زيلينسكي: انضمام 12 دولة أخرى لإعلان الضمانات الأمنية
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أعلن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، أن 12 دولة انضمت إلى الإعلان الذي أطلقته مجموعة السبع بشأن الضمانات الأمنية لكييف، والذي يهدف إلى تزويد أوكرانيا بقدرات عسكرية كبيرة.
وقال زيلينسكي في اجتماع مع رؤساء البعثات الدبلوماسية الأوكرانية، كما نشر مقطع الفيديو على قناته عبر "تليغرام": "الضمانات الأمنية في طريقها إلى الناتو، وستصبح حزمة الضمانات الأمنية لبلدنا في النصف الثاني من هذا العام واضحة تماما، وحتى الآن، انضمت 12 دولة شريكة إلى إعلان مجموعة السبع المشترك".
كما أوضح الرئيس الأوكراني أن هذه الدول هي بلجيكا والدنمارك وأيرلندا وأيسلندا وإسبانيا وهولندا والنرويج والبرتغال ورومانيا وفنلندا والتشيك والسويد.
وأضاف أن كييف تعول على بدء العمل على توقيع اتفاقيات ثنائية بشأن الضمانات الأمنية الأسبوع الجاري، موضحا أن الولايات المتحدة ستكون أول دولة تعمل في هذا الاتجاه.
وفي 12 يوليو المنصرم، أعلنت دول مجموعة السبع، في ختام قمة حلف "الناتو"، عن إطار عمل دولي يمهد الطريق لضمانات أمنية على المدى الطويل لأوكرانيا، من أجل تعزيز دفاعاتها ضد روسيا.
فيما وصف الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف هذا القرار بـ"الخاطئ والخطير للغاية"، لافتا إلى أن ذلك يعني تعدي مجموعة السبع على أمن روسيا.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News كييفالمصدر: العربية
كلمات دلالية: كييف الضمانات الأمنیة مجموعة السبع
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: مصر حريصة على تعزيز الشراكة الاقتصادية بالقضايا الإقليمية
قال الكاتب الصحفي شريف سمير، إن أي مباحثات سياسية بين مصر وأي دولة شقيقة أو دولة كبرى ترتكز على مستويين أساسيين، الأول يتعلق بتعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، بما يشمل توسيع رقعة الاستثمارات وتبادل الخبرات بما يخدم خطط الإصلاح الاقتصادي لكل دولة.
وأضاف سمير في مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن مصر تسعى لمد جسور الشراكة الشاملة والاستراتيجية مع كافة الدول، وخاصة الدول العربية الشقيقة.
وتابع أن المستوى الآخر للمباحثات يشمل دراسة الأزمات الإقليمية التي تمثل تحديات كبيرة للشرق الأوسط، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن البحرين تعد من الدول المهمة في منطقة الخليج، وأن التنسيق بين البلدين يمكن أن يسهم بشكل كبير في دعم مؤتمر المانحين لإعادة إعمار قطاع غزة، حيث يمكن ضخ المليارات من الدول الشقيقة لإعادة الحياة للقطاع وقطع الطريق على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي.