الاتحادي الديمقراطي: حكومة مدبولي عملت في صمت وحققت الكثير من الإنجازات
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال حسن ترك، رئيس حزب الاتحادي الديمقراطي، إن حكومة الدكتور مصطفى مدبولي عملت في صمت وحققت الكثير من الإنجازات.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن الحكومة نقلت مصر نقلة كبيرة للغاية بإنجازات كبيرة، مؤكدا أن الحكومة أنجزت الكثير من المشروعات في الزراعة والصناعة وغيرها من المجالات المهمة.
وتابع أن مصر طوال 30 عاما وهي تعاني عدم التطوير وإذا كانت مصر استمرت على هذا الوضع لتحولت مصر إلى عشوائيات، مؤكدا أن الحكومة أنجزت الكثير في ظل ظروف صعبة عالميا سواء تبعات كورونا أو روسيا وأوكرانيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي الزراعة إنجازات أوكرانيا حكومة مدبولي روسيا وأوكرانيا
إقرأ أيضاً:
قلق أوروبي من تقديم أمريكا الكثير من التنازلات لروسيا.. ومظاهرات خلال مؤتمر ميونخ
قالت وكالة بلومبرج الأمريكية وفق مصادر مطلعة إن القادة الأوروبيون يشعرون بالقلق من بعد الاتصال الذي جرى بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين.
وتدور المخاوف بشكل خاص من أن الولايات المتحدة ربما تكون قد قدمت الكثير من التنازلات لموسكو في سبيل التوصل لحل ووقف الحرب مع أوكرانيا، بينما تتجاهل الولايات المتحدة أوكرانيا وأوروبا.
في هذه الأثناء، تجمع آلاف المحتجين خارج مؤتمر ميونيخ للأمن في ألمانيا، وحثوا المسؤولين على إعطاء الأولوية للسلام على الحرب.
تركزت المظاهرات، التي جرت مساء السبت حول موضوعات مثل الديمقراطية والتنوع ونزع السلاح.
طالب المتظاهرون، الذين بلغ عددهم أكثر من 2500 شخص، بوقف تسليم أسلحة إضافية إلى كييف.
ومع التواجد الكثيف للشرطة، حيث تم نشر حوالي 5000 ضابط لتأمين المنطقة، بقيت الاحتجاجات سلمية.
ويجمع مؤتمر ميونيخ للأمن، الذي يقام في الفترة من 14 إلى 16 فبراير مئات من صناع القرار وقادة الرأي من مختلف أنحاء العالم لمناقشة القضايا الأمنية والعسكرية العالمية.
وكان شعار المؤتمر "قادرون على تحقيق السلام بدلا من الحرب"، وهو ما يعكس الحاجة الملحة إلى حلول سلمية للصراعات العالمية.
وقالت الشرطة إن نسبة المشاركة كانت أقل من المتوقع، وربما يرجع ذلك إلى هجوم بسيارة على مظاهرة لنقابات العمال في ميونيخ يوم الخميس، مما أدى إلى إصابة 39 شخصا على الأقل.
ومع اقتراب الاحتجاجات والمؤتمر من نهايتهما، تبرز رسالة واحدة واضحة وهي: يتعين على قادة العالم إعطاء الأولوية للسلام والعمل على إيجاد حلول سلمية للصراعات الأكثر إلحاحًا في العالم.