الأشجار الحرجية تهدد سلامة المارة والسائقين في إربد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
شكاوى المواطنين تتزايد بشأن الأشجار الحرجية في إربد مخاوف من حوادث السير بسبب الأشجار الكثيفة في الجزر الوسطية بإربد مطالب باستبدال الأشجار الحرجية لتحسين الأمان والجمالية في إربد
تصاعدت شكاوى المواطنين في الآونة الأخيرة بشأن الأشجار الحرجية المنتشرة في الجزر الوسطية الرئيسية بمدينة إربد.
اقرأ أيضاً : أبو حسان: ترهل إداري يتسبب بتأخر تنفيذ مشروع مستشفى الأميرة بسمة في إربد - فيديو
وأعرب المواطنون عن قلقهم من تأثير هذه الأشجار الكبيرة والكثيفة على مدى الرؤية لسائقي المركبات والمارة، مما يزيد من احتمالية وقوع حوادث السير وحوادث الدعس.
وأشاروا إلى أن الأفرع المنتشرة حول هذه الأشجار تشكل خطراً على المارة، حيث يمكن أن يتعرضوا لإصابات في حال اصطدامهم بها. بالإضافة إلى ذلك، تعيق حركة السير بشكل كبير.
وطالب العديد من المواطنين بضرورة استبدال هذه الأشجار الحرجية بأشجار زينة أكثر ملاءمة لتجميل الطرق وتحسين المنظر العام، مؤكدين أن هذا الحل سيوفر الأمان للمواطنين ويزيد من الجمالية والجاذبية للشوارع.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: إربد طرق حوادث فی إربد
إقرأ أيضاً:
إنتاج العسل
جذبت الأجواء المعتدلة وتوفر الأشجار والشجيرات المزهرة في القطاع التهامي بمنطقة الباحة مربي النحل على نقل خلاياهم النحلية إليها؛ لإنتاج العسل بأنواعه المختلفة، حيث تشهد أوديتها وسهولها توافد النحالين بآلاف الخلايا، التي تُعد مكانًا ملائمًا لتغذية نحلهم بعد انتهائهم من موسم السدر والطلح وغيرها من الأشجار في المناطق الجبلية. وتشهد أودية وسهول القطاع التهامي في منطقة الباحة هذه الأيام أجواء جميلة ومعتدلة، إلى جانب جريان الأودية والغطاء النباتي المكتسي باللون الأخضر.
وأوضح مربي النحل محمد الزهراني، أن هذا التنقل من جبال السراة إلى القطاع التهامي؛ يأتي تبعًا للظروف المناخية وهطول الأمطار وتنوع الأشجار، ولإعادة نشاط النحل بعد موسم السدر، حيث يضعف وتقل أعداد العاملات والشغالات، ويحتاج إلى مرعى ليتكاثر.