شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مقتل شاب بقنا في ظروف غامضة، لقي شاب مصرعه، بطلق خرطوش في ظروف غامضة داخل مقابر السيد عبد الرحيم القناوي بدائرة بندر قنا، وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة على الفور،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مقتل شاب بقنا في ظروف غامضة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لقي شاب مصرعه، بطلق خرطوش في ظروف غامضة داخل مقابر السيد عبد الرحيم القناوي بدائرة بندر قنا، وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة على الفور.
كانت البداية عندما تلقى اللواء مصطفى مبروك درة، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا، إخطارًا من قسم شرطة قنا برئاسة المقدم محمد بهاء مأمور القسم يفيد بإصابة شاب بطلق خرطوش داخل المقابر خلف مسجد السيد عبد الرحيم القناوي، ولفظ أنفاسه الأخيرة على فراش مستشفى قنا الجامعي.
وتبين بعد الفحص أن المجني عليه يُدعى "ش" يبلغ من العمر 20 عامًا، لقي مصرعه بطلق خرطوش، تم إيداع الجثة داخل مشرحة مستشفى قنا الجامعي وجاري تكثيف الجهود الأمنية لكشف غموض الواقعة وضبط المتهم.
45.195.74.234
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مقتل شاب بقنا في ظروف غامضة وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بطلق خرطوش
إقرأ أيضاً:
«قضوا ليلتهم عُراء».. الأمطار تُطيح بمئات الخيام للنازحين في خان يونس
غرقت مئات الخيام وتطايرت أخرى تأوي آلاف النازحين جراء الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة في رفح ومواصي خان يونس جنوب القطاع.
واضطر النازحون بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، اليوم الخميس، إلى قضاء ليلتهم عُراء تحت تأثير البرد والرياح التي مزقت ما تبقّى من خيامهم المهترئة، فأصبحت لا تصلح لحماية ساكنيها في مثل هذه الأجواء.
وتفاقمت معاناة الآلاف من المواطنين الذين دُمرت حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية منازلهم في ظل تأثير منخفض جوي يضرب الأراضي الفلسطينية.
ويواجه النازحون ظروفًا قاسية وسط برد قارس ورياح عاتية، حيث يعيش الآلاف في خيام مصنوعة من النايلون والقماش الرقيق، تفتقر إلى أدنى مقومات الحماية من الأمطار والعواصف.
ويواجه من عادوا إلى شمال القطاع صعوبات في نصب خيامهم وتثبيتها، في ظل ظروف مناخية غير مواتية، إضافة إلى النقص الحاد في المواد الغذائية وانعدام مواد التدفئة.
كما يقيم المواطنون الذين دُمرت منازلهم بسبب جرائم الاحتلال ومجازره، في الطرقات والملاعب والساحات العامة والمدارس، دون أي وسائل تحميهم من البرد والعواصف.
ويفاقم غياب الوقود الأزمة، إذ تجد العائلات نفسها عاجزة عن تأمين أي وسيلة للتدفئة في ظل انخفاض درجات الحرارة ليلا.
سيارات الصليب الأحمر تصل خان يونس لتسلم المحتجزين الإسرائيليين
وصول 16 من الأسرى المفرج عنهم إلى مستشفى عزة الأوروبي في خان يونس
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف خان يونس وجباليا البلد في قطاع غزة