ياسر الروماني: تطبيق “syndic connect” يسير أزيد من 10 آلاف سكن مشترك +فيديو
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
استعرضت شركة “syndic connect” خدماتها بفعاليات “جيتكس افريقيا” المنعقد الأسبوع الماضي بمراكش.
وتعتبر منصة “syndic connect” فكرة مبتكرة الهدف منها تسهيل عملية تسيير الملكية المشتركة، والتواصل بين ” السانديك” وساكنة الملكية المشتركة.
وفي هذا الصدد، اكد ياسر الروماني صاحب شركة “syndic connect” في تصريح ل”مراكش الآن”، ان الفكرة جاءت بهدف حل المشاكل التي تعاني منها الملكية المشتركة، أبرزها التواصل حول النقط التي تشتكي منها الساكنة، بالاضافة تسهيل اداء مستحقات “السانديك”، والأخبار.
وحول إقبال المواطنين على المنصة، قال الروماني في التصريح ذاته، ان المنصة عرفت منذ انشائها 3 سنوات مضت، انخراط اكثر من 50 “سانديك”، وتسيير أزيد من 10 آلاف سكن مشترك.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
أسرى وأهالي أسرى “إسرائيليين” لنتنياهو: الحل الوحيد هو وقف الحرب واتفاق يعيد الأسرى
#سواليف
ألقى عومر سيم توف، أحد #الأسرى_الإسرائيليين الذين أفرجت عنهم المقاومة في صفقة التبادل، مساء السبت، كلمة خلال التجمّع المركزي في “ساحة الأسرى” بتل أبيب، قائلاً في مستهل حديثه: “هذه الحرية لن تكتمل ما دام إخوتي الأسرى لا يزالون هناك في غزة. طالما لم يُمنحوا الحرية، فلن نكون نحن أيضًا أحرارًا حقًا. لهذا أنا هنا الليلة. هنا لأسأل: لماذا لا يزالون في #غزة؟ وهنا لأصرخ: أنقذوهم! 59 أسيرا ما زالوا هناك ويجب إعادتهم جميعًا في #صفقة_واحدة_شاملة، من دون مراحل، من دون خدع أو مناورة، جميعهم، حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب”.
وأضاف سيم توف: “أسمع تفاعلكم في الشارع، وأقرأ استطلاعات الرأي، هناك الآن أغلبية ساحقة تطالب بأمر واحد، وهو ما أود أن أوجهه إلى رئيس الحكومة: سيادة رئيس الوزراء، التاريخ سيتذكّر هذه اللحظة. اتخذ القرار الشجاع، افعل ما كان ينبغي فعله منذ زمن: أعدهم جميعًا. دفعة واحدة. وإن كان الثمن وقف الحرب، فلتتوقف”.
وفي كلمتها خلال الفعالية، قالت عيديت أهيل، والدة الأسير ألون أهيل، إن “ابني البكر، وجميع الأسرى، يقبعون في الأسر وهم يتضوّرون جوعًا؟”. وطالبت الحكومة بإعلان “عملية إنقاذ” شاملة لكل الأسرى، مؤكدة أن “لا أحد منا سيتمكن من التنفس بحرية حتى يعودوا جميعًا”.
مقالات ذات صلةمن جهتها، قالت عينات إنغريست، والدة الأسير متان، “أمي، هل تسمعين؟ قبل أن ترسلي ابنك إلى القتال، انظري إلى الصورة. شاهدي كيف تم التخلي عن ابني، وكيف يُضحى به الآن. بدلًا من وقف الحرب وإعادته، يرسلون ابنك ليقاتل في حرب تهدّد حياتهما. هذه الحرب قتلت عشرات الأسرى، وعددًا كبيرًا من الجنود. لقد جرّبنا الحرب. الحل الوحيد هو الاتفاق، لا مزيد من الضغط العسكري أو حرب بلا مخرج”.
وسألت: “إذا وقع ابنك في الأسر، لماذا يُفترض أن يعود؟ رئيس الحكومة لم يكن يعلم أن متان مصاب! لم يعرف. وحتى الآن لم يُبرم نتنياهو سوى صفقات جزئية لم تشمل الجنود، بغضّ النظر عن وضعهم. أين القيمة الأخلاقية التي ربّينا أبناءنا عليها؟ ألا تُترك الجرحى في الميدان؟ على ما يبدو، متان تُرك، رغم أنه قاتل من أجلنا، وتعرض لتعذيب تركه بإعاقات دائمة لأنه لم يُحرَّر في الوقت المناسب”.
واختتمت بالقول: “الجنود تُركوا وحدهم. نحن وأبناؤنا أسرى، بلا أفق، بلا موعد، بلا أمل. رئيس الحكومة، وزير الحرب ورئيس الأركان: قبل أن ترسلوا جنودًا آخرين إلى المعركة، أعيدوا من هم هناك. كل جندي يجب أن يعرف أن حكومته ملتزمة به. يمكن ويجب وقف الحرب لإعادة متان، إيتاي، ودانيئيل، الذين قاتلوا سويًا في دبابة واحدة رغم كل الظروف. أعيدوا جميع الأسرى الآن”.