المستشفى الميداني الأردني غزة/78 يتعامل مع أكثر من 18 ألف مراجعا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
القوات المسلحة: الطواقم الطبية تسعى دائماً إلى تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للأشقاء في قطاع غزة
تنفيذاً لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني القائد الأعلى للقوات المسلحة، ومتابعة من القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي، بدعم قطاع غزة طبياً وصحياً والوقوف إلى جانبهم ومساندتهم، واصلت طواقم المستشفى الميداني الأردني غزة/78 تقديم خدماتها الطبية والعلاجية والإنسانية للأهل في قطاع غزة.
وقال قائد قوة المستشفى: "إن المستشفى يمثل لفتة إنسانية ملكية وامتداداَ لمسيرة الخير والعطاء الأردنية منذ انطلاقه في عام 2009 ولغاية هذه اللحظة"، مشيراً إلى أن الطواقم الطبية تسعى دائماً إلى تقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للأشقاء في قطاع غزة.
وأوضح قائد القوة أن إجمالي عدد مراجعي المستشفى الميداني الأردني غزة/78 منذ بدء عمله حتى اليوم تجاوز (18) ألف مراجعاً، وبلغت العمليات الجراحية التي تم إجراؤها (41) عملية جراحية كبرى و(16) عملية جراحية صغرى.
من جانبهم، عبر المراجعون عن شكرهم وامتنانهم لمكارم الأردن المتواصلة وهذه الوقفة الهاشمية الأصيلة تجاه الأهل في قطاع غزة، بإقامة المستشفى الميداني الأردني وإدامة عمله والتي تجسد التلاحم والتواصل المستمر بين الشعبين الشقيقين، معربين عن خالص أمنياتهم للأردن ملكاً وشعباً بالتقدم والازدهار.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المستشفى الميداني الاردني العدوان على غزة المستشفى الميداني الفلسطينيين المستشفى المیدانی الأردنی فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
من هي السورية هالة الميداني التي نعاها محمد بن راشد؟
نعى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، اليوم السبت، عبر حسابه على منصة "إكس"، المقيمة السورية هالة الميداني، التي عاشت في دبي لمدة 45 عاماً، فمن هي هذه السيدة؟.
هالة الميداني، سورية الجنسية، عاشت في دبي منذ عام 1971، حينما وصلت إليها برفقة زوجها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا من نسيج المدينة المتنامي. اشتهرت من خلال انتشار فيديوهات لها على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهرت فيها وهي تروي قصة عشقها لدبي منذ لحظة وصولها، وكيف عاصرت مراحل تطورها، وتحولها إلى مدينة عالمية نابضة بالحياة.
لم تكن قصة هالة الميداني تقتصر على حبها لدبي فقط، بل امتدت إلى تفاصيل يومياتها، التي عكست روح العطاء والتفاني، حيث عُرفت بترددها يومياً إلى أحد الأماكن في الإمارة على مدار أكثر من 30 عاماً لإطعام الطيور والقطط. هذه العادة التي داومت عليها جعلتها شخصية محبوبة لدى الكثيرين، وملهمة لمن عرفوها، أو سمعوا عنها.
عاشت الميداني حياتها بإيجابية مطلقة، وسعت إلى نشر الحب والسعادة في قلوب من حولها، عبر بساطة أفعالها وتأثيرها العميق في المجتمع، ورغم رحيلها، تبقى ذكراها حاضرة في ذاكرة دبي وأهلها، كرمز للوفاء والانتماء لمدينة احتضنتها، فبادلتها الحب والولاء حتى آخر أيامها.
#محمد_بن_راشد ناعياً السورية هالة الميداني: أحبت الجميع.. فأحبها الجميعhttps://t.co/dfLtTPbANv pic.twitter.com/RqDe7KGMJd
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) February 22, 2025