سمو ولي العهد يتلقى اتصالا هاتفيا من ولي العهد السعودي للتهنئة بتزكية سموه وليا للعهد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تلقى سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح حفظه الله اتصالا هاتفيا من أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الشقيقة عبر سموه خلاله عن بالغ تهانيه وتقديره لسمو ولي العهد بمناسبة تزكية سموه وليا للعهد من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه متمنيا لسموه دوام الصحة والعافية والتوفيق ولدولة الكويت وشعبها الشقيق المزيد من التنمية والتقدم والازدهار تحت ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه.
وقد شكر سمو ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح حفظه الله أخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في المملكة العربية السعودية الشقيقة على هذه البادرة الكريمة والمشاعر الأخوية الصادقة التي تجسد عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين سائلا المولى العلي القدير أن ينعم عليه بدوام الصحة والعافية وعلى الشعب السعودي الشقيق بمزيد من التقدم والرفعة تحت ظل القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة.
المصدر كونا الوسومالسعودية سمو ولي العهدالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: السعودية سمو ولي العهد سمو ولی العهد صاحب السمو حفظه الله
إقرأ أيضاً:
عام المجتمع 2025
عام المجتمع 2025
مع العام الجديد أتحفنا سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، بقول سموه “بإذن الله تعالى سيكون 2025 “عام المجتمع” في دولة الإمارات. عامٌ نعمل فيه يداً بيد لتعزيز الروابط في مجتمعنا وأسرنا وترسيخ المسؤولية المشتركة في بناء وطننا وإطلاق الإمكانيات والمواهب. المجتمع القوي والمتماسك والمستقر يعني وطناً قادراً على تحقيق طموحاته ومواجهة تحدياته والتخطيط السليم لمستقبله. ويمثل هذا العام فرصة لكل من يعتبر الإمارات وطناً له لتفعيل القيم المجتمعية والمبادرة من أجل مجتمع مزدهر يعمل بروح واحدة لبلوغ تطلعاته وصون هويته وقيمه والحفاظ على استدامة موارده للأجيال المقبلة”.. رسالةٌ كانت سبقتها أيضا تهنئة سموّه لشعب الإمارات بمناسبة حلول العام الجديد بندائه الأبويٍّ الشمولي.. أبنائي المواطنين والمقيمين والوافدين “دون تفريق”.
2025 وتصنيفه عامَ المجتمع، يذكّرنا بما حصل قبل 53 عاماً في مثل هذه الأيام في هذه المنطقة، إذ كانت هناك شجرة “حب” في قلب “الصحراء”، تلك الشجرة الفريدة الفذّة في تاريخنا المعاصر، زرعها “زايد الخير” من أبوظبي إلى الفجيرة، أثمرت وأينعت ليرى الناس لمَعَانَها من الخليج إلى المحيط فيعرفونها أنها “الإمارات”.
وما يقرأ اليوم على اللائحة في الفضاءات من قراءاتٍ عن الإمارات:
*العمل التطوعي.
*العمل الإنساني.
*ودعم الشعوب المنكوبة.
وغيرها من العناوين، أولى بها أن لا تُقرأ حروف وتعابير، ولا أرقام وحقائق مرجوّة، لأنها أرقام وحقائق محقَّقة.
الأرقام, تلك التي قرأناها قبل خمسين عاماً، في السبعينات على التوالي:
1. “لبنان” وإزالة الألغام عن الجنوب بأيدي تطوعية إماراتية.!
2. “الصومال” وحروبها القبلية المتطاحَنة.!
3. “البوسنة والهرسك” والسبق الإماراتي فيها بالجانب الإنساني.
4. “العراق” الشقيق إبّانَ الحِصار الغاشم بمستشفى زايد التطوعي العائم في البصرة
5. ثم أخيراً وليس آخراً، حرب تحرير الكويت الشقيقة، وصفوف أبناء الإمارات بفئاتهم القيادية والشعبية في خندق الدفاع التطوعي المشترك.
ومرةً أخرى اليوم بانطلاقة عام 2025، نستمدّ الوقود ذاته من الشجرة ذاتها عالمياً، وبسُقية إماراتية من توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله” تخصيص 2025 “عامَ المجتمع” في الإمارات تحت شعارٍ تطوعي “يداً بيد” في وطن واحد.
الإمارات الوطن الواحد الذي اقترب سكّانه إحصائياً من 12 مليون متعددي الجنسيات “200 جنسية” وقد شملهم كلّهم دون تفريق (نداء الأبوّة” من رئيس الدولة”حفظه الله”..”أبنائي المواطنين والمقيمين”..
ui@eim.ae