أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنه تم إخلاء المنازل في كريات شمونه، وحريق جديد اندلع في أحراش مستعمرة مسكفعام مقابل بلدة العديسة في الجليل الأعلى ، بعد اتساع رقعة الحرائق جراء إطلاق صواريخ من لبنان.

وأضافت أن عشرات فرق الإطفاء تعمل منذ أكثر من 6 ساعات في محاولة للسيطرة على الحرائق في الجليل الأعلى.

حزب الله يشن هجوما بالمسيرات على هدف إسرائيلي جنوب ليمان المحتلة

شنت المقاومة الإسلامية في لبنان حزب الله، هجوما جويًا بمسيّرات ‏انقضاضيّة على هدف عسكري إسرائيلي ‏جنوب ليمان.

وقال حزب الله في بيانه: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌‌‌‏والشريفة، شن ‏مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية عند غروب يوم الأحد 2-6-2024 هجومًا جويًا بمسيّرات ‏انقضاضيّة على هدف ‏جنوب ليمان، حيث وصلت المسيّرات وانفجرت على الأرض رغم ‏محاولة العدو اعتراضها بصواريخ ‏القبّة الحديديّة التي سقط بعضها في نهاريا وأحدث ‏أضرارًا فيها.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حرائق مستوطنات الجليل الأعلى تخمد صواريخ لبنان الحرائق إطلاق صواريخ من لبنان

إقرأ أيضاً:

عضو بالشئون الإسلامية: الحب والحنان مع الأطفال أساس بناء الشخصية السوية

أكد الدكتور أحمد نبوي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن أحد الأساسيات التي يجب أن يمارسها الوالدان مع أولادهم هو "الاغراق في الحب والحنان"، مؤكدًا أن هذا لا يعني الدلع المفرط، بل هو محبة حقيقية تساعد في بناء شخصية الطفل بشكل سليم.

وأوضح الدكتور أحمد نبوي، خلال فتوى له، أن الاهتمام بالطفل منذ لحظات دخوله للمنزل يعد من العوامل الأساسية في بناء علاقات عاطفية قوية بين الأهل وأطفالهم. 

وقال: "عندما تدخل المنزل، يجب أن تترك كل هموم اليوم وراءك، وتبدأ في الاهتمام بأبنائك.. اسأل عنهم، ابحث عنهم، احتضنهم، وتأكد من أنهم يشعرون بحبك ورعايتك، كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم مع السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، حيث كان يقبل جبهتها عندما يدخل المنزل، يجب أن يكون الحب والحنان أساس علاقتنا مع أبنائنا."

وأضاف أن تقديم الحب والحنان للأطفال ليس فقط لملء فراغ عاطفي، بل وسيلة أساسية لبناء شخصية سوية، وأن الطفل الذي يكبر في بيئة غنية بالحب والدعم العاطفي سينمو ليكون شخصًا متوازنًا قادرًا على التعامل مع الحياة بشكل إيجابي، بينما الطفل الذي يفتقد هذا الحب قد يعاني من مشكلات نفسية ويكتسب طباعًا قاسية.

وأشار إلى أن التربية على احترام القيم والتقاليد أيضًا جزء مهم من عملية التربية، مستشهدًا بمثال سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابي الجليل سيدنا عمر بن أبي سلمة، عندما كان طفلاً صغيرًا يأكل من جوانب الطبق بشكل غير لائق، وقال له النبي صلى الله عليه وسلم: "يا غلام، سمِّ الله وكل بيمينك، وكل مما يليك"، مشددًا على ضرورة توازن التربية بين الحب والتعليم والتهذيب.

ودعا الدكتور أحمد نبوي، الوالدين إلى الاهتمام بتربية أطفالهم بالحب والحنان جنبًا إلى جنب مع تعزيز القيم التربوية الأساسية، معتبرًا أن هذا هو الطريق لبناء أجيال قادرة على النجاح في المستقبل وبناء مجتمع قوي ومتماسك.

مقالات مشابهة

  • المرشد الإيراني: ليس لنا وكلاء في المنطقة
  • كاتس من جنوب لبنان: باقون هنا للدفاع عن الجليل ولقد قلعنا أسنان حزب الله وسنقطع رأسه لو عاد لتهديدنا
  • خبر من جنوب لبنان... العدوّ سلّم اليونيفيل 7 لبنانيين
  • السيد خامنئي: الجمهورية الإسلامية في إيران ليس لديها قوى بالوكالة
  • أستراليا تصدر أوامر إخلاء بسبب حرائق الغابات بعد فقد السيطرة
  • المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يعرض مطبوعاته عن «آل البيت» في مساجدهم
  • حكم التسول في الشريعة الإسلامية.. الإفتاء توضح
  • خطيب البعوث الإسلامية: الأمة تمر بأحداث صعبة ستخرج منها أشد قوة
  • منظمة الصحة العالمية: مستقبل صعب ومجهول للنظام الصحي في لبنان
  • عضو بالشئون الإسلامية: الحب والحنان مع الأطفال أساس بناء الشخصية السوية