الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تخصص 19 موقعاً لإجابة السائلين
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
خصصت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي 19 موقعاً بالمسجد الحرام وساحاته للإجابة على السائلين خلال موسم حج هذا العام 1445هـ حيث تقدم خدمة الإجابة عن أسئلة ضيوف الرحمن على مدار 24 ساعة، وذلك من خلال “12” موقعاً داخل المسجد الحرام و “7 ” كبائن في الساحات المحيطة به.
ويقوم على إجابة السائلين “65” من أصحاب الفضيلة والقضاة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات والمؤهلين علمياً لإعانة القاصدين على أداء مناسكهم على علم وبصيرة.
اقرأ أيضاًالمملكةالقيادة تعزي حاكم عام دولة بابوا غينيا الجديدة المستقلة في ضحايا الانزلاق الترابي بقرية إنغا
كما تنفذ الهيئة عدداً من الجولات الرقابية لمنع بعض من يتجرأ على الفتوى بغير علم أو إجازة معتمدة، حرصاً على سلامة المنهج في التعامل مع ضيوف الرحمن.
ويمكن للقاصدين الاتصال هاتفياً للاستفادة من توجيهات العلماء والمشايخ في الإجابة عن استفساراتهم الشرعية المتعلقة بالمناسك عبر الهاتف المجاني: 8001222400 – 8001222100.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
صرخة المودعين: استحداث وزارة خاصة بشؤون المودعين سيؤدي الى تمييع قضيتنا وتفتيتها
أكدت جمعية "صرخة المودعين"، في بيان، رفضها القاطع "لاي طرح يهدف الى إستحداث وزارة خاصة بشؤون المودعين"، معتبرة انه "سيؤدي الى تمييع قضية المودعين وتفتيت جهودهم في استعادة كامل حقوقهم من المصارف"، مشددة على أن "المودعين لا يحتاجون الى استحداث وزارة قد تكون وسيلة لتشتيت الجهود في هذه القضية المحقة، وقد تؤدي الى تأخير الحلول الجذرية وتمييعها والإبتعاد عن الهدف الرئيسي وهو إعادة الودائع لأصحابها".
كما اكدت أن "قضية المودعين واضحة وضوح الشمس، فلدى المودعين حقوق يجب استعادتها كاملة من المصارف من دون أي نقصان، وهذه مسؤولية القضاء والمصارف ومصرف لبنان والدولة"، وقالت: "لن يقبل المودعون تحويل قضيتهم إلى ملف يتم التلاعب به سياسيا من قبل البعض وعلى طاولة مجلس الوزراء وفي زواريب السياسة الضيقة ومن قبل أصحاب المصالح وهم كثر".
وختمت مشددة على "ضرورة إيجاد حل شفاف وعادل لضمان استعادة أموال المودعين كاملة بأسرع وقت ممكن بعد انتظار دام ست سنوات، بعيدا عن أي تسويات أو مبادرات مشبوهة تحاول فرض أمر واقع يخدم مصالح المصارف أو أي أطراف نافذة على حساب حقوقنا وجنى أعمارنا".