شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن قيادات تعليم بورسعيد يشهدون حفل تخرج طلاب المدرسة اليونانية الحديثة، أنابت الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم ببورسعيد، الدكتور هشام الجعبري مدي إدارة شرق التعليمية لحضور احتفالية المدرسة .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قيادات تعليم بورسعيد يشهدون حفل تخرج طلاب المدرسة اليونانية الحديثة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قيادات تعليم بورسعيد يشهدون حفل تخرج طلاب المدرسة...

أنابت الدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم ببورسعيد، الدكتور هشام الجعبري مدي إدارة شرق التعليمية لحضور احتفالية المدرسة اليونانية الحديثة والتابعة المدارس مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد بتخرج طلاب الصف السادس الابتدائي والصف الثالث الإعدادي بجانب تكريم اوائل الصفوف من الرابع الابتدائي وحتى الثاني الإعدادي وذلك بحضور القمص بولا سعد الممثل القانوني لمدارس المطرانية وموريس فريد مدير المدرسة اليونانية الحديثة.

واستقبل الحضور مدير المدرسة موريس فريد، ووكيل المرحلة الإعدادية نشأت أيوب، و تمثل الحضور في دكتور هشام الجعبري مدير ادارة شرق التعليمية، ووكيلها لمياء الجهيني مديرة ادارة التعليم الخاص، و الأستاذ حازم عبد المطلب مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بمديرية التربية والتعليم ببورسعيد، والقس ارميا فهمى المتحدث الإعلامي باسم مطرانية الأقباط الأرثوذكس ببورسعيد، و رؤوف ثابت المدير المالي والإداري لمدارس المطرانية، بجانب لفيف من القيادات التعليمية وأولياء الأمور

وخلال فقرات الحفل تم تكريم العشرة الأوائل لطلاب الصف الرابع والخامس الابتدائي، والأول والثاني الإعدادي، كما تك الاحتفال بتخرج طلاب الصف السادس الابتدائي والصف الثالث الإعدادي من خلال مرور الطلاب بممر شرفي وهم يرتدون روب التخرج، وذلك في أجواء من السعادة والفرحة.

تضمنت الاحتفالية فقرات متنوعة من تصميم وإخراج معلمين ومعلمات المدرسة والتي حازت على اعجاب وتصفيق كل الحضور

.

وعلى هامش الحفل قدمت إدارة المدرسة اليونانية الحديثة تكريما للدكتورة هالة عبد السلام وكيل أول وزارة التربية والتعليم ببورسعيد نظرا لجهودها الكبيرة خلال توليها حقيبة تعليم بورسعيد وبالأخص بعد أن حصدت بورسعيد مركزين في العشر الأوائل في الثانويةالعامة على مستوى الجمهورية الايام الماضية، بجانب دعم وكيلة الوزارة الدائم لتطوير المنظومة التعليمية بجميع مدارس المحافظة.

قيادات تعليم بورسعيد يشهدون حفل تخرج طلاب المدرسة اليونانية الحديثة

بورسعيد فاتن الشعبانى

.

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قيادات تعليم بورسعيد يشهدون حفل تخرج طلاب المدرسة اليونانية الحديثة وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

رسّام الحياة الحديثة .. الحداثة والعبقرية كما يعرّفهما بودلير

أذكر كنت فـي مكتبة «لوتس» أنبش الكتب بحثًا عن كتاب لقراءته وقتها، إلا وتتلقف يدي بغتة كتابًا كان على وشك السقوط، ابتهجت لحظتها لأنني عثرت على اسم كاتب أحبه، شارل بودلير أحد أعمدة القرن التاسع عشر وأبرز رواد الحداثة والرمزية، ثم استغرقت فـي عنوان الكتاب الطويل نسبيا، «نسبيا» هذه الكلمة التي ستتكرر فـي ثنايا الكتاب، «رسام الحياة الحديثة/الجمال المطلق للحظة الراهنة»، ترجمة الدكتور قاسم المقداد، وتقديم جيرالد فروادوفو الذي أرفق دراسة حول الحداثة البودليرية عنونها بـ«الحداثة والنزعة الحداثية، بودلير إزاء عصره».

وأذكر أنني كنت أقرأ الكتاب فـي أحد كراسي المكتبة المريحة، فقرأت فـي غلاف الكتاب الفقرة، وليست كأي فقرة، التي قالها جيرالد فـي تقديمه: «بودلير يقابل الحداثة العلمية والصناعية فـي عصره بنظريته حول الحداثة الثقافـية.

بهذا تراه يرفض السلطة المولدة ذاتية لأي شيء حديث، وكذلك لفكرة الحداثة. عندئذ نفهم أن الحداثة البودليرية ليست تمجيد إنجازات الإنسان المعاصر، فتبدو بمثابة مشروع إنقاذ، ويعبر عنها، إن لم يكن بإرادة العودة، فعلى الأقل بالرغبة فـي ترويض الشياطين التي أعتقها العقل الخلاق للإنسان الحديث».

لكن كل ذلك لم يشبع ظمئي وفضولي، فضلا عن أن الكتاب ثقيل بمحتواه الفكري، نوعا ما، ويحتاج إلى تركيز ووقت.

وأذكر أنني كنت ممسكًا بكتاب آخر لبودلير «الفراديس المصطنعة فـي الحشيش والأفـيون»، فعضضت عليهما بالنواجذ، وابتعت الكتابين مثلما يبتاع الأب لأبنائه سكاكر حلوة من السوق.

رسام الحياة الحديقة هو ثلاث عشرة مقالةً، فقط، يلخص فـيها بودلير رؤاه وهواجسه إزاء الإبداع والعبقرية والحداثة والجمال.

فحداثة بودلير لا ثابت ولا مطلق لها سوى التجديد، فحداثي اليوم سيصبح قديم الغد، وثمة مثال فـي ذهني يعزز رؤية بودلير، هو أن بودلير نفسه الحداثي الكبير فـي زمنه، أو المتقدم على عصره، غدا أدبه اليوم يصنف ضمن الكلاسيكيات القديمة.

فـي ذات الوقت لم تكن نظرة بودلير بمتطرفة إزاء الجميل القديم، فهو يؤمن بخلود الجمال الأصيل والعبقرية، فنجده يستشهد بعباقرة التاريخ والمبدعين القدامى والحديثين، هو المولع بمنابع العبقرية ومحاولة فهمها وتحليلها.

فـيشرح بودلير فلسفته إزاء الحداثة على نحوٍ مبسط فـيقول: «البكرات كلهن جذابات، أو بالأحرى كُنَّ جذابات بشكل مشروع فـي وقتهن قبل أن تدور العجلة، وتحلُّ بكرة جديدة محل البكرة السابقة، وتأتي بجميل مشروع بعد السابق ويحل مطلق محل آخر». فـي حين يقول فروادوفو فـي التقديم: «بودلير لا يخشى التناقض، لأن هذا التناقض، هو الحداثة نفسها».

كل هذا جعلني أستحضر ديلاكتيك هيغل ونهر هيراقليطس وتطور داروين، وأمورا أخرى كالهدم والتخريب لبناء الجديد.

وفـي رؤية أخرى لبودلير، يثبت فـيها أن كل جميل يتكون من عنصر ثابت دائم، وعنصر نسبي ظرفـي، فـيردف: «من دون العنصر الثاني، الذي قد يشكل غطاء مسليًا، أو مدغدغا، ومشهيًا للكعكة الإلهية، سيكون العنصر الأول عسير الهضم، ولا يناسب الطبيعة البشرية». وفـي سياق مشابه يقول: «تأملوا، إذا شئتم، ذلك الجزء الثابت أبدًا بوصفه روح الفن، والعنصر المتغير باعتباره جسده». نلاحظ أن لغة بودلير فـي الكتاب لا تخلو من الشعرية والصور الجمالية العذبة.

وينتصر بودلير لجماليات الهامش مستطردًا: «هناك أناسٌ ممن قرؤوا، ذات يوم، بوسويه وراسين فـيعتقدون أنهم امتلكوا تاريخ الأدب. لكن، لحسن الحظ، يبرز من وقت إلى آخر، من يصحح مثل هذه الأخطاء، من نقاد وهواة، وفضوليين، ليؤكدوا أن رافائيل لا يختصر الفن، وأن راسين لا يعني كل شيء، وأن لدى الشعراء الصغار ما يقولونه من جديد، ومتين ولذيذ».

والجمال فـي الأدب والفن بالنسبة لبودلير لا ينحصر على فئة أو مذهب أو شخوص، إلا أنه يميل دائما للأدب والفن اليومي الذي يمثل طبقة العامة والبسطاء والحياة المعيشة مجسدًا الحياة الحقيقية فـي تلك الفترة، وينتقد الفنون والآداب الشائعة فـي زمنه تلك التي تصور الطبقة المخملية من برجوازيين وأرستقراطيين ونبلاء وغيرهم.

وأنا أقرأ هذه الفكرة عدتُ بلا إرادة مني لتاريخنا العربي، التاريخ الأدبي على وجه التحديد، فضربت مثالا، ربما ينطبق على ما قاله بودلير، قد لاحظته سابقا، وهو أن السرد العربي كان دائما يمثل ويعكس هذه الطبقة الدنيا على عكس الشعر الذي كان معظمه يتغنّى ويمجّد بطبقات السلاطين والملوك والفرسان والنبلاء وهلم جرا، فإذا بكُتّاب السرد مكروهين منبوذين ومهمشين من البلاط على عكس الشعراء المقربين، باستثناء الشعراء الصعاليك طبعًا. فـي المقابل هذا لا يبخس أهمية ديوان العرب ليس للحضارة العربية بل حتى فـي تاريخ الآداب والفنون العالمية.

يحدثنا بودلير فـي معظم الكتاب عن هذه الشخصية العجائبية، هذا المثال الشامل الذي ينطبق على أغلب رؤى بودلير. وهو فنان، رسام ويكتب الشعر أحيانا، يرفض عادة ذكر اسمه، يسميه بودلير «بالإنسان العالمي»، ولا يمل بودلير من وصفه وسرد قصص عنه، فالذي يتمتع بثقافة موسوعية تتقصى الجمال فـي كل شيء، نذر حياته كلها للجمال اللحظي وللفن والأدب والإبداع. هذه الشخصية الفريدة التي ألهمت بودلير فـي كتابة هذا الكتاب الذي أخال أن روحه تحضر حتى فـي العنوان» رسام الحياة الحديثة/الجمال المطلق للحظة الراهنة».

وبالنسبة لبودلير تقف العبقرية جنبًا إلى جنب مع الطفولة، ذلك الفضول والدهشة الأولى عند الطفل والحساسية المرهفة هي ما يحتاجها المبدع، فـيقول: «العبقرية يمكن أن تنطلق من الفضول». ويقارن فـي سياق آخر بين العبقري والطفل فـيردف: يتمتع العبقري بأعصابٍ متينة؛ أما أعصاب الطفل فضعيفة. لدى الأول شغل العقل مكانًا كبيرًا، أما لدى الطفل فتشغل الحساسية كيانه كله. لكن العبقرية ليست سوى الطفولة المستعادة إراديًا».

وأختم هذا المقال باقتباس لبودلير حول الإلهام الذي يجتاح العبقري:

«أؤكد أن للإلهام علاقة معينة بالاحتقان، وأن أي فكر سامٍ يترافق بهزة عصبيةٍ قوية، إلى حد ما، يصل دويها إلى المُخيخ».

مقالات مشابهة

  • الإعدام شنقًا لقاتل طالب المدرسة الميكانيكية ببورسعيد
  • وكيل تعليم الجيزة يتفقد عددا من المدارس في 6 أكتوبر
  • وكيل تعليم الجيزة يتفقد إدارة 6 أكتوبر التعليمية
  • مدير تعليم بورسعيد يتفقد سير الامتحانات في مجمع محمد السيد وحسن بدراوي التعليمي
  • ظاهرة غريبة| نيران تخرج من باطن الأرض على طريق المحمودية.. ما القصة؟
  • أمير منطقة حائل يكرّم طلاب وطالبات تعليم حائل الفائزين بجائزة “منافس”
  • رسّام الحياة الحديثة .. الحداثة والعبقرية كما يعرّفهما بودلير
  • وزير التعليم يختبر طلاب مدرسة بالفيوم في القراءة والكتابة| ويوجه بتفعيل البرامج العلاجية
  • اتحاد طلاب جامعة قناة السويس ينظم حفل إفطار جماعي بحضور قيادات الجامعة
  • “كرسي ذكي”.. مشروع تخرج لشابة تطمح أن يصبح واقعاً يخدم مرضى الاحتياجات الخاصة