لينكر: بيلينجهام سيكون عنصرا أساسيا في نجاح منتخب إنجلترا
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
يعتقد جاري لينكر، مهاجم المنتخب الإنجليزي السابق، أن جود بيلينجهام سيكون ركنا أساسيا في نجاح المنتخب الإنجليزي، بقيادة المدير الفني جاريث ساوثجيت، ببطولة أمم أوروبا يورو 2024.
لينكر: بيلينجهام سيكون عنصرا أساسيا في نجاح منتخب إنجلتراوقال لينكر عن بيلينجهام، الذي قدم موسما رائعا في أول مواسمه مع الريال مع الفوز بلقب الدوري الإسباني ودوري الأبطال:"جود أحد أفضل اللاعبين في العالم حاليا وهو مازال يبلغ 20 عاما".
وأضاف:"إنه لاعب مذهل. قاد ريال مدريد طوال الموسم. سيكون لاعبا مهما للغاية لجاريث ساوثجيت والمنتخب الإنجليزي في الصيف. إذا تألق بيلينجهام سيتألق المنتخب الإنجليزي".
عقبة واحدة تمنع الزمالك من استعادة " الفيراري " الزمالك: وضعنا خطة لتطوير قطاع الناشئين.. واتفقنا مع خبراء من مانشستر سيتيوأكد:"أعتقد أن المنتخب الإنجليزي من أبرز المرشحين لنيل اللقب هذه المرة. دائما ما نكون مرشحين، ولكن على الأرجح لا نكون نستحق، ولكن مع هذه المجموعة من اللاعبين الشباب أنا واثق من اننا سنفوز بشيء ما".
وأكمل:"سواء كان هذا في هذه البطولة- يمكن أن يحدث هذا لأن كل الفرص ستكون متاحة- ولكني أعتقد أننا سنكون منافسين شرسين في الأربع أو الخمس بطولات المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جود بيلينجهام بيلينجهام ريال مدريد المنتخب الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
هل نجت آخر ساحرة بإنجلترا من حُكم الإعدام.. ما قصتها؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعتقد أن نحو 60 ألفًا من "الساحرات" المزعومات قد أُعدمن في جميع أنحاء أوروبا خلال القرنين السابع عشر والثامن عشر، وتمت محاكمة عشرات الآلاف غيرهنّ.
لكن الأبحاث الجديدة تُشير إلى أنّ امرأة إنجليزية واحدة أُدينت بالسحر، وحُكم عليها بالإعدام، ربّما نجت من المشنقة.
فقد حُكم على أليس مولاند بالإعدام شنقًا في عام 1685، وقد حملت هذا السجل المأساوي بأنّها آخر امرأة في إنجلترا يتم شنقها باعتبارها "ساحرة". وبعد أكثر من ثلاثة قرون، في عام 1996، وضعت لوحة تذكارية لإحياء ذكرى إعدامها بموقع إدانتها، أي قلعة إكستر في ديفون، جنوب غرب إنجلترا.
لكن بعد بحث في الأرشيف لمدة عشر سنوات، يعتقد مارك ستويل، أستاذ التاريخ الحديث المبكر في جامعة ساوثهامبتون بالمملكة المتحدة، أنّ "أليس مولاند" كانت في الواقع أفيس مولاند، وماتت كامرأة حرة في عام 1693، بعد ثماني سنوات من تاريخ إعدامها المفترض.
إذا كانت نظرية ستويل صحيحة، فهذا يعني أن إنجلترا توقّفت عن إعدام "الساحرات" قبل ثلاث سنوات من الموعد الذي كان يُعتقد سابقًا. أما آخر من واجهن هذا المصير فهنّ "ثلاثي بيدفورد": تيمبرانس لويد، وماري تريمبلز، وسوزانا إدواردز، أيضًا من ديفون، اللواتي أُعدِمن شنقًا، في عام 1682.
حُكم على مولاند بالإعدام شنقًا بتهمة "ممارسة السحر على أجساد جوان سنيل، وويلموت سنيل، وأغنيس فورز" في مارس/ آذار 1685، وفقًا لما ذكرته سجلات المحكمة.
ظلّت لفترة طويلة لغزًا بالنسبة للمؤرّخين، والأثر الوحيد لحكم الإعدام الصادر بحقّها: كان مُعلّقًا عليه برمز عجلة وكلمة "susp[enditur]"، ما يعني أنه حكم عليها الإعدام بالمشنقة. وتم الكشف عن إدانتها في عام 1891.
لكنّ يعتقد ستويل أنّ كاتب المحكمة ربما أخطأ في سماع اسم المتهمة. في عام 2013، وجد إشارة إلى أفيس مولاند، وهو لقب غير مألوف في إكستر، ما يشير إلى أنها كانت في السجن بعد ثلاثة أشهر فقط من الحكم على "أليس". ومن خلال تمشيط سجلات المدينة، أعاد بناء الكثير من حياة أفيس.