صحة وطب، كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟،تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز مادة الإندورفين، وهي مسكنات الألم الطبيعية في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟

تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز مادة الإندورفين، وهي مسكنات الألم الطبيعية في الدماغ ، وتساعد على إرخاء العضلات المتوترة، يمكن أن تؤدي الوضعية السيئة إلى آلام أسفل الظهر وعندما تضرب آلام الظهر ، قد يكون من الصعب النهوض والتحرك. ولكن يمكن للنزهة السريعة أو اليوجا أو التمارين الرياضية المائية أو التمارين الرياضية أو السباحة أو غيرها من الأنشطة منخفضة التأثير أن تخفف من آلام الظهر. وفقا لما نشره موقع healthifyme 

تساعد الأنواع التالية من التمارين في علاج آلام أسفل الظهر مثل:

المشي او الجري هذه طرق منخفضة التكلفة لتحسين الصحة وقوة العضلات. لذلك لا تؤجله بعد الآن ؛ ابدأ روتين المشي اليومي ، إما بمفردك أو مع أحبائك. سباحة قد يوصى بالسباحة لتقوية الظهر لأن الماء يدعم العضلات. كانت هناك دراسات قليلة حول فعاليته في علاج آلام أسفل الظهر.   يوجا اليوجا هي علاج للعقل والجسم يوصى به كثيرًا ليس فقط لعلاج الألم ولكن أيضًا للتوتر المصاحب له. يمكن للوضعيات الصحيحة الاسترخاء وتقوية جسمك.

حتى بضع دقائق من ممارسة اليوجا يوميًا يمكن أن تساعدك على أن تصبح أكثر وعيًا بجسمك. سيساعدك هذا في تحديد المناطق التي تكون فيها متوترة وتوجد فيها اختلالات. يمكن استخدام هذا الوعي لإعادة التوازن والمواءمة بينكما. 

تمارين الاستقرار الأساسية تساعد هذه التمارين في تحسين تنسيق وتنشيط عضلات الجذع. قد تساعد هذه في تقليل الألم والتوتر وتشنجات العضلات ، وكذلك تحسين تصلب الجذع. تمارين الأيروبيك قد تؤدي التمارين الهوائية بانتظام إلى تحسين الوظيفة البدنية وتحمل العضلات والألم والصحة العقلية. يمكن أن تكون شدة التمرين عالية أو متوسطة أو منخفضة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟ وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التمارین الریاضیة

إقرأ أيضاً:

مشاهد تعكس الألم.. أطفال غزة يُذبحون أمام العالم دون أن يحرك ساكناً

 

الثورة / محمد الروحاني

تعكس مقاطع الفيديو المتداولة لأطفال غزة حجم المأساة التي يعيشها هؤلاء الأطفال جراء الإجرام الإسرائيلي الذي لا يفرق بين طفل، وامرأة، ولا يستثني أحدا»، كما تؤكد هذه المقاطع موت الضمير العالمي وفقدان العالم لإنسانيته، وكأن العالم اعتاد هذه المشاهد المؤلمة فلم تعد تحركه صرخات الأطفال المليئة بالألم، ومشاهد الأشلاء المتناثرة لأجساد الأطفال التي مزقتها آلة القتل الصهيونية بلا ذنب.
وخلال الأيام الماضية تداول الناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لأطفال غزة تمزق القلوب، وتحرك الصخر، ورغم ذلك لم يتحرك العالم لإنقاذ أطفال غزة.
إنها مشاهد تفوق قدرة الكلمات على الوصف، حيث يُذبح أطفال غزة أمام أعين العالم بأكمله، دون أن يُحرّك ساكنًا، وكأن الطفولة هناك بلا حق في الحياة.
في كل مشهد عيون صغيرة أنهكها الخوف والجوع، وكأنها تسأل: «ماذا فعلنا؟ لماذا تقتَل البراءة بهذا الشكل؟
هؤلاء ليسوا أرقامًا… بل أرواحًا نقية تُزهَق كل يوم بصمت دولي مخزٍ.
المشهد الأول
طفل خرج للبحث عن قطرة ماء ليروي ضمأه لكن طيران العدوان لم يمهله حتى يجد ما يروي ضمأه فقتله بدم بارد، نعم لقد عاد لكنه عاد جسداً بلا روح.
المشهد الثاني
طفلة كانت تقف في طابور الطعام، تنتظر دورها ببراءة لتحصل على وجبتها القليلة، برفقة شقيقتها التي كانت تمسك بيدها الصغيرة.
جاءت لتأكل.. لا لتحارب، جاءت بجوعها لا بسلاح، ولكن العدو الصهيوني الإرهابي لم يرحم حتى جوعها، فأطلق عليها صاروخًا قبل أن تصل لوجبتها، فارتقت شهيدة وهي جائعة…
استشهدت في غزة، ووجبتها ما زالت تنتظرها، باردة وحزينة مثل قلوب العالم الصامت.
المشهد الثالث
طفلٌ ينزف وحده، لا بكاء ولا صراخ، فقط نظرات تائهة وأنين خافت.
لا أحد ينقذه، لا دواء، لا حضن.
يسأل العالم بصمت: «لماذا أنا؟ أنا طفل…»
لكن العالم أعمى، والأرض تبتلع البراءة بصمت.
المشهد الرابع
طفلة تفيق من غيبوبتها ووجهها يغرق في سيلٍ من الدم.
قصف العدو الإسرائيلي منزلها، ومزّق عائلتها… وتركها وحيدة تتنفس الألم.
المشهد الخامس
طفلة صغيرة، ناجية من قصف العدو الإسرائيلي على غزة، تقف وسط الركام غير مدركة ما يجري حولها… لا تعلم أن عائلتها كلها قد رحلت، وأنها الوحيدة التي بقيت.
تصرخ بين الغبار، بين الدماء، تبحث عن وجهٍ مألوف فلا تجد سوى الصمت والموت.
كادت تسقط من أعلى المنزل المقصوف، بعدما أصاب القصف، جسدها الصغير الذي لا يقوى على الوقوف، لكن عينيها ترويان قصة شعب بأكمله.
المشهد السادس
طفلٍ فلسطينيٍ جريح، صرخته تمزق القلوب… يتلوّى من شدّة الألم، ودموعه تسبق أنينه، وكأنّ جسده الصغير يصرخ: «أين الأمان؟ أين الإنسانية؟»
المشهد السابع
طفلٌ يُقبّل طفلةً، وهما غارقان في دمائهما.
مشهدٌ يُجسّد البراءة وسط الدمار، والحنان في حضن الألم، وكأنّ قبلة الحياة تُقاوم الموت تحت وابل الحقد والنار.
وفي مشهد آخرُ طفل يحتضن أخاه الصغير، بعد أن فقدا عائلتهما … بقيَا وحيدَين، طفلَين بلا أبٍ ولا أم، يجمعهما الحزن والدمع، ويحضنه بالألم وكأنّه يحاول أن يكون له أب وأم وسند في عالمٍ تخلّى عنهم.
هذه المشاهد ليست إلا نقطة في بحر وفي غزة أكثر من 20 ألف طفل لم يتجاوزوا سن العاشرة، باتوا أيتامًا بلا أبٍ أو أم.
كل دقيقة تمر، يُنتزع طفل من حضن عائلته، وتُسرق منه طفولته على يد العدوان الإسرائيلي الهمجي المستمر.
هؤلاء الأطفال لا يفقدون فقط منازلهم، بل يفقدون الأمان، الحب، والانتماء.
أكثر من 20 ألف طفل في غزة، لم يتجاوزوا سن العاشرة، باتوا أيتامًا بلا أبٍ أو أم.
إنها كارثة إنسانية تتكشف أمام أعين العالم الذي مازال صامتاً ولم يتحرك لإنقاذ أطفال غزة.

مقالات مشابهة

  • عيد ميلاد جديد!
  • روتين صباحي بسيط يساعد في فقدان الوزن ويعزز الصحة العامة
  • لأول مرة في ليبيا.. بدء إعطاء العلاج الجيني لمرضى ضمور العضلات
  • مصطفى بكري لـ «الحدث»: هناك تواطؤ واضح يساعد إسرائيل على قهر الفلسطينيين
  • "شاركنا النشاط.. وأمشي لصحتك".. انطلاق مبادرة يوم المشى للمرأة الأسوانية
  • تكثيف جهود النظافة وتهذيب وري الأشجار وتجميل الحدائق العامة والمتنزهات بأسوان
  • استشاري: بعد عمر الـ 40 تبدأ العضلات بالضعف ..فيديو
  • مشاهد تعكس الألم.. أطفال غزة يُذبحون أمام العالم دون أن يحرك ساكناً
  • بدون مسكنات.. حل فعّال وغير مألوف للتخلص من آلام الظهر
  • كيف يمكن تخفيف أعراض الصداع النصفي؟