كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟ صحة وطب
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحة وطب، كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟،تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز مادة الإندورفين، وهي مسكنات الألم الطبيعية في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تؤدي التمارين الرياضية إلى إفراز مادة الإندورفين، وهي مسكنات الألم الطبيعية في الدماغ ، وتساعد على إرخاء العضلات المتوترة، يمكن أن تؤدي الوضعية السيئة إلى آلام أسفل الظهر وعندما تضرب آلام الظهر ، قد يكون من الصعب النهوض والتحرك. ولكن يمكن للنزهة السريعة أو اليوجا أو التمارين الرياضية المائية أو التمارين الرياضية أو السباحة أو غيرها من الأنشطة منخفضة التأثير أن تخفف من آلام الظهر. وفقا لما نشره موقع healthifyme
تساعد الأنواع التالية من التمارين في علاج آلام أسفل الظهر مثل:
المشي او الجري هذه طرق منخفضة التكلفة لتحسين الصحة وقوة العضلات. لذلك لا تؤجله بعد الآن ؛ ابدأ روتين المشي اليومي ، إما بمفردك أو مع أحبائك. سباحة قد يوصى بالسباحة لتقوية الظهر لأن الماء يدعم العضلات. كانت هناك دراسات قليلة حول فعاليته في علاج آلام أسفل الظهر. يوجا اليوجا هي علاج للعقل والجسم يوصى به كثيرًا ليس فقط لعلاج الألم ولكن أيضًا للتوتر المصاحب له. يمكن للوضعيات الصحيحة الاسترخاء وتقوية جسمك.حتى بضع دقائق من ممارسة اليوجا يوميًا يمكن أن تساعدك على أن تصبح أكثر وعيًا بجسمك. سيساعدك هذا في تحديد المناطق التي تكون فيها متوترة وتوجد فيها اختلالات. يمكن استخدام هذا الوعي لإعادة التوازن والمواءمة بينكما.
تمارين الاستقرار الأساسية تساعد هذه التمارين في تحسين تنسيق وتنشيط عضلات الجذع. قد تساعد هذه في تقليل الألم والتوتر وتشنجات العضلات ، وكذلك تحسين تصلب الجذع. تمارين الأيروبيك قد تؤدي التمارين الهوائية بانتظام إلى تحسين الوظيفة البدنية وتحمل العضلات والألم والصحة العقلية. يمكن أن تكون شدة التمرين عالية أو متوسطة أو منخفضة.185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيف يساعد المشى وتمارين اليوجا في تخفيف آلام الظهر؟ وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التمارین الریاضیة
إقرأ أيضاً:
رُفعتْ الجلسة
رُفعتْ الجلسة “قصيدة نثر”
بقلمي: إبراهيم أمين مؤمن-مصر
(1) حديث #الميزان المقلوب
من نعيمٍ يُزهِر #الحياة إلى عذابٍ مقيم،
أهكذا حكمتِ؟
أم هي لعبة الأقدار العمياء؟
تُصارعين في جلسةٍ خاطفة،
صرخةٌ تمزق نسيج الأيّام،
وضربةٌ بعصاكِ الثقيلة،
تهدم حلمًا قد وُلِدَ في رحم الليل الطويل.
كيف تقضين؟
أم تستقين دستوركِ من شريعة إبليس؟
كيف تُحوّلين الكمال نقصًا،
وتُخلقين القبح من الجمال؟
يا مَن أحللتِ الملاك شيطانًا،
وسكبتِ كمال الروح في كأس النقصان.
أسلمتِني إلى أحضان الهلاك، حيث تُسكن روحي بين الشياطين.
أيّ قضاءٍ هذا؟
يُبدّل معايير الحياة،
ويُقلب كفتيّ الميزان.
تبا لذاك الحكم الجائر،
ولألف لعنةٍ تصدح في وجه الظلم،
حتى ينهار قصر القهر،
وتعود الكفة لتزن الحقيقة.
(2)
حديث الفناء والعدم
ما كنتُ لأحكم بقلبكِ،
لكنّكِ أنزلتِ صاعقةً أشعلت ظلام روحي،
وتركتني عالقًا في رحم ذكراكِ،
حبّي لكِ… ليس اختيارًا،
بل هو نبضٌ ينسابُ في دمي،
وزفرةُ روحٍ تنادي باسمكِ في أبديةِ الصمت.
أنتِ…
جزءٌ لا يفنى منّي،
الفرح يتألّق في وهج قربكِ،
والألم يطول في مسافات الغياب.
إذا فقدتكِ،
تسقطُ السماءُ على روحي،
وإذا امتلكتُكِ،
تفيضُ الدنيا حياةً في صدري.
أنتِ الضوء الذي يغزل فجرًا من ظلام أيامي،
وأنتِ الماء الذي يروي عطشي الأبدي،
حتى حين تذوب الأحلام في نهر الليل،
تشرقين في داخلي كما لا يُشرق أحد.
(3)
حديث الدفاع
اسمعي دفاعي،
ما كنتُ يومًا صخرًا أصمًّا،
بل كان صوتي يُسبّح بحبّكِ،
فتألّق كبرياؤكِ كالقمر فوق أمواج البحار.
تأمّلي عينيّ،
أما رأيتِ فيهما نورًا شقَّ طريقه عبر وسادتكِ المعتمة؟
وحين كانت يداي تحتضنكِ،
ألقيتُ بكِ في حضن الملائكة،
هاربًا بكِ من شباك صيّاد لا يرحم.
وقدماي، لطالما حملتكِ،
تسابق بكِ الرياح إلى جنانٍ لم ترَها عيناكِ قطّ،
جنات تُزهر بألوان الأمل.
والآن،
هل يمكن للفراق أن يغلبنا؟
ألا نلتقي مرة أخرى،
لتصدّقي تاريخي المكتوب بنبض قلبي؟
ولتأويني في رحِم روحكِ، كما كنتُ أول مرة.
(4)
حديث الصاعقة
حين رفعتِ كفّكِ وأعلنتِ القرار،
كان صوتكِ كسيفٍ يشقّ الضباب،
فتصدّع كياني،
وتهاوت جدران قلبي كقلعةٍ عتيقةٍ،
تُحطّمها موجةُ زحفٍ لا يرحم.
غادرتِني،
وتركتِني واقفًا على حافة العدم،
حيث الصمت يحتضن صدى خطواتكِ،
يضيع في متاهة الزمان.
كأنني ورقةُ خريفٍ،
اقتُلِعت من غصنها،
تتلوّى في الهواء،
باحثةً عن أرضٍ تحتضنها أو تبتلعها.
لم أصرخ،
فصوتي كان مكبّلًا بقيود الحيرة،
لكن دمي فاض في عروقي صراخًا،
وكل خليةٍ فيّ شهقت ألماً.
رأيتُ العالم ينطفئ من حولي،
أضواءه تتلاشى واحدًا تلو الآخر،
حتى أصبحت عيني سجينة ظلامٍ أبدي.
وأخيرًا،
أصبحتُ قفصًا من العذاب،
أسيرًا في محكمة الفقد،
حيث لا حكمَ إلا الألم،
ولا قاضٍ إلا الذكريات.
(5)
حديث اللعنة
انشقت السماء لسطوة حكمكِ،
وخطف برقها الأبصار،
تصلّبت الصخور ذُعرًا أمام قسوتكِ،
وارتجّت الأرض من وطأة الألم،
وفرّ النور مذعورًا، ليذوب في أحضان العدم.
دفنتِ العدالة تحت ركام الغاب،
وأعلنتِ شريعة الوحش والدم،
وتظنّين أنكِ أصبتِ!
لكنّ التاريخ سيحكم عليكِ، بجلد السنين،
وسيلعنكِ في كل صفحةٍ من صفحاته.
أنا، سأكتب عنكِ،
وسأظلّ أكتب،
حتى لو نفدت أحبار الوجود،
سأكتب بدمائي على جبين الأبد،
وأجعل الثقلين يشهدون خطاياكِ،
كما يلعنون إبليس،
في المشرقين،
وفي المغربين.
(6)
حديث الفجر الجديد
لا زلتُ أخيط العزيمة،
أجدلها خيطًا خيطًا،
أنسج من صبرها حبالًا لا تنقطع،
تحلق بي بعيدًا عن أشواك الطريق وأفخاخ الظلام.
لن أستسلم،
سأغمر جراحي العميقة بآياتٍ
تشفي الألم،
وتُبدّد الظلم،
وتطرد شياطين البؤس من روحي.
لن أستسلم،
سأبني سماءً جديدة، ليست كسحبكِ المظلمة،
بل كسحب غيثٍ يروي وجوه الموتى بابتسامة،
ويضيء ليلي بنجوم الأمل الساطعة.
سأشق أرضًا ليست كأرضكِ،
فأرضكِ مزقتها الزلازل،
ودروبها أشواكٌ تمتصُ الرقاب،
لكن أرضي… ستكون خضراء،
تنبت أحلامًا ناضجة،
تمدّني بالقوة في كل خطوة.
لن أستسلم،
سأُبصر في العتمة ببصيرتي،
وأشقُّ طريقي بنورٍ لا يُطفأ،
حتى أكتب على وجه الحياة حكاية فجري الجديد.
(7)
حديث الولادة
من أعماق السماء،
يصرخ الأمل،
يُلوِّح بشُعلة النصر،
تتوهّج في قبضته.
تشقّق صدر الغمام،
وأطلّت الشمس مودّعةً عتمة الليل البهيم،
لتفيض شفاهُها بماء الحياة،
ينثر قطراته الأولى على أرضٍ عطشى،
يسقي جذوري الذابلة بالخُضرة والنماء.
تصغي أذني لصهيل الخيول،
جيادٌ تعانق أفق البطولة بنشوة الانتصار،
وأنا أهتف: تعالَ، أيها الفارس!
فالتاريخ ما زال ينتظر خطاك،
والمعركة لم تطوَ صفحاتها بعد،
وأحلامنا الجريحة تضيء جراحها بنور الخلود،
وترتوي من دموعك أملاً لا يفنى.