شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مصر تتسلم رئاسة الدورة 20 للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، تسلمت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة،  من محمد عبد القادر موسى وزير البيئة والتنمية المستدامة لجمهورية جيبوتي؛ رئاسة الدورة الـ20 للمجلس .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصر تتسلم رئاسة الدورة 20 للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصر تتسلم رئاسة الدورة 20 للهيئة الإقليمية للمحافظة...
تسلمت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة،  من محمد عبد القادر موسى وزير البيئة والتنمية المستدامة لجمهورية جيبوتي؛ رئاسة الدورة الـ20 للمجلس الوزارى للهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن (بيرسجا).

جاء ذلك بأحد فنادق مدينة  الغردقة اليوم بحضور وزراء البيئة للدول الأعضاء في الهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، وهم  المهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلى وزير البيئة والمياه والزراعة بالمملكة العربية السعودية،  الدكتور معاوية خالد الراديدة وزير البيئة بالأردن، و محمد عبد القادر موسى وزير البيئة والتنمية المستدامة بجيبوتي، و خديجة محمد المخزومى وزيرة البيئة بالصومال، و المهندس توفيق عبد الواحد الشرجبى وزير المياه والبيئة باليمن، و الدكتورة منى على محمد أحمد أمين عام المجلس الأعلى للبيئة والموارد الطبيعية بجمهورية السودان ، و الدكتور زياد بن حمزة أبوغراره الامين العام للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن.

 ثمنت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة الثقة الكبيرة  في تولي مصر رئاسة المجلس الوزاري للهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن فى دورته ال20  بعد توليها رئاسة المجلس في دورته الـ16 في 2015، لدورها في تعزيز التعاون المشترك على المستوى الإقليمى بين الدول العربية الأعضاء؛ من أجل الحفاظ على البيئة والتنوع البيولوجي، وتعزيز جهود الهيئة في رفع الوعي البيئي لكل الفئات خصوصًا الشباب والأطفال، واشراك القطاع الخاص والمجتمع المدني في الحفاظ على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، مع السعي لتنفيذ عدد من المشروعات المتفق عليها لتحقيق هدف الصون والحفاظ على البيئة البحرية.

وأشارت وزيرة البيئة فى بيان للهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن  إلى الدور الذي ستلعبه مصر كرئيس للدورة الحالية للمجلس الوزارى للهيئة في استكمال جهودها لخلق زخم حول الربط بين مواجهة تغير المناخ وصون التنوع البيولوجي، خاصة من خلال رئاستها لمؤتمر المناخ COP27 وإطلاق عدد من المبادرات ومنها المتعلقة بالتنوع البيولوجي والحلول القائمة على الطبيعة، وجهود الإعداد الإطار العالمي للتنوع البيولوجي لما بعد 2020 والذي اعددت مصر مسودته خلال رئاستها لمؤتمر التنوع البيولوجي COP15، وتم اطلاقه في مؤتمر التنوع البيولوجي COP15 بكندا.

وأكدت الدكتورة ياسمين فؤاد على أهمية العمل الجماعي من اجل الحفاظ على البيئة البحرية بالمنطقة وما تذخر به من موارد طبيعية لمواجهة التحديات البيئية، ومن أهمها التداعيات المحتملة للتغيرات المناخية على البيئة الساحلية والبحرية، والتحكم في مصادر التلوث البرية ، بالإضافة إلى التأثيرات المصاحبة للتوسع العمراني والتنمية الاقتصادية والسياحية التي يشهدها الإقليم ، بالإضافة إلى التلوث الناجم عن حوادث التسرب النفطي أو الكيميائي من السفن،  وغيرها من القضايا التي تشكل تهديداً لبيئتنا  الساحلية والبحرية مما يتطلب المزيد من الجهد الإقليمي لتعزيز التعاون من خلال الهيئة ودعمها المستمر حتى تتمكن من الاستمرار في أداء رسالتها والقيام بواجباتها الإقليمية في تطبيق اتفاقية جدة ومنظومة البروتوكولات والخطط الإقليمية للمحافظة على البيئة وتحقيق أهداف الإدارة المستدامة للموارد الساحلية والبحرية.

وأشارت وزيرة البيئة إلى الاهتمام الكبير الذي توليه الهيئة للبيئة البحرية، وحرصها على الحفاظ عليها لمنفعة شعوب الإقليم، حيث يحظى إقليم البحر الأحمر وخليج عدن باهتمام دولي متزايد، ليس فقط باعتباره ممر هام للتجارة الدولية، بل لتفرد بيئته البحرية وتميزها عن بقية بحار العالم، فالبحر الأحمر الذي تصل أعماقه إلى أكثر من 2000 متر يتمتع بتنوع بيولوجي كبير وفريد، يضم أحياء بحرية نادرة، كما تعتبر الشعاب المرجانية الموجود هي الأكثر مقاومة ومرونة للإحترار العالمي وخصوصا تلك الموجودة في الجزء الشمالي. 

ولفتت وزيرة البيئة إلى أن مصر تعتبر من أولى الدول التي وقعت وصادقت على العديد من الاتفاقيات والبروتوكولات الدولية الرامية إلى حماية البيئة ، ومن أهمها المتعلقة بحماية البيئة البحرية والتنوع البيولوجي ومكافحة التغير المناخي، حيث ترأست جمهورية مصر العربية مؤتمر الأطراف رقم 14 لإتفاقية التنوع البيولوجي عام 2018 بشرم الشيخ ، وأيضا استضافت وترأست قمة الأمم المتحدة للمناخ رقم 27 بشرم الشيخ العام الماضي في نوفمبر 2022. 

وبالنسبة للبحر الحمر وخليج عدن فقد قامت جمهورية مصر العربية بالمصادقة على اتفاقية جدة  1982 وخطة العمل والبروتوكولات الملحقة بها ، كما تستضيف وزارة البيئة المصرية مركز المساعدات المتبادلة للطوارىء البحرية (EMARSGA) في مدينة الغردقة منذ افتتاحه عام 2006 وتقدم للهيئة وللمركز كل الدعم المطلوب وعلى مدى السنوات الماضية نفذت الوزارة العديد من الخطط والاستراتيجيات في مجال حماية البيئة.

كما أشارت وزيرة البيئة إلى تعاون الهيئة الإقليمية مع وزارة البيئة المصرية من خلال تنفيذ العديد من المشروعات والبرامج التدريبة لرفع القدرات والدعم الفنى خلال الدورة الماضية بشكل كبير، كان من أكبر المساهمات والدعم الفنى لمصر فى هذه الدورة إدارة النفايات البحرية المبعثرة ( Marine Litter)، حيث استكملت الهيئة إعداد وثائق الخطط الوطنية والانتهاء من إعداد وثيقة خطة العمل الوطنية للإدارة المستدامة للنفايات البحرية المبعثرة على ساحل البحر الأحمر لكل من المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية وجمهورية جيبوتي وجمهورية السودان والمملكة الاردنية الهاشمية وجمهورية مصر العربية بواسطة الاستعانة بالخبراء الوطنيين ، وبالإضافة إلى ورشة العمل حول كيفية إعداد خرائط الحساسية البيئية وتجميع البيانات الحقلية الخاصة بالموائل الحساسة بيئياً ، إضافة إلى ما تم لرفع القدرات الوطنية ، فى عدة مجالات بيئية أخرى.

ومن جانبه، أكد الدكتور زياد بن حمزة أبوغراره الامين العام للهيئة الإقليم

45.195.74.223



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصر تتسلم رئاسة الدورة 20 للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیرة البیئة وزیر البیئة الحفاظ على على البیئة

إقرأ أيضاً:

مسؤول في البنتاجون: علينا الابتعاد عن البحر الأحمر

 

 

الثورة /
اعترف مسؤول عسكري كبير في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) بفشل أمريكا أمام القوات المسلحة اليمنية في معركة البحر الأحمر، مؤكدا أن اليمن أصبح يمتلك تكنولوجيا صناعة الصواريخ الباليستية التي تستحوذ عليها الدول المتقدمة فقط حول العالم.
ونقل موقع “أكسيوس” الأمريكي عن بيل لابلانت- وكيل وزارة الحرب الأمريكية لشؤون الاستحواذ والاستدامة وكبير مسؤولي مشتريات الأسلحة قوله إن الجيش اليمني أصبح مخيفا، حد وصفه.
وأضاف خلال قمة مستقبل الدفاع في واشنطن العاصمة: “أنا مهندس وفيزيائي، وعملت في مجال الصواريخ طوال حياتي المهنية، وما رأيته من أعمال قام بها “الحوثيون” خلال الأشهر الستة الماضية أمر أذهلني” حسب تعبيره.
وتابع كبير مسؤولي المشتريات في البنتاجون: القوات المسلحة اليمنية تلوح بأسلحة متطورة بشكل متزايد بما في ذلك الصواريخ التي يمكنها القيام بأشياء مذهلة، مردفا “إذا أصاب صاروخ باليستي سفينة قتالية فهذا يوم سيئ للغاية، لذا علينا أن نبتعد عن البحر الأحمر”.
واستطرد بقوله: إن ما حدث في البحر الأحمر يؤكد أن اليمنيين أصبحوا مخيفين بعد امتلاكهم قدرات صاروخية مذهلة”، مؤكدا أن اليمن ينتج الصواريخ الباليستية بتقنية لا يمكن القيام بها إلا من الدول المتقدمة فقط، حد وصفه.
وأشار إلى أن الجيش اليمني يلوح بأسلحة متطورة بشكل متزايد، بما في ذلك صواريخ “يمكنها أن تفعل أشياء مذهلة”.
يذكر أن الإعلام الأمريكي، في الآونة الأخيرة، سلط الضوء على القدرات العسكرية اليمنية وذلك عقب إعلان القوات المسلحة اليمنية عن ضرب حاملة الطائرات الأمريكية (إبراهام) ومدمرتين أمريكيتين بالصواريخ الباليستية والمجنحة والطائرات المسيَّرة..

وتَلقى العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، ضد حاملات الطائرات والسفن الأمريكية، أصداء واسعة في الولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصاً بسبب تأثيرها.
وقالت مجلة «ناشيونال إنترست» الأمريكية، امس الجمعة، إنّ اليمنيين شنّوا مؤخراً هجوماً كبيراً على مدمرتين تابعتين للبحرية الأميركية في أثناء عبورهما مضيق باب المندب، عبر طائرات من دون طيار وصواريخ، لافتةً إلى أن «هذا الحادث يسلط الضوء على نقاط الضعف في الأسطول البحري».
وأعلنت القوات المسلحة اليمنية، الثلاثاء، تنفيذها عمليتين عسكريتين استمرتا ثماني ساعات.
وأكد محلل الأمن القومي في المجلّة، براندون جيه ويتشرت، أن الأهم هو تقييم وكيل وزارة الدفاع الأمريكية لشؤون المشتريات والإمداد، بيل لابلانت، الذي أكد أن «ما تمكن اليمنيون من تحقيقه، من خلال هجماتهم بالصواريخ والطائرات من دون طيار، خلال العام الماضي، كان غير مسبوق».
وفي الإطار ذاته، قال لابلانت إنّ «اليمنيين يستخدمون أسلحة متطورة بصورة متزايدة، بما في ذلك صواريخ يمكنها القيام بأشياء مذهلة».
وذكّرت المجلة بما قاله الكاتب في مجال الدفاع والأمن القومي، هاريسون كاس، في مادة نشرها في المجلة أمس، عنوانها «اليمنيون اقتربوا من ضرب حاملة طائرات نووية أمريكية بصاروخ»، أكد فيها أن تقريره الأولي، في الصيف الماضي، أظهر أن حاملة الطائرات الأمريكية «دوايت د. أيزنهاور» تعرضت لخطر شديد في أثناء القتال ضد اليمنيين، وأنها فشلت في اعتراض صاروخ باليستي يمني مضاد للسفن، وصل حينها إلى مسافة قريبة من حاملة الطائرات.

وذكرت المجلّة أنّه «بعد فترة وجيزة، سحب الأمريكيون حاملات طائراتهم المعرضة للخطر بصورة واضحة إلى ما وراء الأفق، خشية تدمير تلك الحاملات باهظة الثمن والمكشوفة على ما يبدو». وبدلاً من ذلك، «لجأ الأميركيون إلى سفنهم الحربية السطحية الأصغر حجماً، مثل المدمرات».
وأشارت المجلّة إلى أن تقرير «أكسيوس»، فضلاً عن تقارير سابقة، في وقتٍ سابق من هذا العام، في «بيزنس إنسايدر»، تُظهر أنّ «هذه الأنظمة معرضة للخطر بصورة كبيرة في مواجهة هجمات اليمنيين».
ورأت أن الحقيقة تُظهر أن «ما يواجهه أسطول الحرب التابع للبحرية الأمريكية، في مواجهة اليمنيين، هو لمحة أولية عن نوعية الشدائد التي تنتظر البحرية الأميركية في حالة نشوب صراع مع الصين».
وأكدت المجلة أنّ «ما يفعله اليمنيون يُظهِر للعالم نقاط الضعف الخطيرة التي تُعيب أسطول البحرية الأمريكية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الصواريخ الباليستية المضادة للسفن».
وبحسب المجلة، فإنّ المشكلة الأكبر ستظل قائمة، وإنّ «اليمنيين أظهروا الطريق لتعقيد استعراض القوة البحرية الأمريكية، والآن يستعد أعداء أميركا الأكثر تقدماً، وخصوصاً الصين، لاستخدام هذه الاستراتيجيات على نطاق أوسع ضد البحرية الأميركية إذا اندلعت الحرب بين الصين والولايات المتحدة».
عزّى حركة الجهاد الإسلامي في ارتقاء كوكبة من الشهداء..

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يعلنون مواصلة استهداف السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر
  • المتحدث باسم جماعة الحوثي: هاجمنا "هدفا حيويا" في إيلات الإسرائيلية
  • معتدل نهارا.. .«الأرصاد» تكشف عن تفاصيل طقس الغد (بيان بدرجات الحرارة)
  • انتعاش الموسم السياحي في البحر الأحمر خلال نوفمبر
  • تداول 60 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • مسؤول في البنتاجون: علينا الابتعاد عن البحر الأحمر
  • الشيوخ الفرنسي يصوت على قرار يُدين الهجمات الحوثية في البحر الأحمر
  • مهرجان البحر الأحمر الدولي يكشف عن 38 مشروعًا سينمائيًا
  • تداول 13 ألف طن 779 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر
  • قرار جمهوري بنقل الإشراف الإداري على ميناء طابا البحري للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر