كشف سمير محمود عثمان الخبير التحكيمى أنه من المتوقع أن لجنة الحكام قامت بتغير طاقم التحكيم دون علم طاقم التحكيم بقيادة نادر قمر الدولة لذلك توجه إلى الملعب.

وأوضح سمير محمود عثمان خلال تصريحات إذاعية عبر برنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر أون تايم سبورت إف ام على موجات 93.7 قائلا " الحكم المصرى بطل بسبب بعض الظروف حيث يعمل دون تقديره ماليا وهناك مباريات مهمة يتم لعبها دون الفار ومباريات دون أهمية يتم لعبها بالفأر ".

وأشار سمير محمود عثمان أن لجنة الحكام لابد أن نساند محمود عاشور الحكم الدولى مثلما فعلت مع الثنائي أمين عمر ومحمد عادل.

وتعجب سمير محمود عثمان من دعم أمين عمر ومحمد عادل لادارة مباراتي الترقي وذلك جاء لارتباطهم بلعب مباريات في افريقيا بالتصفيات المؤهلة لكأس العالم حيث يقود أمين عمر مباراة مالي وغانا  بينما يقود محمد عادل مباراة أنجولا والكاميرون لذلك تم اسناد المباريات لهم قبل السفر ولم نساند محمود عاشور الذى سوف يشارك فى الأولمبياد القادمة بباريس 2024 وتم إسناد بعض المباريات له بالدورى السعودى لتجهيزه.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سمير محمود عثمان أمين عمر محمود عاشور الحكم المصري سمیر محمود عثمان

إقرأ أيضاً:

لهذا السبب.. مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية

لم يسلم الفضاء من تزايد التنافس الاقتصادي والتكنولوجي والجيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، وسط تحذيرات من الخبراء من التعقيدات التي يسببها الازدحام الفضائي بالأقمار الاصطناعية، التي تطلقها الدولتان.

دشنت الصين مبادرة جديدة في مجال الفضاء تعرف باسم "كيانفان"، وتهدف إلى بناء شبكة واسعة من الأقمار الاصطناعية لإتاحة الدخول على شبكة الإنترنت لمختلف مناطقها، مما يجعلها في موضع المنافس مع كوكبة "ستارلينك" المزودة لشبكة الإنترنت عن طريق الأقمار الاصطناعية، وتمتلكها شركة سبيس أكس الأمريكية.
وأطلقت الصين مؤخراً الدفعة الأولى من الكوكبة، التي تضم 18 قمراً اصطناعياً.

6 الآف قمر اصطناعي 

وتأتي هذه المبادرة في إطار اتجاه عالمي أوسع نطاقاً، حيث أطلقت شركة "سبيس إكس"، أكثر من 6 آلاف قمر اصطناعي لتشغيل منظومة ستارلينك، على ارتفاعات منخفضة لإتاحة الاتصال بشبكة الإنترنت في جميع أنحاء العالم، مع خطط لزيادة العدد ليصل الإجمالي إلى 34 ألف قمر اصطناعي.
غير أنه مع وجود العديد من كوكبات الأقمار الاصطناعية في الأفق، تتزايد المخاوف بشأن حجم الفضاء المتاح في المدار الأرضي المنخفض، بما يسمح بإطلاق أقمار جديدة، وتتراوح مساحة هذا المدار بين 200 إلى 2000 كيلومتر فوق سطح الأرض.
وهذه المخاوف تدفع الخبراء للتساؤل، حول الكيفية التي ستتجنب بها الأقمار الاصطناعية، الاصطدام مع بعضها البعض داخل هذه المساحة الفضائية المزدحمة.
وتقول وكالة الفضاء الأوروبية إنه يوجد حالياً 13230 قمراً اصطناعياً في المدار حول الأرض، من بينها 10200 قمر لا يزال يعمل.

طاقم "شنشتو- 19" الصينية يحقق إنجازاً جديداً خارج مركبتهم في الفضاء - موقع 24ذكرت وكالة الفضاء المأهول الصينية، اليوم الأربعاء، أن أفراد طاقم "شنتشو-19" على متن محطة الفضاء المدارية الصينية أكملوا أمس الثلاثاء، أول أنشطة لهم خارج المركبة في مهمتهم. خطر التصادم 

ومع زيادة عدد الأقمار الاصطناعية الموجودة في الفضاء، يزداد خطر التصادم بينها وبين البعض الآخر، مما قد يتسبب في حدوث أضرار جسيمة في سلسلة تفاعلات حطام الأقمار التي انتهى عمرها التشغيلي، وفقاً لما يقوله جوزيف أشباتشر رئيس وكالة الفضاء الأوروبية.
ويدعو إلى وضع قانون ينظم حركة المرور في الفضاء، يمكن تطبيقه على المستوى العالمي، ومن شأنه أن يوضح من الذي يجب عليه أن يفسح الطريق، في المدار الفضائي في المواقف المحفوفة بالمخاطر.
وتتطلع وكالة الفضاء الأوروبية إلى الحد بشكل كبير من كمية حطام الأقمار الاصطناعية السابحة في الفضاء التي تتكون بحلول عام 2030، أيضاً في ضوء العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية.

احترقت 

ويوضح أشباتشر أن كل قمر اصطناعي يتم إرساله إلى الفضاء، ستتم إزالته من المدار في نهاية عمره التشغيلي، وسمحت وكالة الفضاء الأوروبية في سبتمبر(أيلول) الماضي، عمداً لأحد أقمارها الاصطناعية بالاحتراق في الغلاف الخارجي للأرض.
وتشير التقديرات إلى أن أكثر من 40 ألف قطعة من الحطام، يزيد قطر الواحدة منها عن سنتيمتر واحد، نتجت في إطار التخلص من الأقمار الاصطناعية التي انتهى عمرها التشغيلي، ومنذ ذلك الحين كانت مناورة واحدة من كل اثنتين من مناورات تجنب الاصطدام، التي أجرتها أقمار وكالة الفضاء الأوروبية تسببت فيها قطع الحطام.
كما أن وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، التي لديها ما يقرب من 2000 قمر اصطناعي في الفضاء، تشعر أيضاً بالقلق إزاء وجود هذا العدد المتزايد من الأقمار الاصطناعية وحطامها في الفضاء، وتردد أنها تعمل على وضع خطط "لتنظيف" المدار من الحطام.
وذكرت "ناسا" في تقرير بثته على موقعها الإلكتروني، المخصص لحطام الأقمار الاصطناعية في الفضاء أن "النفايات الفضائية ليست مسؤولية دولة بعينها، ولكنها مسؤولية كل دولة لها أنشطة في الفضاء".



مقالات مشابهة

  • وفيات الجمعة .. 27 / 12 / 2021
  • استدعاء 6789 سيارة هوندا في السعودية لهذا السبب؟
  • انخفاض العملة الكورية لهذا السبب
  • لهذا السبب يعشق الرجل المرأة الصعبة .. جاذبية لا تُقاوم
  • لهذا السبب.. مخاوف من تصادم الأقمار الاصطناعية
  • محمد عادل يقرر إعتزال التحكيم لهذا السبب
  • لجنة الحكام ترفض إيقاف أمين عمر بعد شكوى الزمالك
  • سمير عثمان: التحام حارس طلائع الجيش بـ محمد حمدي ضربة جزاء للزمالك
  • الاتحاد العراقي ينتقد التجاوز على يونس محمود
  • استمرار الاحتجاجات ضد “حكومة عدن” لهذا السبب