بتجرد:
2025-03-25@21:55:56 GMT

نسرين طافش تخرج عن صمتها وتوضح قصة الشيك بدون رصيد

تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT

نسرين طافش تخرج عن صمتها وتوضح قصة الشيك بدون رصيد

متابعة بتجــرد: بعد أزماتها المتتالية، تحدثت النجمة نسرين طافش عن قضيتها الأخيرة المتمثلة بتحرير شيك بدون رصيد واضطرارها لدفع مبلغ 4 ملايين جنيه مصري كي لا تُسجن في مصر، مؤكدةً أنها تعرضت لعملية نصب واحتيال من جانب سيدة مصرية.

وقالت الممثلة السورية خلال استضافتها في برنامج “كتاب الشهرة”: “القضاء المصري عادل، والقضية بدأت مع إنسانة مصرية دخلت حياتي وكانت بالنسبة لي بمثابة أمي، أول ما جئت مصر تعرّفت عليها، ووثقت فيها ثقة عمياء، وعرضت عليّ أن تصبح مديرة أعمالي، وبعد فترة من الثقة كانت تعرف أنني وقّعت شيك على بياض لإنهاء الأعمال في المنزل، وأنا كنت مسافرة خارج مصر من أجل التصوير فطلبت مني أن أكتب شيك على بياض، ولما سافرت زوّرت شيك واحد وكتبت فيه 4 ملايين جنيه”.

وأضافت: “أنا شكّكت حينها في عاملة المنزل وأوقفتها عن العمل، ولم أشك أبداً بتلك المرأة، لكن بعد فترة حدث بيننا خلاف، وعرفت بعدها أنها باعت الأرض بمبلغ مختلف، وقدّمتُ الشيك الى النيابة العامة”.

وأردفت طافش بالقول: “عندما نثق بالأشخاص يجب ألا تكون ثقتنا عمياء، لأن بعض الأشخاص يخدعونك، وأنا كنت ضحية الثقة التي لم تكن في محلها، واضطررت لدفع المال لأنني أنا الموقّعة على الشيك، رغم أن تلك المرأة زوّرت الرقم، وانتهت القضية وبالتأكيد أنا على حق ولن أسامحها على فعلتها، لكن القانون لا يحمي المغفّلين”.

كما أكدت نسرين طافش أنها استفادت من الأزمة الصعبة التي مرت بها، قائلةً: “رب العالمين قاللي ما أثق في حد ثقة عمياء”.

كذلك علّقت الفنانة العربية على إمكانية ارتدائها الحجاب، مشيرةً إلى أن كثيرات من صديقاتها المقرّبات محجّبات ويدعونها دائماً لارتداء الحجاب، بحيث يؤكدن لها أنها ستبدو أجمل به، لافتةً إلى أنها لا تفكر حالياً بالأمر، لكن والدتها محجّبة، وسبق أن ارتدت شقيقتها الحجاب ثم خلعته بحيث لم تعد مقتنعة به.

main 2024-06-03 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية اليوم الثلاثاء أن الأوساط الأمنية والمحللين حذروا من أن القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة في الحفاظ على بعثة حفظ سلام مع مرور الوقت، خاصة إذا لم تتلق دعمًا من الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة - في سياق تقرير تحليلي للوضع الراهن في أوكرانيا - أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من أوائل القادة الذين تطوعوا بقوات للمساعدة في حماية أوكرانيا ما بعد الحرب كما يعمل، بالتعاون مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على تجنيد شركاء لتشكيل تحالف من الراغبين في تشكيل قوة حفظ سلام دولية.

وأضافت أن الجمهور البريطاني، بمن فيهم من هم في سن القتال، يبدون تقبلا لفكرة إرسال قوات إلى أوكرانيا خاصة أن للمملكة المتحدة تاريخ طويل في التدخل العسكري في الخارج، فالبريطانيون معتادون على مشاهدة التلفزيون ورؤية مواطنيهم ينشرون في دولٍ أجنبية وكان أحدثها زيارة الأمير ويليام إستونيا الأسبوع الماضي لإظهار دعمه للجنود البريطانيين الذين يحرسون حدود حلف الناتو مع روسيا.

وتابعت الصحيفة إن داخل الأوساط الأمنية، يتزايد القلق بشأن قدرة قوة أوروبية على تحمل مثل هذه المهمة على المدى الطويل - خاصة في غياب دعم جاد من الولايات المتحدة.

ونقلت عن جوناثان إيال، المدير الدولي في المعهد الملكي للخدمات المتحدة، وهو مركز أبحاث أمني، قوله إن هناك "حذرا كبيرا بشأن كيفية عمل القوة، وما هي مهمتها، وما إذا كانت ستحظى بغطاء أمريكي أم لا، أو ما إذا كانت ستصبح هدفا سهلا لاختبار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين". كما أن هناك شكوك في الأوساط الدفاعية حول القدرة على دعم مهمة أوروبية لما يمكن أن يكون لسنوات وسنوات من الالتزام.

ويواجه الجيش البريطاني، مثل العديد من الجيش حول العالم، تحديات كبيرة في التجنيد والاحتفاظ بالأفراد. ففي عام 2010، تجاوز عدد أفراده 100 ألف فرد بدوام كامل، وبحلول عام 2024، انخفض إلى 72 ألفا.

وقال وزير الدفاع السابق بن والاس، البالغ من العمر 54 عامًا، ذات مرة: "الجيل Z لا ينضم إلى القوات المسلحة بالطريقة التي انضم بها جيلي".

وتشير استطلاعات الرأي الأخيرة إلى أن البريطانيين الأصغر سنًا أقل استعدادًا للتجنيد. 11% فقط ممن تتراوح أعمارهم بين 18 و27 عامًا يقولون إنهم سيقاتلون من أجل بريطانيا إذا ما طُلب منهم ذلك - أي نصف النسبة التي سُجلت في الاستطلاع نفسه قبل 20 عامًا. وقال 37% إنهم سيقاتلون فقط إذا ما وافقوا على القضية، بينما قال 41% إنهم لن يفعلوا ذلك تحت أي ظرف من الظروف.

وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا سمح وقف إطلاق النار بنشر قوة أوروبية لحفظ السلام أو "قوة طمأنة" - وهي فكرة رفضتها روسيا - فمن المرجح أن يقع العبء الأكبر على عاتق بريطانيا وفرنسا. كما أعلنت دول أخرى، منها أستراليا وكندا والدنمارك والسويد، أنها تدرس إرسال قوات بشكل ما.

وفي بريطانيا، تقول كاثرين بارنارد، أستاذة القانون في جامعة كامبريدج، إن هناك إجماعًا حول الحرب. 

وأضافت: "هناك فهم بريطاني قوي بأن روسيا غزت أوكرانيا في فبراير 2022. إنه ليس وضعًا فوضويًا بمعنى أن هذه الأمور غير واضحة.. ليس لديك هذا التعقيد المحيط بالوضع كما كان الحال في العراق".

وناقش المسئولون قوة تتراوح بين 10 آلاف إلى 30 ألف جندي. وبعد اجتماع للقادة العسكريين لحلفاء أوكرانيا خارج لندن يوم الخميس الماضي، ذكر ستارمر أيضا دعما جويا وبحريا محتملا.

ووفقًا لبن باري، الزميل البارز في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، فإن بريطانيا ودولا أخرى قد تتمكن من توفير 30 ألف جندي في أوكرانيا، لكنها ستواجه صعوبة في توفيرهم على المدى الطويل".

وقال المحلل إيال: "الأمر في غاية الصعوبة، إحدى المشكلات التي لا يرغب أحد في مناقشتها عند الحديث عن زيادة الإنفاق الدفاعي هي أنه يمكنك شراء الكثير من المعدات العسكرية إذا أنفقت المال عليها، لكن لا يمكنك توفير القوى العاملة بين عشية وضحاها. هذا يستغرق وقتًا".

مع ذلك، أشار إلى أن العمل العسكري غالبا ما يولد دافعا قويا للاهتمام، موضحا "إذا لم تكن عمليات الانتشار في أوكرانيا خطيرة للغاية، فقد يُحسن ذلك الوضع أو يُقدم دفعة مؤقتة".

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: القوات الأوروبية في أوكرانيا قد تواجه صعوبة بدون دعم الولايات المتحدة
  • بهلول يناشد زملائه الفنانين: محتاج الفلوس نخلص الشيك
  • حرائق الغابات تخرج عن السيطرة في محافظة ويسونج بكوريا الجنوبية
  • ارتفاع استثمارات الأجانب
  • القبض على الكوميدي "بهلول" بسبب شيكات
  • حلا شيحة بعد ارتداء الحجاب مجددا: معك ربي السعادة ولا مع أحد سواك
  • ضبط مخزن للأدوية والمستلزمات بدون ترخيص في كفر البطيخ بدمياط
  • شاهد.. مطاردة شرطية في باريس تخرج عن السيطرة وتتسبب بإصابة 13 شخصا
  • أبوظبي تحذر من حرق المخلفات الزراعية وتوضح عقوبتها
  • زكاة الفطر.. الإفتاء تحسم بالدليل هل تخرج مالا أم نقودا