هنغاريا ترد على بلجيكا: الاتحاد الأوروبي يحاول إسكات صوت السلام
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الهنغاري بيتر سيارتو أن الاتحاد الأوروبي يحاول إسكات صوت السلام، في رده على تهديد بلجيكا بحرمان هنغاريا من حق التصويت في الاتحاد الأوروبي.
إقرأ المزيد سيارتو يصف خطط الناتو للسماح لأوكرانيا بقصف العمق الروسي بالجنونوقال سيارتو: "وزيرة الخارجية البلجيكية تريد إسكات هنغاريا التي تسعى من أجل السلام، تريد إسكات صوت السلام".
وأضاف: "وزيرة الخارجية البلجيكية تحاول استبعاد هنغاريا من عملية صنع القرار في بروكسل".
وتابع: "لا يستطيع الهنغاريون إدراك نوع الجنون العسكري السائد في أوروبا الآن، لا يريدوننا أن نقول إن خطر الحرب العالمية الثالثة يقترب".
في وقت سابق، قالت وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب، في مقابلة مع صحيفة "بوليتيكو" إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يفكر في حرمان هنغاريا من حق التصويت بسبب موقف بودابست من أوكرانيا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا بودابست حلف الناتو متطرفون أوكرانيون الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
سفير الإمارات يقدم نسخة من أوراق اعتماده إلى وزيرة الخارجية والتجارة الخارجية في جامايكا
قدَم سعادة هزاع أحمد الكعبي نسخة من أوراق اعتماده إلى معالي السيناتور كامينا جونسون سميث، وزيرة الخارجية والتجارة الخارجية في جامايكا، سفيرا فوق العادة، مفوضا غير مقيم لدى جامايكا، وذلك في مقر الوزارة بالعاصمة كينغستون.
ونقل سعادة الكعبي إلى معاليها خلال اللقاء تحيات سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وتمنياته لحكومة وشعب جامايكا مزيدا من التقدم والازدهار في المجالات كافة.
وأعرب سعادته عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات لدى جامايكا، وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية وتفعيلها في شتى المجالات بما يدعم أواصر الصداقة بين البلدين.
من جانبها، حمّلت معالي سميث سعادة السفير تحياتها إلى سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، وتمنياتها لدولة الإمارات حكومة وشعبا بالمزيد من التقدم والازدهار.
وأعربت عن تمنياتها له بالتوفيق والنجاح في مهام عمله، مؤكدة استعداد حكومة بلادها لتقديم كل الدعم لتسهيل مهامه.
كما جرى خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجامايكا، وبحث سبل تنميتها وتطويرها بما يحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الصديقين.