها.
مدبولي: برنامج الطروحات يهدف إلى تعظيم الاستفادة من أصول الدولة