بعد تصدره مؤشر جوجل.. تصريحات أبطال مسلسل 'مفترق طرق'
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تصدر اسم مسلسل مفترق طرق طرق أحدث أعمال منصة شاهد الرقمية مؤشر البحث جوجل في الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد عرض 3 حلقات من أحداث المسلسل.
تصريحات أبطال المسلسل عنه
وقالت الفنانة هند صبري، أثناء مقابلتها ببرنامج et بالعربي: إنها شاهدت مسلسل (The Good Wife) قبل مشاركتها في نسخته العربية وأنه من مسلسلاتها المفضلة وتعجبت من عدم تحويله إلى نسخة عربية لأنها تراه مناسبكا للعرض في كل دول العالم بسبب تشابه قصصه مع قصص المجتمع العربي.
وأوضحت أنها تجسد شخصية المحامية وبطلة العمل عادت إلى مجال المحاماة بعد سنوات من الانقطاع، فكانت تشعر بأنها بإمكانها تقديم مثل هذا الدور.
كما قال الفنان ماجد المصري، إنه لم ير النسخة الأصلية من العمل، لأنه يفضل أن يعمل على السيناريو الذي عرض عليه، مشيرا إلى أن المجتمع العربي يختلف عن الأجنبي في أشكال القوانين والعلاقات الزوجية وعلاقة الأب والأم بالأبناء.
وقال الفنان إياد نصار إنه كان يريد مشاهدة النسخة الأصلية قبل أن يعرض عليه النسخة العربية، مشيرا إلى أنه قرر عدم مشاهدته فور عرض السيناريو عليه.
وأوضحت الفنانة جومانا مراد أنها لم تشاهد النسخة الأجنبية من العمل، مشيرة إلى أنها أرادت تقديم النسخة العربية بطريقة مختلف.
وأكد الفنان على الطيب أنه شاهد الحلقة الأولى من مسلسل The Good Wife، مشيرًا إلى أنه كان يريد أن يعرف أحداث العمل فقط، ولكنه قرر بعدها عدم استكمال العمل حتى يستطيع أن يقدم دورً مختلفًا عن الشخصية الأصلية.
أحداث مسلسل مفترق طرق
تدور أحداث مسلسل مفترق طرق حول سيدة تدعى أميرة، التي تفاجأ بعد مُضى 15 عامًا من تكريس حياتها لأسرتها، بفضيحة من العيار الثقيل يتعرض لها زوجها، ما يهدد منصبه العام، ويهز أركان حياتها الزوجية والعائلية.
أبطال مسلسل مفترق طرق
مفترق طرق النسخة العربية، تأتي كرؤية درامية للسيناريست شريف بدر الدين، ووائل حمدى، ويخرجها محمد يحيى، تحت إشراف المخرج أحمد خالد موسى، ويشارك في بطولته هند صبرى، إياد نصار، جومانا مراد، ماجد المصرى، هدى المفتى، على الطيب، ونهى عابدين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل مفترق طرق مؤشر جوجل حلقات مسلسل مفترق طرق قصة مسلسل مفترق طرق تفاصيل مسلسل مفترق طرق مسلسل مفترق طرق إلى أن
إقرأ أيضاً:
بضغوط أمريكية.. خبير: تهجير الفلسطينيين يجري العمل عليه بأدوات استخباراتية وسياسية
تواصل الولايات المتحدة ضغوطها على مصر للقبول بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير سكان قطاع غزة، وذلك تزامنا مع التصعيد العسكري الإسرائيلي على القطاع، في خطوة تهدف إلى خلق واقع جديد يجعل من خطة تهجير الفلسطينيين واقعا لا تجد الدول العربية، خاصة مصر، مفرا من التعامل معه.
تهجير الفلسطينيين من قطاع غزةوفي هذا الصدد، قال الدكتور جهاد أبولحية، أستاذ القانون والنظم السياسية الفلسطينية، إن لم يعد ما يجري الحديث عنه بشأن تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة مجرد مخطط محتمل أو فكرة عابرة، بل هو مشروع إجرامي واضح، يجري العمل عليه بأدوات استخباراتية وسياسية.
وأضاف أبولحية في تصريحات لـ "صدى البلد"، أن تهجير الفلسطينيين قسرا من قطاع غزة إلى أي دولة أو منطقة أخرى، وتحت أي ذريعة، يشكل جريمة حرب صريحة، يجرمها القانون الدولي الإنساني، وتضع مرتكبيها تحت طائلة الملاحقة القضائية الدولية، لا سيما أمام المحكمة الجنائية الدولية التي تنظر حاليا في جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
وتابع: "الأخطر من ذلك، أن هذا المخطط يتعدى كونه انتهاكا تقنيا للقانون الدولي، ليصل إلى محاولة تصفية القضية الفلسطينية عبر تفريغ الأرض من سكانها، وتحويل غزة إلى "ريفييرا" للمشاريع الاقتصادية والسياحية الإسرائيلية، على أنقاض شعب أصيل يعيش فوق أرضه منذ قرون".
وأردف: "هذا المشروع الإجرامي لا ينتهك فقط اتفاقيات جنيف، بل يضرب عرض الحائط أيضا بـمبدأ تقرير المصير، الذي يعتبر أحد المبادئ المؤسسة للنظام الدولي الحديث"، ولقد نص العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية في المادة الأولى على أن : "لكل الشعوب الحق في تقرير مصيرها، وبموجب هذا الحق تقرر بحرية وضعها السياسي وتسعى بحرية إلى تحقيق تنميتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية".
توصيات للأمم المتحدةوأكمل: "بموجب هذا المبدأ، لا يحق لأي قوة في العالم أن تفرض على الشعب الفلسطيني مصيره أو تقرر له مستقبله، كما لا يجوز لأي دولة أن تستقبل قسرا لاجئين تم تهجيرهم خلافا لإرادتهم، لأن المشاركة في هذه الجريمة تعد تواطؤا مباشرا مع جريمة حرب، وفي ظل هذا الوضع، فإن خطورة المخطط تفرض على الفلسطينيين أولا تحقيق الوحدة الوطنية، فلا مجال لمواجهة هذا المشروع في ظل الانقسام السياسي، كما تفرض على العالم التحرك الجاد، وليس مجرد إصدار بيانات إدانة".
واختتم: "على الأمم المتحدة أن تفعل آليات العقوبات، لا أن تكتفي بالتوصيات، وعلى مجلس الأمن الدولي أن يتحمل مسؤوليته في حفظ السلم والأمن الدوليين، عبر فرض عقوبات رادعة عالى إسرائيل، وعلى كل من يشارك أو يتورط أو يسهل تنفيذ هذا المخطط، والتهجير القسري ليس مجرد خرق قانوني، بل هو عدوان على الشعب الفلسطيني بأسره، وعلى الضمير الإنساني العالمي، ولن يقبل الفلسطينيون ولا أحرار العالم بتمريره تحت أي ظرف".
ومن جانبه، أكد الإعلامي مصطفى بكري أن القوات المسلحة المصرية تمثل الدرع الحامي للأمن القومي، مشددا على أن الشعب المصري يقف دائما خلف قيادته السياسية وقواته المسلحة، مؤمنا بدورها في حماية البلاد من التهديدات والمخاطر.
مصر ترفض مخططات تهجير الفلسطينيينأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة «صدى البلد»، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يواجه ضغوطا دولية هائلة بشأن ملف تهجير الفلسطينيين، مؤكدا أن مصر تدرك خطورة هذه المخططات التي قد تؤدي إلى زعزعة استقرار الأمن القومي المصري.