الداخلية تواصل بيع السلع المخفضة للمواطنين بمبادرة كلنا واحد
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحت رعاية السيد رئيس الجمهورية.. وتزامناً مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك، تواصل وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الـ 26 من مبادرة "كلنا واحد" والتى تم إطلاقها إعتباراً من 1 يونيو 2024 ولمدة شهر لتوفير كافة مستلزمات الأسرة المصرية من السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة بجميع أنحاء الجمهورية.
يأتي ذلك استمرارا للجهود التى تبذلها كافة الأجهزة والقطاعات بوزارة الداخلية لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين لاسيما تقديم أوجه الرعاية الإنسانية والإجتماعية للأسر بالمناطق الأولى بالرعاية.. وفى إطار مبادرة "كلنا واحد"..
وواصلت أجهزة وزارة الداخلية فعاليات المرحلة الـ 26 من مبادرة (كلنا واحد) والتى تم إطلاقها وممتدة ولمدة شهر وذلك تزامناً مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك لتوفير كافة مستلزمات الأسرة المصرية من السلع الغذائية وغير الغذائية بجودة عالية وبأسعار مخفضة بنسبة تصل إلى 40 % وذلك بالتنسيق مع مختلف قطاعات الوزارة ومديريات الأمن على مستوى الجمهورية حيث تتوافر السلع بجودة عالية وأسعار مخفضة.. بالمنافذ والأسواق التجارية الكبرى الموضحة على الموقع الرسمى لوزارة الداخلية (moi.gov.eg).
تم التوسع فى أعداد الشركات والسلاسل التجارية المشاركة فى المبادرة بإضافة أسواق تجارية كبرى وموردين لحوم وخضار وفاكهة وتجار "جملة وتجزئة"، لتوفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية من خلال (2254 منفذ) بمختلف محافظات الجمهورية.. وذلك بالتنسيق مع الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة.
وتواصل الوزارة توفير كافة السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة من خلال عدد (1026) منفذ ثابت ومتحرك وسرادقات بالميادين والشوارع الرئيسية وقوافل السيارات الخاصة بمنظومة "أمان" التابعة للوزارة.
يأتى ذلك فى إطار إستمرار جهود وزارة الداخلية لرفع الأعباء عن كاهل المواطنين وإنطلاقاً من المسئولية المجتمعية للوزارة الهادفة إلى المساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية الإنسانية والإجتماعية للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حلول عيد الأضحى مبادرة كلنا واحد السلع الغذائية وغير الغذائية بأسعار مخفضة السلع الغذائیة وغیر الغذائیة کلنا واحد
إقرأ أيضاً:
على السوريين العودة إلى بلادهم..الداخلية الألمانية: لا مكان للمجرمين والإسلامويين وغير المندمجين
أعلنت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، أن على بعض السوريين الذين فروا إلى ألمانيا عليهم العودة إلى وطنهم في ظل ظروف معينة.
وقالت فيزر لصحف مجموعة "فونكه" الألمانية الإعلامية اليوم الأحد: "حسب ما ينص عليه قانوننا، سيراجع المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين وسيلغي الحماية إذا لم يعودوا في حاجة إلى هذه الحماية في ألمانيا بسبب استقرار الوضع في سوريا".وأوضحت، أن الأمر سينطبق على الذين لا حق لهم لأسباب أخرى مثل العمل أو التعليم، والذين لا يعودون طوعاً إلى سوريا.
وأكدت أن وزارة الخارجية ووزارة الداخلية تعملان للحصول على صورة أوضح عن الوضع في سوريا بعد الإطاحة ببشار الأسد.
وقالت فيزر: "نركز بشكل خاص على قضايا الأمن". وأضافت أن الحكومة الألمانية تنسق عن كثب مع الشركاء الأوروبيين والدوليين.
وتابعت قائلة: "يجب السماح للذين اندمجوا بشكل جيد، ولديهم وظائف، وتعلموا الألمانية، ووجدوا وطناً جديداً هنا بالبقاء في ألمانيا".
وأشارت إلى دعم الذين يرغبون في العودة. أما "المجرمون والإسلاميون فيجب ترحيلهم بأسرع ما يمكن". وأضافت أن الإمكانيات القانونية لذلك توسعت بشكل كبير للاستفادة منها عندما يسمح الوضع في سوريا بذلك.
وحسب بيانات وزارة الداخلية، يعيش حالياً حوالي 975 ألف سوري في ألمانيا، معظمهم وصلوا بعد 2015 بسبب الحرب الأهلية السورية، وحصل أكثر من 300 ألف منهم على وضع حماية فرعية، حيث قبلوا ليس بسبب الاضطهاد الفردي ولكن بسبب الحرب الأهلية في وطنهم.
وقرر المكتب الاتحادي للهجرة أخيراً، بسبب التطورات في سوريا، تعليق طلبات اللجوء من السوريين بشكل مؤقت.