فصائل فلسطينية تعلن قصفها تمركزا لجنود الاحتلال فى محور نتساريم جنوب غزة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
أعلنت فصائل فلسطينية قصفها تمركزا لجنود وآليات الاحتلال في محور نتساريم جنوب مدينة غزة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
غزة : أكثر من 3500 طفل مُعرضون لخطر الموت نتيجة التجويع وحرمانهم من التطعيمات المالديف تمنع دخول الإسرائيليين بسبب حرب غزة ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 36479 شهيدًا
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 36479 شهيدا و82777 مصابا منذ 7 أكتوبر.
وقالت الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 40 شهيدا و150 مصابا خلال الساعات الـ24 الماضية.
وكانت مصادر طبية أفادت بارتقاء 21 شهيدًا منذ فجر اليوم الإثنين، في غارات إسرائيلية على وسط وجنوب قطاع غزة.
غداً...الأمم المتحدة تحتفي باليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء للتوعية بمعاناة الأطفال
تحتفي الأمم المتحدة، غداًالثلاثاء باليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء، والذي يوافق الرابع من يونيو من كل عام، وذلك بهدف الاعتراف بمعاناة الأطفال، من ضحايا سوء المعاملة البدنية والعقلية والنفسية، في جميع أنحاء العالم، وتأكيد التزام الأمم المتحدة بحماية حقوق الأطفال، واسترشاد عملها باتفاقية حقوق الطفل، والتي تعتبر من أكثر معاهدات حقوق الإنسان الدولية التي صدقت على مر التاريخ.
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، يواجه الأطفال الذين يعيشون في المناطق التي مزقتها الحروب في بقاع شتى من العالم في كل يوم، درجات لا توصف من الرعب؛ فهم لا يأمنون على أنفسهم إذا ناموا في بيوتهم أو لعبوا في الشارع أو ذهبوا لتلقي العلم في المدرسة أو الحصول على الرعاية الطبية في المستشفيات. وهم يواجهون مخاطر القتل والإصابات والاختطاف والعنف الجنسي والهجمات على المرافق التعليمية والصحية إضافة إلى الحرمان من المساعدة الإنسانية التي هم في أمس الحاجة إليها، وقد باتوا عالقين بن نيران الأطراف المتحاربة وبمستويات صادمة.
وذكرت الأمم المتحدة، أنه في الحالات التي يندلع فيها الصراع المسلح، فإن أكثر أعضاء المجتمعات ضعفا هم الأطفال، والأكثر تضررا من عواقب الحرب، ومن أكثر الانتهاكات شيوعا تجنيد الأطفال واستخدامهم في الحرب والقتل والعنف الجنسي والاختطاف والهجمات على المدارس والمستشفيات والحرمان من وصول المساعدات الإنسانية.
وقد أعلنت الجمعية العامة - بموجب قرارها في 19 أغسطس 1982 في دورتها الاستثنائية الطارئة السابعة المستأنفة، ونظرا لما روعها من "العدد الكبير من الأطفال الفلسطينيين واللبنانيين الأبرياء ضحايا أعمال العدوان التي ترتكبها إسرائيل"، الاحتفال بيوم 4 يونيو من كل عام بوصفه اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أنه في السنوات الأخيرة، زاد عدد الانتهاكات المرتكبة ضد الأطفال في العديد من مناطق الصراع. ولا بد من بذل المزيد من الجهود لحماية 250 مليون طفل يعيشون في بلدان ومناطق متأثرة بالنزاع. كما يجب بذل المزيد من الجهود لحماية الأطفال من استهداف المتطرفين العنيفين، وتعزيز القانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان، وكفالة المساءلة عن انتهاكات حقوق الطفل.
ذكرت الأمم المتحدة أنه في كل يوم، يواجه الأطفال الذين يعيشون في بقاع شتى مزقتها الحروب، رعبا لا يُوصف. فهم لا يأمنون على أنفسهم سواءاً في بيوتهم أو في الشوارع أو في المدارس أو في المستشفيات. ويواجه الأطفال العالقين بين خطوط نيران الأطراف المتحاربة مستويات صادمة من العنف، حيث يواجهون مخاطر القتل والإصابات والاختطاف والعنف الجنسي والهجمات على المرافق التعليمية والصحية فضلا عن الحرمان من المساعدة الإنسانية التي هم في أمس الحاجة إليها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فصائل فلسطينية فلسطين غزة مدينة غزة إسرائيل الأمم المتحدة من الأطفال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
غارات صهيونية على الضاحية الجنوبية لبيروت ومعارك ضارية على أكثر من محور في جنوب لبنان
يمانيون../ شنت طائرات العدو الصهيوني فجر اليوم الخميس، ثلاث غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، في حين تتواصل المعارك الضارية بين حزب الله وجيش العدو على أكثر من محور في جنوب لبنان.
وقالت مصادر إعلامية لبنانية: إن طائرات العدو استهدفت ثلاث بنايات في حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية بعد قليل من إنذارها.
كما شنت المقاتلات الصهيونية غارات على بلدات في قضاء صور جنوب لبنان، واستهدفت نقطة تجمع لمسعفين في بلدة كفردونين بقضاء بنت جبيل جنوب لبنان.
وقالت وزارة الصحة اللبنانية في بيان لها: إن “عشرة أشخاص بينهم ثلاثة من المسعفين استشهدوا وأصيب 68 آخرون في حصيلة أولية لغارات صهيونية على بلدات عدة جنوب لبنان”.
وجنوب لبنان، تحتدم المعارك على محاور التوغل قرب بلدات الخيام وإبل السقي شرقا، وشمع والبياضة غربا.
وأسفرت المعارك في الساعات الأخيرة عن مصرع أربعة جنود صهاينة وفق ما كشفت عنه مصادر صهيونية، في حين أعلن جيش العدو عن مقتل جندي من وحدة النخبة “ماجلان” وإصابة عشرة آخرين.