في المنزل.. حضري جيلي كولا بمكونات بسيطة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
جيلي كولا من الحلويات التي تتميز بمذاق الكولا التي يعشقه الكبار والصغار، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضيرها في المنزل؛ لضمان جودتها دون إدخال مواد حافظة ضارة على الجسم.
جيلي كولاطريقة عمل جيلي كولا في المنزل
المكونات
¼ كوب ماء بارد.
½ كوب ماء مغلي.
ملعقة كبيرة جيلاتين بودرة.
باكيت جيلي (النكهة التي تفضلينها).
قوالب سليكون (الأشكال التي يفضلها طفلكِ).
كوب سكر + ملعقة صغيرة حمض الليمون.
طريقه التحضير
لعمل جيلي كولا ..رشي الجيلاتين على الماء البارد، ثم اتركيه جانبًا لمدة 5 دقائق.
بعد مرور الدقائق الخمس، قلبي الجيلاتين والماء لمدة 30 ثانية.
أضيفي الماء المغلي وباكيت الجيلي، وقلبي جيدًا حتى يذوب الجيلي تمامًا.
صبي الخليط في قوالب السليكون، ثم ضعيها في الثلاجة حتى تتجمد.
يمكنكِ غمسها في خليط السكر وحمض الليمون.
فوائد تناول الجيلاتين البودرة
يحتوي الجيلاتين بشكل أساسي على مركزات البروتين، مما يزيد من احتوائها على الأحماض الأمينية الصحية؛ ويساعد في زيادة هرمون النمو البشري؛ يحتوي على معادن النحاس والسيلينيوم بالإضافة إلى الفوسفور؛ كما أنه يحد بشكل كبير من التهاب الجروح بسبب الأحماض الأمينية الموجودة به.
أيضا يحتوي على نسبة من الألياف مما يسرع الشعور بالشبع؛ ويحفز عملية الحرق في الجسم؛ كما أن تناوله وإضافته إلى الغذاء بشكل مستمر يساعد على التحكم في زيادة الوزن؛ أيضا يحافظ على سلامة الأظافر وقوتها وعلى سلامة الجلد والشعر، ويدخل في تحضير الحلويات والألبان لأنه يساعد على مزج الدهون بالماء؛ تقوية الغضروف ونموه ويحمي من الإصابة بترقق العظام.
أضرار الجيلاتين
وباعتبار أن الجيلاتين هو مادة عضوية تستخرج من عظام وألياف الحيوانات خاصة البقر لكن حديثا يتم استخراج الكثير من المواد الجيلاتينية من جلود وعظام وأعضاء الخنازير مما يجعل الجيلاتين عرضة للشبهة لأن جلود هذه الحيوانات تحتوي على الكثير من المواد الفيروسية التي تسبب الأمراض للبشر، بالإضافة إلى قلة النظافة وغياب الرقابة الصحية على معامل إنتاج الجيلاتين.
لذلك فإن أخطار الجيلاتين تكمن في طريقة ومصدر ونظافة عملية استخراجه وليس كما يقال إنه يحتوي بحد ذاته على مواد مسرطنة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحذير من كارثة محتملة في مختبر يحتوي فيروسا خطيرا بالكونغو
حذر الصليب الأحمر من "عواقب لا يمكن تصورها" إذا لم يتم حماية مختبر طبي حيوي في مدينة غوما المضطربة في شرق الكونغو الديمقراطية.
وحذرت المنظمة يوم الثلاثاء في جنيف من أن عينات من فيروس الإيبولا شديد الخطورة مخزنة هناك.
وقال باتريك يوسف، المدير الإقليمي للجنة الدولية للصليب الأحمر في إفريقيا، إن المختبر الذي تديره المعهد الوطني للبحوث الطبية الحيوية مهدد بانقطاع التيار الكهربائي.
ويقع المختبر بالقرب من مكتب الصليب الأحمر في مدينة غوما.
وشدد يوسف على أنه من الضروري أن لا يتسرب الفيروس من المختبر.
يشار إلى أن الإيبولا هو مرض معد ومهدد للحياة، وينتقل الفيروس من خلال الاتصال الجسدي والتعامل مع سوائل الجسم.
وشهدت الكونغو ودول أخرى في وسط وشرق إفريقيا تفشيا متكررا لهذا المرض.
وفي الفترة 2014-2015، توفي أكثر من 11 ألف شخص في تفشي المرض في غرب إفريقيا.
ووفقا لمعهد روبرت كوخ في ألمانيا، يمكن أن تصل معدلات الوفيات إلى 90 بالمئة إذا لم يتم علاج المصابين على الفور.
جدير بالذكر أن معارك تدور بين المتمردين والجيش في مدينة غوما، وقد تم تهجير مئات الآلاف من السكان.