موعد أجازة عيد الأضحى 2024.. 9 أيام متواصلة لكل الموظفين
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أجازة عيد الأضحى 2024.. يبحث كثير من المواطنين عن موعد أجازة عيد الأضحى 2024 لـ الموظفين، العمال، والطلاب في الدولة، وذلك تزامنا مع اقتراب قدوم عيد الأضحى المبارك.
أجازة عيد الأضحىوتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أجازة عيد الأضحى وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أوضحت الحسابات الفلكية أن موعد قدوم وقفة عرفات 2024، يكون السبت 15 من يونيو 2024، وأول أيام عيد الأضحى 2024، يكون يوم الأحد 16 يونيو 2024.
عيد الأضحىعدد أيام إجازة عيد الأضحىويكون عدد أيام إجازة عيد الأضحى 5 أيام متواصلة اعتباراً من يوم السبت 15 يونيو 2024، وتستمر حتى يوم الأربعاء 19 يونيو 2024 المقبل، وهم كالتالي..
أجازات عيد الأضحى1 - يوم وقفة عرفات يوم السبت 15 يونيو 2024.
2 - إجازة أول أيام عيد الأضحى يوم الأحد 16 يونيو 2024.
3 - إجازة ثاني أيام عيد الأضحى يوم الاثنين 17 يونيو 2024.
4 - إجازة ثالث أيام عيد الأضحى يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.
5 - إجازة آخر أيام عيد الأضحى يوم الأربعاء 19 يونيو 2024.
موعد وعدد أيام عيد الأضحىالإجازات الرسمية المتبقية في 2024- إجازة عيد 6 أكتوبر يوم الأحد 6 أكتوبر 2024.
- إجازة عيد الجلاء 1956 يوم الثلاثاء 18 يونيو 2024.
- إجازة عيد ثورة 23 يوليو يوم الثلاثاء 23 يوليو 2024.
- إجازة ثورة 30 يونيه 2013 يوم الأحد 30 يونيو 2024.
- إجازة رأس السنة الهجرية يوم الإثنين 8 يوليو 2024.
- إجازة المولد النبوي الشريف يوم الإثنين 16 سبتمبر 2024.
اقرأ أيضاًعيد الأضحى 2024.. احذر الذبح خارج المجازر يعرضك للغرامة
منافسة قوية بين النجوم.. تعرف على قائمة أفلام عيد الأضحى 2024
قبل عيد الأضحى.. «الإفتاء» توضح حكم شراء الأضحية بالتقسيط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجازة عيد الأضحى عيد الأضحى الإجازات الرسمية المتبقية في 2024 أجواء عيد الأضحى موعد إجازة عيد الأضحى جدول إجازات عيد الأضحى إجازات عيد الأضحى أیام عید الأضحى یوم أجازة عید الأضحى عید الأضحى 2024 یوم الأحد إجازة عید یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
تحذيرات إسرائيلية: ورطتنا في مستنقع غزة متواصلة.. كارثة ستحل على الدولة
حذرت أوساط إسرائيلية، من واقع وصفوه بالكارثي، يتم فيه اعتماد الفلسطينيين بالكامل في قطاع غزة، على الاحتلال للحصول على الغذاء والماء والضروريات الأساسية، وهو ما قد يشكل ورطة يصعب التخلص منها لاحقا.
عوفر شيلح، عضو الكنيست السابق، ورئيس لجنة الخارجية والأمن فيها، والباحث الكبير بمعهد دراسات الأمن القومي في جامعة تل أبيب، أكد أن "الاهتمام الشعبي والإعلامي الآن، بطبيعة الحال، ينصبّ على ما يحدث على الحدود الشمالية، وما قد يحدث من تبادل لإطلاق النار مع حزب الله، الذي يستمر بكامل قوته رغم الضربات التي تلقاها، وقد تتحقق تهديدات إيران بالرد على هجوم سلاح الجو في الأيام المقبلة، لكن الأحداث الأهم في الحرب تجري هذه الأيام تحديداً في غزة".
وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "ما يحصل في غزة ينبغي أن يحوز على الأهمية الخاصة به، لأن ما يحصل فيها من فرض الوقائع على الأرض كل يوم، قد يعرّض الاحتلال لأضرار لا رجعة فيها في وقت قصير، لأنه يرتبط بمزيج من النشاط العسكري، الذي لا يتم الكشف عن تفاصيله الكاملة للجمهور، ودفع جزء من المستوى السياسي لرؤية لم تحدّدها الحكومة قط بأنها هدف حرب، وغياب أي مبادرة سياسية، كل ذلك أدى لتفاقم الوضع الإسرائيلي إلى حد الاحتلال الفعلي للقطاع، بثمن غير مقبول".
وأشار أن "التورط الاسرائيلي التدريجي في القطاع يحدث تقريباً دون نقاش عام في الجيش، بل إن القيادة السياسية ما تلبث تكرر أنها لا تنوي تنفيذ خطة الجنرالات، لكن من الناحية العملية، ينفذ الجيش نفس الفكرة الخطيرة، فهو يمارس ضغطًا هائلاً وعنيفًا على فلسطينيي شمال القطاع للإخلاء نحو الجنوب، وهو أمر لا يستجيب له سوى جزء منهم فقط، لكن الجيش يتصرف بقوة تكلّف حياة العديد منهم، بما ينعكس في وسائل الإعلام الدولية على أنها تقترب من جرائم الحرب".
وأوضح أنه "بالنظر لما ينفذه جيش الاحتلال في شمال غزة، فإن النتيجة النهائية قد لا تكون أقل من خطورة المسؤولية عن مئات آلاف الفلسطينيين، بما في ذلك الحاجة لتوفير احتياجاتهم الأساسية، حتى لو قام بذلك مقاولو القطاع الخاص الأجانب، وبغض النظر عمن يتحمل التكاليف، فإن الاحتلال سيكون مسؤولا عن وضعهم الإنساني، وعن حالات الاحتجاج الحتمية، وقتل المدنيين نتيجة الصراع من أجل الغذاء والماء، خاصة عندما يتم مهاجمة المقاولين الخاصين في عمليات حرب العصابات الجارية".
وأكد أنه "رغم تظاهر الاحتلال بعدم مسؤوليته عن أوضاع سكان غزة، ورغم لامبالاته بمصيرهم، لكنها ستكون خطوة خطيرة، ربما لا رجعة فيها، لوضعه كدولة تخالف القانون الدولي، مما يزيد من رقعة الدول التي تحظر تزويده بالأسلحة، وسوف تكون هذه مجرد البداية، وصولا لحرمانه من المظلة السياسية الدولية، وسيتم النظر إليها بأنها محتلة لغزة، ستكون دولة مصابة بـ"الجذام"، وكل من يقلل من شأن ذلك، أو يعتقد أن لدينا القدرة على الصمود في وجه ذلك هو واهم مسيحاني".
وأضاف أن الإجراءات التي يقوم بها الجيش اليوم في غزة، وما يتطلبه كجزء من الضغط على الفلسطينيين، وبحكم مسؤوليته عنهم، سيكون لها بالفعل عواقب وخيمة داخل الجيش نفسه، وصولا لانتشار الظواهر المفسدة التي عانى منها في أوضاع مشابهة، وإن كانت أقل خطورة، مثل فترة الإقامة في لبنان 1982-1985، حتى لو أتت هذه المرة بدافع الحاجة للانتقام من هجوم السابع من أكتوبر، ومبررة بلغة مليئة بالكراهية، مما سيزيد من تآكل القوات النظامية والاحتياطية، التي أصبحت بالفعل راكعة تحت العبء من القتال المستمر لمدة عام على ثلاث جبهات برية في غزة ولبنان والضفة الغربية.
وأشار أن "تورط الجيش في مستنقع غزة يعني ظهور مؤشرات مقلقة على الانخفاض الحاد في تطوع الضباط في صفوفه، وانتشار ظاهرة "الرفض الرمادي" للالتحاق بالخدمة الاحتياطية، لأنها ستكون مليئة بالمسار التدميري، حتى لو تم تبريرها بأسباب عملياتية تبدو فارغة أمام الواقع على الأرض، وكل ذلك يستدعي الإسراع بالتوصل لصفقة تبادل مما سيمنح الجيش "سلّم" للنزول عن هذه الشجرة الخبيثة التي تسلّقها منذ أشهر".
وختم بالقول إن "قادة أمن وجيش الاحتلال ينادون بضرورة التوصل لمثل هذه الصفقة، لكن بما أنها لا تتحقق بسبب العراقيل التي طرحها رئيس الوزراء، فإنها لا تقدم بديلاً سوى الاستمرار بكل قوتها على الطريق المؤدي إلى الكارثة في غزة، وحينها لن يكون مهماً تحميل المسئولية لـ"نتنياهو وسموترتش وغالانت"، رغم أنهم المسؤولون عن هذا الأمر في النقاش السياسي والتاريخي؛ بل سيكون الأمر الأهم والأخطر أن الضرر الذي سيلحق بدولة الاحتلال وجيشها واقتصادها وروحها لن يمكن إصلاحه بسبب التورط في الوحل الغزي".