كشف سبب عزوفه عن الزواج مجدداً.. عبد المنعم عمايري يتحدث عن علاقته بطليقته أمل عرفة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد سنوات من انفصاله عن زوجته النجمة أمل عرفة، كشف النجم عبد المنعم عمايري أسباب عزوفه عن الزواج مجدداً، مؤكداً أن العائلة هي كلمة السرّ.
وقال عمايري خلال استضافته في برنامج “كلام نواعم” على قناة mbc إنه يُسأل كثيراً عن سبب عدم زواجه بعد انفصاله عن أمل عرفة، أم ابنتيه وتفضيله الوحدة، فيجيب بأنه لا يرغب في تفريق شمل العائلة.
وأوضح أن “رواسب حبّه لأمل عرفة ربما تكون أحد العوامل القوية في مسألة عدم زواجه مجدداً”، لافتاً إلى أنه يكنّ لها الكثير من المحبة والامتنان والودّ، ولكن موضوع عودتهما الى بعض مغلق بسبب النصيب.
وتابع: “صعب، إذا لقيت واحدة مثلها بطبيعتها يمكن، بس لأنه ما في نسخة ثانية منها فهذا الموضوع صعب، الله يوفقها بحياتها نحنا كتير مرتاحين مع بعض ويومياً تلفونات مع بعض، بناخد رأي بعض بمشاكل البنات ويمكن مشاكل الشغل وناخد آراء بعض بالأدوار”.
واختتم عبد المنعم عمايري كلامه قائلاً: “أمل عرفة فنانة عظيمة وإنسانة رائعة وأم مثالية أيضاً”.
main 2024-06-03 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أمل عرفة
إقرأ أيضاً:
«عائلة أبو نصر».. «حائط الصد» ضد همجية وتنكيل الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين
صباح 31 أكتوبر عام 1948 وفى قرية دير سنيد، الواقعة على بعد 12 كم شمال شرق قطاع غزة، استيقظت فاطمة أبو نصر، الفتاة العشرينية، على صوت الرصاص الذى اخترق سكون الليل، لتجد نفسها مضطرة للهروب، أمسكت بيد زوجها الضرير وجمعت أطفالها على عجل، تاركة كل شيء خلفها، لم تحمل معها سوى مفاتيح بيتها التي دستها داخل ملابسها، مُحدّثة نفسها بأنها مجرد أيام وستعود إليه، لكن الأيام تحوّلت إلى عقود.
سلكت العائلة طريق الهجرة نحو بيت لاهيا ومخيم جباليا شمال القطاع، حيث بدأ فصل جديد من المعاناة، لأن «فاطمة» لم تحمل أمتعة، لكنها حملت معها ما هو أثقل وهو حكاية عائلتها والتهجير الذى ألمّ بها والمعاناة التي باتت تلاحقها لسنوات حتى استيقظوا على مأساة جديدة أعادت إليهم ذكرى التهجير المؤلمة.
عائلات فلسطينية عديدة ارتكبت بحقها مجازر فى هذا اليوم، ما بين القتل والتهجير كان من بينهم عائلة «أبو النصر» العائلة التي شهدت على وحشية المحتل منذ أكثر من 80 عاماً حتى اليوم من خلال مجازر وصلت إلى حد الإبادة ضد العائلة وكان آخرها مجزرة بيت لاهيا فى التاسع والعشرين من أكتوبر 2024، لتمثل عائلة أبو النصر صورة مُصغرة لما يحدث لفلسطين الكبرى.
«الوطن» تقصت عن تاريخ العائلة ووثقت قصص المقاومة والنضال ونقلت حكايات من على لسان أبنائها لأجيال مختلفة لتنكشف الإجابة عن السؤال الصعب وهو «لماذا تحرص إسرائيل على استهداف عائلة أبو نصر؟».