مطرب الراب خالد تاج يطرح «شهم ابن شهم» بمشاركة مدحت صالح «صور»
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
يطرح مُطرب الراب خالد تاج غدا الثلاثاء، أغنيته الجديدة والتي يقدمها على طريقة الدويتو مع النجم الكبير مدحت صالح، والتي تحمل اسم «شهم ابن شهم»، وهي أغنية من كلمات وألحان خالد تاج، وميكس وماستر إسلام زكي، وتسجيل صوت أسامة كمال، وإخراج أيمن نور.
وكتب تاج الدين عبر صفحته على فيسبوك: «شرف كبير ليا إن صورتي تتحط في تراك واحد مع المطرب الكبير مدحت_صالح واني اقنعه بمغامرة الراب معايا و يوافق لانه فنان متجدد و مغامر و بيدور دايما على الجديد.
«شهم ابن شهم» هي الأغنية التاسعة لمطرب الراب والشاعر خالد تاج الدين في عالم الراب، حيث طرح من قبل عدة أغان، كان آخرهم «يابا قشطة» و«الفيل»، وتقول أغنية «شهم ابن شهم» في مطلعها:
شهم ابن شهم
ياللي مالكوش في الشهامة سهم
بطولاتكوا احلام ووهم
صفر كبير تمامكم كلام
أخصام كاوتش
سيرتي تحضر حتى لو مجتش
قادر بس مفترتش
أنتوا اتفه من الانتقام
أنا لو سامحت محدش يجي عندي لو سمحت
في برج عالي وانتوا تحت سبت الحوش للعب العيال
وسبق وتعاون خالد تاج الدين على مستوى الشعر الغنائي مؤخرًا مع النجم بهاء سلطان في أغنية «العمر كله» وأغنية «ويعشموك يا صاحبي» للمطربة نورا، وأغنية «نص عمري» لجورج وسوف، ومن المقرر أن يتعاون قريبًا في أغنيات جديدة مع الهضبة عمرو دياب وأحمد باتشان والنجم محمد حماقي وحسين الجسمي.
وتجمع «شهم ابن شهم» خالد تاج الدين بمدحت صالح لأول مرة كمطرب، بخلاف اجتماعهما من قبل في أغنية «اللجنة الشعبية»، التي غناها صالح وكانت من كلمات تاج الدين، وكذلك الأغنية الوطنية «منصورين».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اغنية شهم ابن شهم خالد تاج خالد تاج شهم ابن شهم مطرب الراب خالد تاج تاج الدین خالد تاج
إقرأ أيضاً:
زعيم حزب روسي يطرح شرطا لعودة شركات الطيران الغربية إلى روسيا
روسيا – اعتبر زعيم حزب “روسيا العادلة – من أجل الحقيقة” سيرغي ميرونوف أنه لا ينبغي السماح لشركات الطيران الغربية بالعودة إلى روسيا إلا بعد رفع العقوبات عن قطاع الطيران الروسي.
وقال ميرونوف في تصريحات لوكالة “نوفوستي” تعليقا على إمكانية عودة شركات الطيران الغربية: “لا أشك في أنهم يتطلعون إلى العودة – إذ كان فقدان إمكانية التحليق إلى دول آسيا عبر سيبيريا الروسية بمثابة ضربة قاسية لهم. أنا مقتنع بأنه يمكن إعادة هذه الفرصة لهم لكن مقابل رفع العقوبات عن قطاع الطيران لدينا فقط، وليس دون ذلك”.
وأشار إلى أن مناقشات ممثلي روسيا والولايات المتحدة في الرياض لم تقتصر على أوكرانيا، وإنما شملت أيضا استعادة الروابط الاقتصادية التي كادت تدمر بين البلدين، وأن بعض العلامات التجارية الأمريكية بدأت بالفعل “استكشاف الأرض” للعودة إلى روسيا.
وأضاف زعيم “روسيا العادلة”: “أنا شخصيا ليس لدي أي عواطف تجاه عودتهم المحتملة. حياتي – وأنا واثق من أن حياة الغالبية العظمى من الروس كذلك – لم تعتمد عليهم قط. وإذا تحدثنا بعقلانية، فيجب أن يفهم أصحاب الأعمال (وليس فقط الأمريكيون) الذين أوقفوا أنشطتهم في بلدنا، أن العودة إلى الشروط السابقة قد تكون مستحيلة للكثيرين”.
وأوضح أن ذلك ليس لأن أحدا “سينتقم” منهم، لكن “لأن مكانهم قد شغله أولئك الذين هم أكثر ولاء ومرونة و”أقل عرضة للجنون السياسي”.
وفي وقت سابق، قال رئيس مجلس الدوما الروسي فياتشيسلاف فولودين إن القرارات قصيرة النظر التي اتخذتها الشركات الأجنبية بمغادرة روسيا كان لها تأثير معاكس، وسيكون من الصعب عليهم الآن العودة إلى السوق الروسية، مشيرا إلى أن الصناعة الروسية تكيفت بنجاح مع الظروف الراهنة وحققت معدلات نمو جيدة.
المصدر: “نوفوستي”