قناة الحرة : بعد موافقة أميركا.. إسرائيل تبيع"مقلاع داوود" لفنلندا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد بعد موافقة أميركا إسرائيل تبيع مقلاع داوود لفنلندا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الخميس، إنه وبعد موافقة الولايات المتحدة جرى إبرام صفقة تقوم بموجبها إسرائيل ببيع منظومة مقلاع داوود .، والان مشاهدة التفاصيل.
بعد موافقة أميركا.. إسرائيل تبيع"مقلاع داوود" لفنلنداأعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الخميس، إنه وبعد موافقة الولايات المتحدة جرى إبرام صفقة تقوم بموجبها إسرائيل ببيع منظومة "مقلاع داوود" الدفاعية للصواريخ المتوسطة وبعيدة المدى لفنلندا.
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد موافقة أميركا.. إسرائيل تبيع"مقلاع داوود" لفنلندا وتم نقلها من قناة الحرة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وسط تحذيرات أممية من شرارة الحرب.. أميركا وروسيا تحذّران مواطنيهما من السّفر إلى لبنان
مع استمرار التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، حذرت السفارة الأميركية ببيروت مواطنيها من السفر إلى لبنان. وقبلها أوصت روسيا، اليوم الخميس، رعاياها مجددا بالامتناع عن السفر إلى لبنان حتى تهدأ الأوضاع في جنوب البلاد.
وكانت مواقع إخبارية لبنانية قالت إن وزارة الخارجية الهولندية حثت الهولنديين على مغادرة لبنان بسبب خطر التصعيد على الحدود مع إسرائيل.
وكانت دول عدة عربية وغربية، قد دعت مواطنيها لمغادرة لبنان والامتناع عن التوجه إليه، فضلا عن استعدادات دول أخرى لإجراءات إجلاء طارئة لمواطنيها من لبنان، وذلك مع ارتفاع حدة المواجهات بين لبنان وإسرائيل، من بينها كندا وألمانيا والكويت والأردن.
وبالتزامن، حذّرت الأمم المتحدة من أن اتساع الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» اللبناني سيكون «بمثابة الشرارة التي ستشعل النار في البارود».
وقال منسق الشؤون الإنسانية للمنظمة الأممية مارتن غريفيث: «إن حربا كهذه قد تكون أمراً مروعاً خصوصاً بالنسبة إلى جنوب لبنان». وحذر من أن حرباً ينخرط فيها لبنان «ستجر سوريا… وستجرّ آخرين» و«ستكون لها بالطبع انعكاسات على غزة والضفة الغربية»، واصفاً الوضع بـ«المقلق جداً».
في موازاة ذلك، ومع تصاعد المواجهات بين إسرائيل و«حزب الله» أدى توظيف تل أبيب لـ«الذكاء الاصطناعي» إلى إعادة الحزب إلى تحت الأرض، بعدما أظهرت الحرب الأخيرة تحوله من «منظومة قتال أمنية»، تتبع حرب العصابات، إلى «منظومة قتال عسكرية» مكّنت إسرائيل من استهداف قادته، وسط حرب تكنولوجية يخوضها الجيش الإسرائيلي، ويرد عليها «الحزب» بصواريخ موجهة وأخرى ثقيلة لم تكن موجودة في حرب يوليو (تموز) 2006.