محمد محمود عبد العزيز يُحيي ذكرى ميلاد والده بهذه الكلمات
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك محمد محمود عبد العزيز، صوره له من كواليس مسلسل الغول اخر اعمال والده، وذلك بمناسبة ذكرى ميلاد والده والتي تحل في 4 يونيو.
ووجه محمد رسالة مؤثرة لوالده عبر حسابه على انستجرام قائلاً: “بكرة إن شاء الله ٤ يونيو وده يوم بالنسبالى طول عمره مهم وهايفضل مهم لأنه يوم عيد ميلاد ابويا اللى بالنسبالى ابنى واخويا وصاحبى وضهرى وسندى، أولًا كل سنة وحضرتك طيب وبخير وفى أحسن حال وزى عادتنا لازم أكون أول واحد يبوس ايدك وراسك وآخد الحضن التمام”.
وأضاف: “ثانيًا انا احساسى بالاشتياق بقا اكبر واعمق بكتييييير من كلمة واحشنى لدرجة انى مابقتش لاقى كلمه توصف اللى جوايا لحضرتك، ثالثًا اتمنى ان الهدايا بتاعتى تكون بتوصل وبتعجب حضرتك وتكون راضى عنى”.
وتابع “ملحوظة.. الصورة دى من كواليس تصوير البرومو الخاص بمسلسل {راس الغول}، (اسألكم الفاتحة والدعاء لأبويا ولكل من رحلوا عنا)”.
3e648adb-e00d-492f-9c02-8f653e824f79المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان محمد محمود عبد العزيز الفنان محمود عبد العزيز رحيل محمود عبد العزيز
إقرأ أيضاً:
في عيد ميلاد فريدة فهمي... تعرف على سبب اعتزالها عن الساحة الفنية
يصادف اليوم السبت 29 يونيو عيد ميلاد الفنانة القديرة فريدة فهمي، والتي تميزت بخفة الدم، والكاريزما، وبالذكاء والإصرار والطموح والعزيمة، وقد نجحت في خطف قلوب الجماهير بأعمالها الفنية،ويرصد الفجر الفني في هذا التقرير أبرز المحطات الفنية لها.
وُلدت الفنانة فريدة فهمي في 29 يونيو 1940، في محافظة القاهرة، لوالدها المهندس حسن فهمي، الذي يعمل عميدًا للسينما وهو الأمر الذي شجع موهبتها على الظهور.
التحقت فريدة فهمي بكلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، وفي الثمانينيات حصلت على دكتوراه في الرقص الإيقاعي من الولايات المتحدة، وعملت في أفلامها الأولى دون أن ترقص، لكنها فيما بعد تفرغت للرقص الإيقاعي.
بدايتها الفنيةبدأت فريدة فهمي مشوارها الفني في الخمسينيات، بعد تخرجها في كلية الآداب، وعملت على تأسيس فرقة رضا مع زوجها علي رضا وشقيقه محمود رضا.
فريدة فهمي شاركت في تأسيس فرقة رضا للرقص الاستعراضي بالعام 1961، رفقة زوجها الراحل علي رضا وشقيقه الفنان الشهير محمود رضا الذي تزوج شقيقتها.
والد فريدة فهمي عاونها كثيرًا، حيث كان حينها عميدًا لمعهد السينما المصري، ليرى أن ابنته موهوبة منذ الصغر، وساعدها حينها على تنمية موهبتها، ولكن اشترط عليها ضرورة استكمال تعليمها.
اعتزلت فريدة فهمي فى سن الأربعين وسافرت ودرست وحاضرت وأعدت رسالة الماجيستير في أكبر جامعات العالم، كان موضوع رسالتها عن محمود رضا، الذى قالت عنه إنه خلق لغة حركية جديدة، لغة مستمدة من تراث وحضارة مصر وأهلها ومن الفن المصرى الذى أراد أن يصل للعالم، وبالفعل قرأ العالم عن محمود رضا ووضعت الدراسة باسمه فى أكبر جامعات أمريكا حتى يعرف العالم ما فعله وماذا قدم بتجربته الفريدة للفن المصرى والعالمي.