شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن واشنطن بوست صناديق تحوُّط تدير أصولاً بتريليون دولار تسعى للعمل بدبي، ت + ت الحجم الطبيعي دبي البيانقالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، في تحليل عن صناديق التحوُّط التي تختار إمارة دبي مقراً لعملها، .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «واشنطن بوست»: صناديق تحوُّط تدير أصولاً بتريليون دولار تسعى للعمل بدبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«واشنطن بوست»: صناديق تحوُّط تدير أصولاً بتريليون...

ت + ت - الحجم الطبيعي

دبي- البيان

قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، في تحليل عن صناديق التحوُّط التي تختار إمارة دبي مقراً لعملها، إن الإمارة أصبحت وجهة لصناديق تحوُّط  عالمية مثل: ميلينيوم مانجمنت وإكسودس بوينت كابيتال مانجمنت، مشيرة  إلى أن نحو 50 صندوق تحوُّط يديرون بشكل مشترك أكثر من 1 تريليون دولار من الأصول يتطلعون للحصول على تراخيص في دبي، والتي تجذبهم عبر «نظام ضريبة الدخل الشخصي الصفري»، مقارنة بأعلى معدل للضرائب في الدول الأوروبية الذي يتراوح ما بين 45% و55%.

وأكدت الصحيفة أنّ دبي وأبوظبي تجتذبان صناديق التحوُّط بسبب الإعفاء من الضرائب، والإجراءات الميسّرة، مشيرة إلى أن منطقة الخليج قد تصبح فرصة جيدة لأن يكون حالة اختبار في السباق على المواهب الغنية.

وأشاد التقرير بالجهود المبذولة من قبل حكومة دبي.

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «واشنطن بوست»: صناديق تحوُّط تدير أصولاً بتريليون دولار تسعى للعمل بدبي وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس واشنطن بوست

إقرأ أيضاً:

جرينلاند ليست الأولى.. صفقات عقارية أمريكية لتوسيع حجمها الجغرافي

علقت الإدارة الأمريكية على رغبة الرئيس 47 للولايات المتحدة في السيطرة على جرينلاند أكبر جزيرة في العالم، فقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، إن سبب رغبة «واشنطن»، السيطرة على جرينلاند، لأنها تخشى أن تحاول الصين الاستيلاء على المنطقة، في مساعيها لتصبح قوة في القطب الشمالي، وفق لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية.

روبيو، أوضح عبر برنامج «ميجين كيلي»، فإنه في حال نشوب نزاع يمكن للصين أن ترسل سفنها الحربية إلى جزيرة جرينلاند، وتتصرف من هناك. 

وبالعودة إلى الوراء، نجد أن عمليات شراء الأراضي، شكلت جزءا من استراتيجية الولايات المتحدة لتوسيع نفوذها الجغرافي والاقتصادي، إذ أشارت وسائل إعلام أمريكية في تقرير إلى أنه منذ أوائل القرن التاسع عشر شهدت الولايات المتحدة توسعا هائلا بفضل صفقات شراء، وتسويات دبلوماسية، وأحيانا نزاعات مسلحة.

بداية الصفقات الأمريكية للسيطرة على الأراضي كانت مع إسبانيا في 1803، عندما اشترت «واشنطن» إقليم لويزيانا من نابليون بونابرت التي كانت تسيطر عليه منذ 1762 بـ 15 مليون دولار، وحصلت حينها على أكثر من مليوني كيلومتر من الأراضي، في صفقة اكتسبت سمعة «أعظم الصفقات العقارية في التاريخ».

صفقة فلوريدا

صفقة أخرى، أبرمتها الولايات المتحدة مع إسبانيا، عقب إبرام معاهدة آدمز أونيس التي كانت تعرف بـ «المعاهدة عبر القارات»، التي توصل إليها وزير الخارجية الأمريكي الراحل، جون كوينسي آدمز تحت رئاسة جيمس مونرو، ووزير خارجية إسبانيا لويس دي أونيس التي نصت على تنازل «مدريد» على ما تبقى من إقليم لوزيانا، وبيع كامل فلوريدا للولايات المتحدة.

وخرجت الولايات المتحدة من هذه المعاهدة متحملة مسؤولية دفع 5 ملايين دولار بدل أضرار تسبب بها مواطنون أمريكيون ضد إسبانيا، فيما لم تتلق «مدريد» أي مقابل بدلا لفلوريدا.

صفقة ثالثة، أبرمتها الولايات المتحدة لتوسيع حجمها الجغرافي مع جارتها المكسيك، واتفقت «واشنطن» مع المكسيك في عام «1853-1854» في معادة عُرفت باسم « معاهدة جادسدن» التي وقعها، السفير الأمريكي لدى المكسيك في ذلك الوقت جيمس جادسدن، وبمقتضاها وافقت الولايات المتحدة على دفع 10 ملايين دولار للمكسيك مقابل أجزاء تابعة لها والتي تعرف حاليا بمناطق جنوب أريزونا وجنوب غرب نيو مكسيكو.

شراء الولايات المتحدة لولاية ألاسكا من الإمبراطورية الروسية

الصفقة الرابعة والأهم التي أبرمته الولايات المتحدة، كانت مع الإمبراطورية الروسية في عام 1867، واشترت «واشنطن»، ولاية ألاسكا بـ 7.2 مليون دولار، بموجب معاهدة وقعها الرئيس الأمريكي الراحل أندرو جونسون، الرئيس السابع عشر للولايات المتحدة «1865- 1869».

صفقات أخرى، أبرمتها الحكومات الأمريكية المتعاقبة لتوسع حجم الولايات المتحدة، كان من بينها دفع «واشنطن» لـ«مدريد»، 20 مليون دولار مقابل تنازلها على جزر الفلبين عام 1898، إذ استمرت تبعيتها  حتى عام 1946، كما اشترت الولايات المتحدة، جزر العذراء في عام 1917 من الدنمارك بمبلغ 25 مليون دولار.

مقالات مشابهة

  • مجلس إدارة المصرف المركزي يعقد اجتماعه الأول لعام 2025 في درنة ويبحث تأسيس صناديق استثمارية
  • أوربان: واشنطن تسعى الآن من أجل السلام في أوكرانيا وبروكسل تسعى لاستمرار الحرب
  • رئيس مركز القدس: المرحلة الثانية لوقف إطلاق النار محفوفة بالمخاطر
  • 237 مصيدة ذكية لمكافحة البعوض بدبي
  • حادث طائرة واشنطن يعيد للأذهان سقوط مروحية «بلاك هوك» في الصومال
  • جرينلاند ليست الأولى.. صفقات عقارية أمريكية لتوسيع حجمها الجغرافي
  • إيمان عبد العزيز تتألق بالغناء في حفل توزيع جوائز تطبيق شهير بدبي وسنغافورة
  • لسكان الجنوب... إليكم هذا البيان من أمانة سجل بنت جبيل العقاري
  • بعد قرار ترامب.. مفوضية حقوق الإنسان تسعى لجمع 500 مليون دولار
  • محكمة التركات بدبي.. تجسيد للعدالة وحماية حقوق الأفراد