ضمك السعودي ينهى ارتباطه بثلاثة لاعبين
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أنهى نادي ضمك السعودي المحترف لدى صفوف المصري طارق حامد ارتباطه بالثلاثي حسن الشمراني وعبد الله هوساوي وفهد الجهني، لاعبي الفريق الأول لكرة القدم .
وأوضحت صحيفة " الرياضية " أن النادي الجنوبي، اتَّخذ الخطوة لتفضيله عدم استمرار الثلاثي مع الفريق عقب نهاية عقودهم.
وانضمَّ المدافع حسن الشمراني، البالغ 31 عامًا، إلى صفوف ضمك يناير 2020 قادمًا من النهضة، ومثَّل الفريق في 40 مباراةً بمختلف المسابقات، وفقًا لموقع «ترانسفير ماركت».
أمَّا عبد الله هوساوي، الظهير الأيمن «28 عامًا»، فارتدى شعار ضمك يوليو 2021 قادمًا من النجوم، وخاض 47 لقاءً بقميص الفريق الجنوبي، علمًا أنه سبق له اللعب في الملاعب البرتغالية بشعار فريقي فاتيما ولوليتانو.
في حين، يرحل المهاجم فهد الجهني «32 عامًا» عن ضمك بعد انتقاله إلى صفوفه يوليو 2023 بموجب عقدٍ لمدة موسمٍ واحدٍ قادمًا من الطائي. ودافع الجهني عن ألوان ضمك في 15 مباراةً بواقع 14 في دوري روشن السعودي، وواحدةٍ بكأس خادم الحرمين الشريفين دون أي مساهمةٍ تهديفيةٍ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي ضمك طارق حامد الرياضية دوري روشن السعودي
إقرأ أيضاً:
مرتفع جوي يسيطر على العراق: صقيع قادم وسط أجواء صافية
ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024
المستقلة/- يشهد العراق اليوم الأحد تأثير مرتفع جوي يسيطر على أجواء البلاد، ما سيؤدي إلى صافي الطقس وشدة البرودة. مع وصول الموجة الباردة، سيشعر المواطنون بتدني درجات الحرارة بشكل ملحوظ، مما يعيد تسليط الضوء على أزمة الشتاء في العديد من المدن العراقية.
الطقس القاسي في ظل تحديات البنية التحتيةيتميز المرتفع الجوي بأجواء جافة وصافية، حيث سيتصاعد الشعور بالبرد بسبب انخفاض درجات الحرارة، خاصة في المناطق الشمالية والمرتفعات الجبلية، التي قد تشهد تساقط الثلوج في بعض الأحيان. ومع هذه الأجواء القاسية، تزداد المخاوف بشأن البنية التحتية الضعيفة، حيث يعاني الكثير من العراقيين من مشاكل متعلقة بتدفئة المنازل وانقطاع الكهرباء، مما يزيد من معاناتهم في فصل الشتاء.
آمال في خدمات حكومية أفضلمع التوقعات السلبية للأجواء خلال الأيام المقبلة، يبقى الأمل في توفير الخدمات الأساسية من كهرباء وتدفئة للمواطنين، إلا أن الواقع يظل مقلقًا. فكيف ستتعامل السلطات العراقية مع ارتفاع الطلب على الطاقة الكهربائية والاحتياجات المتزايدة لوسائل التدفئة؟ وهل ستكون هناك خطط طوارئ للتعامل مع تأثيرات البرد القارس على المنشآت الصحية ومدارس الأطفال؟
التحديات في ظل الأزمة الاقتصاديةمع دخول العراق في موسم الشتاء البارد، يتساءل العديد من المواطنين عن الإجراءات الحكومية لتوفير الحماية من البرد، في وقت يعاني فيه البلد من أزمة اقتصادية قد تعيق القدرة على توفير المنتجات النفطية والتدفئة للمنازل.
التحذيرات والمخاوفالمختصون يحذرون من مخاطر موجات البرد، خاصة في المدن الجنوبية حيث يفتقر العديد من السكان إلى وسائل تدفئة ملائمة، مما قد يتسبب في حالات اختناق أو حرائق بسبب الاستخدام غير السليم للمدافئ.
هل ستكون الأجواء قاسية على الجميع؟إلى متى ستستمر معاناة العراقيين مع فصل الشتاء في ظل الظروف الاقتصادية الحالية؟ وهل سيؤثر البرد القارس على مسار حياة الكثير من الأسر العراقية؟