رسميًا.. فسخ العقد بالتراضي بين يوفنتوس وأليجري
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
اتفق نادي يوفنتوس، مع مدربه السابق ماسيميليانو أليجري على إنهاء عقده بالتراضي.
يوفنتوس ينهي علاقته رسميًا بـ أليجريأشار نادي يوفنتوس لكرة القدم، خلال بيان رسمي، إلى أنه تم الاتفاق مع ماسيمليانو أليجري بشكل متبادل على إنهاء العلاقة التعاقدية في نهاية الموسم الرياضي الحالي.
وجاء في بيان يوفنتوس: “يشكر النادي ماسيميليانو أليجري على النتائج الرياضية التي حققها على مدار السنوات التي قضاها على رأس الفريق، ويتمنى له الأفضل في مستقبله الاحترافي”.
وكان نادي يوفنتوس قد قرر بعد تحقيق كأس إيطاليا، الإطاحة بالمدرب أليجري من منصبه قبل عام من نهاية عقده.
وقرر يوفنتوس، إقالة أليجري بسبب سلوك لا يتماشى مع قيم النادي، في إشارة إلى طرده في نهائي الكأس ضد أتالانتا وهجومه على الحكام وأيضًا المدير الرياضي في النادي كريستيانو جونتولي ومدير تحرير صحيفة "توتوسبورت" الرياضية.
Accordo fra Juventus e Massimiliano Allegri
???? https://t.co/Hlx24QhNNH pic.twitter.com/KzsYzALrqn
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أليجري يوفنتوس نادي يوفنتوس ماسيميليانو أليجري
إقرأ أيضاً:
«كراكال» توقع عقداً مع «توازن للجودة والمطابقة»
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة كراكال، الرائدة إقليمياً في مجال الأسلحة الخفيفة عالية الأداء والتابعة لمجموعة ايدج، الرائدة عالمياً ضمن مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، توقيع عقد مع «توازن للجودة والمطابقة» بهدف الارتقاء بسلامة الأسلحة النارية والذخائر عالية الأداء التي تنتجها شركة كراكال.
وجرى توقيع العقد على هامش معرض ومؤتمر الدفاع الدولي (آيدكس) لعام 2025، ويمثل إنجازاً مهماً لضمان توافق أداء مجموعة كراكال المتطورة من المسدسات القتالية والرشاشات الآلية والبنادق الهجومية المثبتة ميدانياً وبنادق القنص الدقيقة والرشاشات الخفيفة مع أعلى معايير القطاع.
وبموجب العقد، ستستخدم شركة كراكال للذخائر الخفيفة، المنتجة الوحيدة للذخيرة العسكرية في دولة الإمارات العربية المتحدة والتابعة لشركة كراكال، مرافق الاختبار والتحقق والاعتماد وإصدار الشهادات.
وأشار حمد العامري، الرئيس التنفيذي لشركة كراكال: «تبرز هذه الشراكة الالتزام الراسخ بتفوّق أسلحة «كراكال»».
وقال الدكتور خالد الكعبي، الرئيس التنفيذي لـ «توازن للجودة والمطابقة»: «يُمثّل توقيع هذا العقد خطوة جديدة نحو توطيد الشراكة».