"وزير التموين مظلوم".. رئيس حزب الشعب الديموقراطي يكشف مهام الحكومة الجديدة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
قال خالد فؤاد، رئيس حزب الشعب الديموقراطي، إن الحكومة الجديدة عليها عدة مهام لا بد من تنفيذها، وهي تزويد المسؤولية الاجتماعية لرأس المال، وإقرار مبدأ المسئولية الاجتماعية، مع إحياء الإدارة المحلية، حتى يكون هناك شراكة حقيقية بين المواطن والحكومة.
تعليق قوي من عزة مصطفى بشأن استقالة الحكومة (فيديو) عاجل| بعد استقالة الحكومة.. ما موقف وزيرة الثقافة؟
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدي البلد"، أتمنى بألا تقتصر مهام المحافظين الجدد على أشياء اعتيادية فقط، ويجب أن يكون هناك مكاتب استثمار بالمحافظات، حتى يتم دراسة المواقع الاستثمارية وتشغيل مكاتب المحافظة بشكل جيد بما يعود بالنفع على المواطنين، كما يجب أن يكون هناك آلية رقابية شديدة على منافذ البيع بين المواطنين وبعضهم البعض.
تسعيرة جبرية ورقابةوتابع "أتمنى بأن يكون هناك مجموعة اقتصادية جديدة، كما أتمنى بناء وزارة جديدة تحت مسمى وزارة المسئولية الاجتماعية بجانب وزارة التضامن الاجتماعي، أرغب في تغيير وزيري العمل والشباب والرياضة، مع استمرار باقي الوزراء في تسيير أعمالهم دون تغيير، كما أتمنى انفصال وزارة التجارة والصناعة عن بعضها".
واستطرد "وزير التموين مظلوم، ومن يرى أنه مقصر لا يعلم دوره جيدًا، فالمواطنون يتحدثوا على تسعيرة جبرية ورقابة، وإذا اتجه وزير التموين لعمل تسعيرة جبرية؛ فإن المستثمرين سيتركوا مشروعاتهم، لذا فالدكتور علي المصيلحي مطالب بأشياء كثيرة عليه تنفيذها".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التجارة والصناعة وزارة التضامن الاجتماعي وزارة التضامن الإدارة المحلية التضامن الاجتماعى وزير التموين الشباب والرياضة وزارة التجارة یکون هناک
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف أسرارا جديدة عن مخططات استهداف الداخلية قبل 2011.. فيديو
كشف الإعلامي أحمد موسى، مخططات هدم وزارة الداخلية ما قبل 2011 وصولا لأحداث 2011، معلقا: من 2005 حتى 2010 كتب ونشرت مقالات عن حملات مدفوعة الأجر، تستهدف ضرب وزارة الداخلية، من خلال بعض الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»: الجرائد الخاصة وقنوات وبرامج تلفزيونية استغلت حادث فردي يحدث في أي مكان، للنيل من أعضاء وزارة الداخلية عامة، والوزارة تتعامل مه 120 مليون مواطن يوميا.
وتابع أحمد موسى: هذه المخططات كانت لها دور تخريبي لإسقاط وزارة الداخلية، وتم تنفيذه 28 يناير 2011، بعد شحن المواطنين بأكاذيب وافتراءات، وحينها كان الرئيس السيسي مديرا للمخابرات الحربية، وكان لديه كل المعلومات حول الحملات ومخططوها.
واستكمل قائلا: الرئيس السيسي شدد اليوم على أهمية عدم تفكيك المؤسسات العسكرية، لأن الهدم يعني هدم الوطن، وبعض الاشتراكين الثوريين كانوا يريدون هدم الوطن، من خلال وقفة لهم على سلم نقابة الصحفيين.