وزير الخارجية التونسي يؤكد موقف بلاده الثابت في مساندته لحق الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج نبيل عمار بالموقف التونسي الثابت في مساندته لحق الشعب الفلسطيني المشروع في استعادة كل أراضيه وإقامة دولته كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وشارك عمار -وفقًا لوزارة الخارجية التونسية- في الاجتماع الوزاري التحضيري للقمة الأولى الكورية الجنوبية-الأفريقية التي تشارك فيها تونس بوفد يترأسه رئيس الحكومة أحمد الحشاني.
ورحب الوزير بالمبادرة الكورية الجنوبية التي من شأنها الارتقاء بمستوى العلاقات الأفريقية-الكورية إلى مستوى شراكة تقوم على مبدأ الندية والتضامن وتملك أفريقيا لخياراتها من أجل تحقيق الازدهار المشترك، مشددا على إيلاء البعد البشري والموارد البشرية ما تستحقه من أهمية كركيزة أساسية للشراكة والاستثمار المنشودين، من خلال تشجيع التبادل ورفع الحواجز التي تعيق المبادلات في مجالات التعليم العالي والثقافة والسياحة وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تونس نبيل عمار الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: موقف مصر ثابت وداعم لسيادة ووحدة وسلامة أراضي سوريا
أجرى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة اليوم الأحد اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد الوزير عبد العاطي موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.